حكم الإفطار في رمضان بسبب عدم الصيام من أهم الأحكام الفقهية المتعلقة بوجوب الصيام في شهر رمضان المبارك، ومن الأحكام التي يجب على المسلم معرفتها حتى لا الوقوع في المحرمات دون أن ندرك ذلك.و ما موقع إسلام ويب عرض المزيد; بسبب غياب فترة النوم.

حكم الإفطار في رمضان بسبب عدم السحور

لا يجوز للمسلم أن يفطر في النهار بسبب طلوع الفجر، لأن طلوع الفجر ليس من أسباب الإفطار، ولا يجوز الإفطار في هذه الحالة إذا كان مريضاً، وفي نهاية صيامه يصوم، ويقضي هذا اليوم بعد شهر رمضان المبارك، كما أباح الله للمسلم أن يفطر في السفر والمرض أن يقضي بعد رمضان، قال:

{أَيَّامًا مُعَْدُودَاتٍ ۚ فَمَنَ كَانَ مِنْ مِرِيضًاَوْ عَلى سَفِرٍ فَعدَةٌ منْْ اَيَّامٍ اًخَرَ ۚ وَعلى الذِينَ يُقُونُ فِدْيَةٌ تَعَامُ مِسْ كِينٍۖ فَمَن تطوََّ خي خْرًا فَهُوَخيرٌ لَهُ ۚ وَان تَسومُوا خـيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُون}، والله تعالى أعلم.[1]

حكم صيام من ترك السحور

قال أهل الفقه وعلماء الدين: لا بأس بنوم الصائم، وذلك لأن الفطر ليس من الفطرة، مع التأكيد على أن الصائمين وترك الصيام قد ترك سنة من سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ولا حرج لو ترك السحور، وقد روى أنس بن مالك رضي الله عنه عن الرسول قال: “تَسَحَّرُوا؛ فَنُّ في السَّحُورِ بَرَكَةً».[2]

حكم من ترك الصيام بعد نيتيته من الليل لأنه لم يستيقظ إلا الفجر ولم يستيقظ إسلام ويب

ورد في آسلام ويب في الفتوى الرقم: 277978 ما يلي:

ومن نوى الصيام غداً، وحقق نيته، فيث لم يستسحر آلا الفجر، ولم يتسحر ما ضره على الاستيقاضي، فالسحور ليس سرتاً لصيام، في كان قد نوى قضاء صوم وجاب كقضاء رمضانً، ولم يتسحر وجب عليه الصيام، ومن غير الجايز له ان يفتر، إلى نينا عند عن رائي نفسه صايماً غداً، لكن لذي قرن صيامه بالحور واشترطه هذه النية المتنياه لا تكفي لصوم الوجيبً، وفي حال كان الصيام مستحباً كانت النية رايا نفسه سايماً غداً، لكن لذي قرن صيامه بالحور واشتراه هذا المنية المتفعة لا تكفي لصوم الوجيم. لعنة الصوم التعوف ليس مدولاً بنيا.

وبذلك عرف ما حكم الإفطار في رمضان بسبب قلة النوم والصيام ممن يترك النوم، والأدلة الشرعية على صحة ذلك من القرآن الكريم والسنة المطهرة.