جدول ال فكرة

حكم اللينر بالكتب السماوية من الأحكام العقائدية وذلك لأن أن تكون عقيدة أنة أن تكون على بيّنةه الإسلامية حتى يتحصّنو ا ا امخمخ ا ا ا ا ا ا ا د ا ا ا وفيم وفيم ع ع م ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ع ع ذ ذ ذ ذ ذ ذ ذ ذ ذ ذ ذ ذ ع ع ع ع ع ع

التعريف بالإيمان

تعرف باسم التعريفات الخاصة بالإيمان ، والمعروف باسم التعريفات ، والمعروف باسم التعريفات ، والإيمان ، والإسلام اعتقاد. ظاهريٌّ ؛ بمجرّد أن تجد رجلًا يعتاد المساجد ، أو يُردّد لا إله إلا الله ، محمد ؄ س؈ تسهد له مسلمٌ ، أما إيمانه من عدمه ؛ فلا يُحدّده إلا الله -عزّ وج وع وع ذ….[1]

كم أركان الإيمان

للإيمان ، وملائكته ، وكُتُبه ، ورُسُله ، واليوم ، وتقدر خيره وشرّه ، فالإيمان بالله: أن تؤمن الله المستحقّ للعبادة ، وتجاه وحده لا شريك له ، فردٌ ، لميلد ، لومولد ، ولم يكُن له كفوًا أحد ، وأن تشهد أن لله ملائكةً منهم الرّاكع ، ومنهم السّاجد ، ومنهم السّّاجد ، وأنهم يُسجّلون كلّ كبيرة وصغيرة يفعلها العبد ، وأن منهم ملك الموت ، والملك الذي ينفخ في الصّور ، ومنهم خازن الجنّة ، وخازن النّار ، وغيرها ، وأن تؤمن بالكهرباء السّماويّة أنزلها الله على رُسُله ، وأن تؤمن بيوم القيامة الذي يلقى فيه مجموع امرئٍ حسابه ، وأن تؤمن بأن لله رُسُلًا مبشّرين ، لرين ، وأنزلهم ليُخرج النّاس من ظُلُمات الكفر إلى نور الإسلام ، وأن تؤمن بالقدر وترضى به ؛ سواء أكان خيرًا أو شرًّا ، والخير والشرّ إنما هو بالنّسة للٛرء نفا ا ؄ى ؄سه ، لأن الله -عزّ وجلّ- لا يُريد بالإنسان إلا خيرًا[2]، والدليل على ذلك من القرآن الكريم: ” يَا أَيُّهَا ​​​​الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا”[3]

ما حكم الايمان بالكتب السماوية

بالإيمان بالكتب ، المقصود هو الاعتقاد الجازم بأن الله -عزّ ، وجلّ ، أويدهم بالكتب السّماوية التي تدل على صحّة دعوتهم ، وأنهم مرسلين من عند الله ، وحكم ، هذه الكتب ، هذه المباني ، جميع مسلم ، ومنكر الكافر السّماوية. لأنه قد أنكر أمرًا معلومًا من الدّين بالضّرورة، والدّليل على ذلك، قوله -تعالى-:”وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَمَ <[4]، والواجب على المُسلم أن يُؤمن أن الله أرسل التّوراة على موسى -عليه السّلام- ، والإنجيل على عيسى -عليه السّلام ، والزّبور على داوود-عليه السّلام- ، وصحف إبراهيم وموسى على إبراهيم وموسى -عليهما السّلام- ، والقرآن الكريم على النبي -صلى الله عليه وس ، وأن سم سم سم سم ا ا و و ا ا ا ا ت ا ا ا ا ا ا ا ا ز ا ا ؛ مأخذ مأخذ شكل مأخذ وفق النّّصّ القرآنيّ.[5]

ومن التعليمات السابقة الواردة في المقالنا السابق التالي ، وما هو تعريف الإيمان في اصطلاح الفقهاء ، وما الفرق بين المسلم والمؤمن ، والعكس صحيح ، أم لا ، وما هي أركان الإيمان ، وما هو حكم تلك الكتب السّماوية ، وما هي التي تكتب في ذلك البريد الإلكتروني.

المراجع

  1. ^ islamweb.net، المقصود بالإيمان بالكتب، 6/10/2020
  2. ^ islamway.net، الغاية من إرسال الكتب، 6/10/2020
  3. ^ النساء: الآية 136، 6/10/2020
  4. ^ البقرة: الآيتان 135 ، 136 ، 6/10/2020
  5. ^ alukah.net ، الإيمان بالكتب السماوية التي أنزلها الله ، 6/10/2020