إن من أسمى وأرقى وأجمل وأنبل العلاقات الإنسانية هي “الأخوة”. يجتمع الناس معًا ويرتبطون بأواصر الحب. هناك العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تدل على أهمية صلة الأخوة، وفي هذا المقال ستجد أكثر من حديث نبوي شريف عن الأخ. لذلك لا تفوت فرصة قراءة هذا المقال.
حديث نبوي شريف عن الأخ
وفيما يلي أحاديث الرسول الكريم – صلى الله عليه وآله وسلم – عن الأخوة والمحبة والمودة بين الإخوة:
- وعن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب أخاه». يحب لذاته.”
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه».
- أي أننا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمعونة المضائيين أخذنا الأرض على الثلث أو الربع، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد وقف صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الباب فقال: من كانت له أرض فليزرعها، فإن لم يزرعها فليعطيها لأخيه. “فإنما أعطاها ولم يعطه أخاه بل ليحتفظ بها. ماديانا: تنمو حول مجاري المياه أو على حواف المجرى المائي.
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «من كانت له أرض فلأخيه خير».
- وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أفضل العمل إدخال السرور على أخيك المؤمن. ادفع عنه ديناً أو أعطه خبزاً.
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه، لا تسبوا المسلمين، ولا تغلوا في خطاياهم مهما كان من كان». هم دائما “”يتتبع عيوب أخيه المسلم، يكشف الله عنه عثراته، ومن اتبع عثراته يفضحه الله، ولو في بيته”.”
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «المسلم أخو المسلم. لا يظلمه ولا يحفظه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته وقضى له حاجته».
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إذا رجع المسلم إلى أخيه المسلم لم يزل في خراب الجنة حتى يرجع».
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لا تباغضوا، ولا تنافسوا، ولا تنافسوا، وكونوا عباد الله إخوانا».
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «انصر أخاك ظالما أو مظلوما»، فقال رجل: يا رسول الله انصره إذا كان مظلوما. مظلوماً: “أرأيت كيف أنصره وهو ظالم؟” قال: تمنعه من الظلم، أو تمنعه منه، فذلك نصره”.
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «حق المسلم على المسلم خمس: رد السلام، وشفاء المريض، واتباع الجنائز، وإجابة السؤال». الدعوة والصراخ “العطس”.
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام الصالح، وشاب واحد. «من نشأ في عبادة ربه، ورجل قلبه معلق بالمساجد، ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وافترقا عليه». وامرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله ورجل تصدق واختبأ حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه. والرجل الذي ذكر الله سراً وسراً عيناه اغرورقتا بالدموع.
- وعن عبادة بن الصامت رضي الله تعالى عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول عن ربه تبارك وتعالى: “قال تعالى الذي يقول: “لقد تمت محبتي لمن يتحابون في، وتمت محبتي لمن تواصل معي، ومحبتي للمتحابين في نفسي”.” لأن زيارتي قد تمت.” ، وقد تمت.” “محبتي للذين يضحون بأنفسهم في”.
- وجاء في الحديث القدسي: “قال الله تعالى: من تحاب في جلالتي كانت له منابر من نور، يغبطه النبيون والشهداء”.
حديث نبوي شريف في تخويف الأخ إذا آذى أخيه
وفي السنة النبوية الشريفة أكثر من حديث نبوي شريف في عتاب الأخ الذي يظلم أخاه أو يؤذيه. ومن هذه الأحاديث ما يلي:
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «المؤمن أخو المؤمن، فلا يحل للمؤمن أن يشتري ببيع أخيه، ولا يحل للمؤمن أن يشتري ببيع أخيه». أحدهما: أن يخطب على اقتراح أخيه حتى ينصرف».
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «من كانت له مظلمة لأخيه فليغفر له، فإنه ليس قبل بعض حسناته دينار ولا درهم». أخه. فإن لم يعمل حسنة أخذ من سيئات أخيه فطرح عليه».
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «هجر المسلم أخاه كسفك الدم».
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لا يحل لمؤمن أن يهجر أخاه فوق ثلاث أيام».
- وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إذا قاتل أحدكم أخاه فليتق الوجه».
ماذا قال الله تعالى عن الأخ؟
وبعد الحديث عن أكثر من حديث نبوي شريف عن الأخ، نذكر عدة آيات قرآنية شريفة عن الأخ:
- قال الله تعالى في سورة الغرفات: “إنما المؤمنون إخوة”. فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون».
- قال الله تعالى في سورة آل عمران: “واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم ليتفرقوا بنعمته” “أصبحت واحدا” أيها الإخوة، وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها. فيبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون».
- قال الله تعالى في سورة الحشر: “والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل غلا لمن في قلوبنا يظنون.” ربنا إنك أنت الرحمن الرحيم».
- قال الله تعالى في سورة الحجر: “ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوة على مضاجعهم متقابلين”.
والأخوة في اللغة تعني رابطة المودة والتضامن. إن الأخوة من أسمى الأهداف الإنسانية، المبنية على أساس التعاون والمحبة، وأعلى رباط إنساني هو “الأخوة في الله”. قال الله تعالى في سورة الغرفات: “إنما المؤمنون إخوة” “فاحرص على أن تكون علاقتك بأخيك علاقة المحبة والمودة بما يرضي الله ورسوله”.