إن الصدقة ونظيرها في الإسلام والأحاديث النبوية المتعلقة بأعمال الخير الجارية هي أفضل ما يمكن أن يفعله الإنسان لتحقيق وترسيخ أسس الدين ورؤيته في ضمان التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع. ومكانتهم من بين الأشياء التي تقضي على الفجوة بين الأغنياء والفقراء في المجتمع وبالتالي توفر الفرص. إنه تنوير حول نقل العمل الخيري والترويج له وأجره.

نبوءات عن الاحسان

الصدقة من الأخلاق أو الأعمال التي أوصانا بها الله عز وجل في كتابه العظيم، وأمرنا نبينا نبينا بها في سنته وهديه، وفي الأحاديث النوبية الشريفة التي تدعو العبد إلى الالتزام بها، بقدر ما استطاع، لما له من الأجر والثواب العظيم، خاصة عند صعوبة العطاء، ومن المواقف والأحاديث الداعية إلى الصدقة

أنظر أيضا

الحديث عن الصدقة يدفع المعاناة

وللصدقة فوائد، سواء كانت في دفع البلاء، أو عكس القضاء، أو رفع المعاناة، وهناك أحاديث صحيحة كثيرة وردت في السنة النبوية الشريفة، منها

عبر عنها نص الحديث
حدثنا أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال «إن عمل الخير يحمي من الشر والمتاعب والدمار، وأهل الخير في الدنيا هم أهل الخير في الآخرة».
وعن عبد الله بن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال “روابط الملوك تطيل العمر، والصدقة في الخفاء تطفئ غضب الرب”.
حدثنا عقبة بن عامر، عن أكرم السفير، قال «حتى يقضي الرجل بين الناس لا يزال في ظل صدقته».

أنظر أيضا

تحدث عن العمل الخيري للأطفال

الأطفال هم عماد المستقبل، ولضمان رفاهية المجتمع يجب أن يتم بناؤهم بما يضمن رفاهيتهم، على حب العمل والأخلاق التي أمرنا بها الهادي. إن إعطاء المال أو القول أو الفعل أمر محمود في الكتاب والسنة، ومن الأحاديث المتعلقة بهذا السلوك المحمود ما يلي

  • وقال المصطفى الهادي مخاطباً معاذ بن سيبل هل أدلك على أبواب الخير؟ قلت نعم يا رسول الله! قال الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطايا كما يطفئ الماء النار.
  • وقال نور الهدى أيضاً في تعليمنا عن ثواب الصدقة «من تصدق بتمر واحد من كسبه لم يقبل الله إلا أطيب كسبه، وتقبله الله بحقه». يداً، مثل يا أحدكم، ثنيها حتى تكون كالجبل، يوزعها على صاحبها.

أنظر أيضا

أحاديث عن الصدقات للمرضى

الصدقة سواء أزالت البلية أو أحسنت في تخفيفها، لها أجر في الآخرة وكذلك قيمتها في الدنيا، والأحاديث كثيرة توضح فضل شفاء المرضى وتحسب ذلك في ميزان حسناتهم الذين يفعلون الخير. أعط ولو نصف التاريخ، ومن الأمور المذكورة في هادي الهادي ما يلي

  • وقد روي عن الهادي المصطفى قال في الصدقات في سنته الشريفة «من وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة، ومن وافق موته نهاية عرفة دخل الجنة». ومن وافق موته نهاية شهر رمضان دخل الجنة. فيدخلون الجنة إذا قضت الصدقات».
  • كما أخبرنا ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (داووا مرضاكم بالصدقة فإنها تذهب الداء والأعراض).

أنظر أيضا

التحدث سرا عن الأعمال الخيرية

الأصل في الصدقة أن تكون علنية إذا كانت من الدين، أما إذا كانت لحاجة العبد فالأفضل إخراجها في السر حفظاً لوجه الفقير الذي هداه الله. ومن تعاليم نور الهدى وسننها فيما يتعلق بسرية أعمال الخير المتعلقة بقضاء حوائج الناس ما يلي

وبهذا ينتهي موضوع مقال اليوم الذي يتضمن العديد من الأحاديث التي تفهم فضل الصدقة وثوابها وضرورة تعليمها لجميع المسلمين صغيرا أو كبيرا، ذكرا أو أنثى.