نحن نهتم كثيراً بفكرة زيادة الوزن، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يعانون من هذه المشكلة، لأنهم يبحثون عن طرق لجعل أجسامهم مثالية، لذلك تركز العديد من التقنيات الطبية الحديثة على تقديم عدد من العلاجات. يمكن للفرد أن يحقق الوزن والشكل المثالي الذي يحلم به، وقررت أن أشارككم تجربتي حتى تتمكنوا من فهم ما أصبح عليه جسدي منذ أن فقدت الكثير من الوزن.

تجربتي مع الإبر الأوزمبيقية للتخسيس

يعاني الأشخاص في كثير من الأحيان من السمنة، ولذلك يبحثون عن طرق مختلفة للتخلص من الوزن الزائد والدهون المزعجة. إنهم يريدون العثور على منتجات فعالة، وكنت في الواقع واحدًا منهم لأنني أعاني من مشكلة تراكم الدهون. البطن والفخذين والذراعين.

جربت العديد من الطرق المختلفة لإنقاص الوزن لكنها لم تنجح ولم تنجح، نصحني بعض الأصدقاء بمراجعة أخصائي السمنة وفعلت، وصف لي الطبيب إبر التخسيس الأوزامبيكية للتخلص من الدهون. بسرعة.

ولكن بعد استخدامه بدأت أعاني من بعض الآثار الجانبية مثل الغثيان واضطراب المعدة. واستشرت الطبيب وأخبرني أن هذه الأعراض ستختفي تدريجيا. انخفضت شهيتي للطعام بشكل ملحوظ.

لقد ساعدتني حقن الأوزامبيك على التخلص من الدهون التي تراكمت في معظم أنحاء جسمي، لكن بخلاف ذلك اتبعت نظامًا غذائيًا سليمًا حسب نصيحة طبيبي.

ونتيجة لممارستي بعض التمارين الرياضية بانتظام، تمكنت بالفعل من خسارة 15 كيلو جرامًا في شهرين بعد مرور بعض الوقت.

تجربة ناجحة مع الإبر الأوزمبيقية

تخبرنا شابة في الثلاثينيات من عمرها أنها كانت تعاني من السمنة المفرطة، وقد قامت بمحاولات عديدة لإنقاص وزنها، لكن دون جدوى.

ونصحها البعض بطلب المساعدة من الأطباء المتخصصين في السمنة، وأوصى باستخدام إبر الأوزامبيك، لأنها تحتوي على هرمون يلعب دورا كبيرا في تنظيم عملية الهضم والشهية.

فهو يوفر الشعور بالشبع وانخفاض السعرات الحرارية، مع تقليل كمية الطعام المفرزة من المعدة، لذلك نشعر بالشبع لفترة أطول، كما ساعده على إنقاص الوزن دون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية.

وفي تجربة أخرى، أخبرتنا إحدى السيدات أنها استخدمت الأوزامبيك للتخلص من الوزن الزائد، وأكدت أنه ساعدها بالفعل على فقدان الوزن، حيث خسرت ما يعادل 2 كيلو جرام في أسبوع.

لأنه بدأ يشعر بالجوع أو الرغبة في تناول الطعام، وبالتالي تكمن سعادته في التحكم في الطعام الذي يتناوله.

وقد ساعده ذلك على التحكم في تناوله للطعام ولم يعد يشتهي الأطعمة السكرية، وأكمل التجربة وخسر ثمانية كيلوغرامات، وهو أمر مذهل للغاية.

قد تكون مهتمًا بـ

تجارب مع ضرر Osmbek

إحدى النساء اللاتي خاضن تجربة الإبرة الأوزمبيقية، وهي أردنية، تخبرنا أنها كانت تعاني من السمنة المفرطة، ولكن ليس كثيرًا، فقط دهون البطن بعد الولادة.

لكنها أرادت التخلص منه ليعود جسمها إلى شكله الطبيعي، ونصحها الأطباء بالقيام بذلك كل شهر.

وبالفعل، شعرت بتحسن بعد أن بدأت بتناول الإبر وبدأ من حولها يشعرون بأن جسمها بدأ ينحف من جديد، وخاصة جوانبها.

إلا أنها أحدثت بعض الأضرار نتيجة استخدامها، حيث يؤلم مكان الإبرة ويتحول إلى اللون الأزرق مثل الكدمة.

أما عن تجربة أخرى، فهذه امرأة كانت تحكي تجربة أخيها مع إبر أوزمبيك، لم يكن يعاني من السمنة ولكن كان يعاني من آلام في المفاصل، وأوصى الأطباء بإبر أوزمبيك وبدأ بالفعل في تناولها.

وبعد خمس جلسات تكون النتائج رائعة لدرجة أنهم يتحدثون عن أنفسهم ويرغبون في الحصول على تلك الإبر لإزالة تجويف البطن والدهون المتراكمة.

تابع المزيد

مؤشرات لاستخدام الإبر Ozempic

  • يساعد على تحفيز هرمون الأنسولين في الدم، مما يحفز الجسم على زيادة مستويات الجلوكوز بعد الوجبات، لذلك يساعد مرضى السكري من النوع الثاني على التحكم في مستوياته.
  • تعزيز الشعور بالشبع طوال اليوم لفترة طويلة، مما يساعد على خسارة الوزن الزائد، وذلك عن طريق إبطاء حركات الأمعاء وطرد الطعام بسرعة.

فوائد إبرة Ozempic

لإبرة الأوزامبيك فوائد عديدة في علاج السمنة مقارنة بالأدوية الأخرى، ومن أهمها

  • إنها أكثر أمانًا وأقل خطورة من جراحة السمنة.
  • ليس لديه مضاعفات خطيرة.
  • يحافظ على الجلد نضراً ومشدوداً بعد خسارة الوزن، فلا يسبب ترهلاً.
  • وهو سهل الاستخدام، فيمكن للمريض حقنه دون الذهاب إلى الطبيب نفسه.

موانع استخدام اوزيمبيك

  • مرضى الكلى.
  • الأشخاص الذين يعانون من مرض الغدة الدرقية.
  • الحساسية للمادة الفعالة للدواء.

تابع المزيد

مضاعفات الحقن الأوزبكي

يمكن أن تسبب إبر الأوزامبيك بعض المضاعفات، ولكنها ليست شائعة جدًا، مثل

  • الحساسية للدواء وظهور طفح جلدي وتورم في اليدين والوجه.
  • انخفاض نسبة السكر في الدم مع الصداع والضعف العام والدوخة، لذا يجب قياس مستوى السكر عند تناول هذه الإبر.
  • اضطرابات بصرية مثل الرؤية المزدوجة في الليل.

أنظر أيضا