كل إنسان لديه بعض الذكريات الحزينة التي تتسبب في تآكل روحه بسبب الحزن الزائد، ولكن يجب على الإنسان أن يعلم أنه ليست كل ذكرياته ستكون سعيدة. بل سيواجه أيضًا ذكريات سيئة تساعده في التغلب على الصعوبات وتقويه.
عبارات عن الذكريات المؤلمة
- في الواقع، لا يوجد شيء يساعدنا على محو الذكريات السيئة تمامًا وعدم تذكرها مرة أخرى.
- الذكريات هي الوقود الذي يساعدنا على التغلب على الصعوبات.
- وحتى لو كانت الذكريات مؤلمة وتجرح الإنسان كثيراً، فإنه يشعر بالسعادة والسرور عندما يتذكرها ويتذكر كيف نجا هذه المرة واستطاع أن يخرج منها أقوى.
- الذكريات السيئة تسبب الألم ولكنها درس جيد.
- على الرغم من الألم الذي تسببه لنا الذكريات، إلا أننا عندما نتذكرها نشعر بالراحة والسعادة، حتى ولو لدقائق معدودة.
- تذكر هذه الأشياء الصغيرة يكفي ليشعرنا بفرحة الحب… لكنه أيضاً يشعرنا بمرارة الفقد والبعد عن المحبوب.
- الذكريات السيئة تسمح لنا بالتغلب على الصعوبات والمشاكل المستقبلية. فكما أن الإنسان قادر على التغلب على الذكريات المؤلمة، فإنه سيكون قادراً أيضاً على التغلب على كل شيء آخر في حياته.
- تلك الذكريات الجميلة التي أصبحت مؤلمة كانت بمثابة درع قوي يحمي الإنسان مما سيأتي.
- عزائي الوحيد هو أن اهتمامي بهذه الأحداث السلبية التي مررت بها مؤخرا يساعدني على التكيف مع كل المواقف المشابهة حتى أكون أقوى عندما أواجه صعوبات في المستقبل.
بعض الجمل عن الذكريات الحزينة
أسوأ ذكرياتي عنك هي ذكريات قاسية وقاتلة، ذكريات لا تحتوي على أي مشاعر أو أي شيء يفرح… بل كل ما فيها يؤلم ويجرح ويقتل.
سأكتب ذكرياتي المؤلمة معك في كتب ومجلدات وأرسلها لك.
وقفت أمام هذا الطريق وهذا الدرب الذي شهد على تاريخ حبنا وذكرياتنا، فلم أجد سوى أطلال عابرة ومتحللة، بقايا حياة ماضية، ذكريات بالية لن تعود أبدا. وأحلام ضائعة بين الأيام والشهور.
الذكريات مؤلمة سواء كانت جميلة أو حزينة.
الذكريات يمكن أن تثير الحزن فينا، يمكن أن تثير الحزن فينا، يمكن أن تعيدنا إلى الماضي الذي لا نريد أن ننساه أو الذي نريد أن ننساه، لكن ألا يكفي أن نتذكرها أنها لا تزال موجودة؟ تبقى فينا؟ وأن أصحابهم ما زالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا؟
الذكريات الجميلة تأتي على شكل ألم.
الذكريات التي نحاول نسيانها أو تجنبها أو التقليل من شأنها هي ذكرياتنا في كل طفولتنا وبراءتنا.
الذكريات التي نحاول نسيانها أو تجنبها أو التقليل من شأنها هي ذكرياتنا في كل طفولتنا وبراءتنا.
تحدث عن الذكريات المؤلمة
- إن المرور بالذكريات يشبه علاج مدمن المخدرات. يبدأ المدمن رحلته بالبكاء والصراخ والإنكار التام، ثم يبدأ بتقبل الأمر والتأقلم مع ما حدث.
- في رحلة عبر الذكريات، يمر الإنسان بلحظات عديدة يشعر فيها بالنجاح تارة ويعود إلى المربع الأول تارة أخرى.
- “ذكرياتنا إما شعلة مشتعلة في النفس نتمنى أن تنطفئ أو تنطفئ، أو نور نستطيع أن نضيئه في أيام حياتنا القادمة، أو يدمر أرواحنا ونستطيع أن لا نرتاح” معها.”
أقوال عن الذكريات
- وبسبب هذه المحاولة البائسة، أصبح الكثير من الناس يعتقدون أنه لا مفر من هذه الذكريات وأن عليهم التكيف معها.
- يرغب العديد من الأشخاص في التغلب على الذكريات الحزينة مع الاحتفاظ بالذكريات الجيدة التي جعلتهم سعداء.
- أثبتت الدراسات أن تسريع عملية النسيان هي عملية ناجحة تحدث عن طريق قمع الذكريات الحزينة.
- كيف يمكننا التخلص من الذكريات المؤلمة مع الاحتفاظ بالذكريات الجيدة؟
- يمكننا حذف الذكريات التي تثير ردود فعل سلبية، مثل التجارب المؤلمة؛ حتى نتمكن من التعامل معها بشكل مناسب في المستقبل.
- يتمتع البشر بالقدرة على النسيان طوعًا ووعيًا، لكن كيفية قيام أدمغتنا بذلك لا تزال قيد البحث.
- معرفة كيف ينسى الناس يساعد في التخلص من الذكريات غير المرغوب فيها.
- الذكريات المؤلمة هي سلاح ذو حدين. ورغم أنها تمنحنا القدرة على التعامل مع الصعوبات، إلا أنها عندما نتذكر الأشخاص الذين يحملون هذه الذكريات، فإنها تترك أثراً سلبياً في النفس.
- فكيف يمكننا أن نعيش واقع هذه الذكريات المؤلمة؟
- كلنا نريد أن ننسى الأشخاص والمواقف والألم، ولكن هل يمكن أن ينجح ذلك؟
- يمكن للأشخاص الذين لا يستطيعون التخلص من الذكريات المؤلمة من خلال المجهود الفردي أن يلجأوا إلى المعالجين النفسيين للتحكم في نسيان هذه الذكريات.
الأسئلة المتداولة
-
ما أجمل ما قيل عن الذكريات؟
“تلك الذكريات الجميلة مع من تحب قاسية على الروح يا صديقي. يطعنونك مرة واحدة في القلب ثم ينزف الجرح إلى الأبد.
-
لماذا تؤلمنا الذكريات؟
نشعر بالألم بسبب الذكريات؛ لأنه عادة ما يرتبط بأشخاص متوفين… والأشياء التي تسبب آلامنا تبقى بداخلنا مهما طال العمر.