جدول ال فكرة

هل قوة الأعشاب مذكورة في السنة النبوية؟ يتضح هذا من خلال حقيقة أن الأدوية العشبية هي واحدة من أفضل الطرق التي يمكن بها علاج الشخص المريض لأن هذه الأعشاب غير ضارة ولا تحتوي على مواد كيميائية وتنتجها الطبيعة. دليل على ذلك في السطور التالية.

هل قوة الأعشاب مذكورة في السنة النبوية؟ إثبات ذلك

نعم ، لقد ورد ذكر قوة الأدوية العشبية في السنة النبوية منها النبق الهندي أو البحري ، والكمون الأسود ، والتمر ونحو ذلك ، وأبرز دليل على ذلك:[1]

  • – القصيط الهندي: عن أم قيس بنت محسن قالت:[2].

  • الحبة السوداء: في عهد عائشة أم المؤمنين ، قالت: (هذه الحبة السوداء علاج لكل مرض إلا السم ، قلت: ما هو السم؟ قال: الموت).[3].
  • سدر: (جاءنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لما ماتت ابنته فقال: اغسلوها بالماء والسدر ثلاث أو خمس مرات أو أكثر إذا رأيت ذلك ، وما بعد الكافور أو شيء من الكافور)[4].

  • الحناء: (أبرزي شعرك الرمادي بالحناء لأنه أكثر نعومة على وجهك وأكثر راحة على فمك وأكثر راحة أثناء الجماع).[5].

  • الإثميد: (وخير أحوالك الإثميد: ينير البصر وينمي الشعر).[6].
  • – قال الريحان: (لمن قُدِّم له الريحان فلا يرفضه ؛ فهو خفيف القوام وله رائحة طيبة).[7].

بنهاية هذا المقال سنعرف ما إذا كانت قوة طب الأعشاب مذكورة في السنة النبوية؟ وهذا ما تدل عليه آيات قرآنية عن النباتات وتعرفنا عليها بشرح بعض الآيات.

المراجع

  1. ^ islamweb.net ، الأدوية عن طريق البحر ، 2022-05-12
  2. صحيح البخاري ، أم قيس بنت محسن ، البخاري ، صحيح البخاري ، 5713[صحيح]
  3. ^ صحيح البخاري ، عائشة ، أم المؤمنين ، البخاري ، صحيح البخاري ، 5687 ،[صحيح][Sahih[صحيح
  4. ^ صحيح أبي داود ، أم عطية نسيبة بنت كعب ، الألباني ، صحيح أبي داود ، 3142 ، صحيح
  5. ^ السلسلة الضعيفة ، أنس بن مالك ، الألباني ، السلسلة الضعيفة ، 3745 ، ضعيف
  6. ^ صحيح أبي داود ، عبد الله بن عباس ، الألباني ، صحيح أبي داود 4061 ، صحيح
  7. ^ صحيح الجامع ، أبو هريرة ، الألباني ، صحيح الجامع ، 6393 ، صحيح