وكانت القهوة العربية مصدر إلهام للعديد من الشعراء العرب، لأن شرب القهوة العربية يعتبر لحظة انغماس ولذة، حيث يخوض الإنسان تجربة تحسس النكهات العربية الأصيلة والروائح الطيبة ويهدأ. من صخب وضجيج الحياة اليومية.
شعر بدوي عن القهوة العربية والقهوة
وفيما يلي قصيدة بدوية عن القهوة العربية والبخور:
قصيدة بدوية قصيرة عن القهوة العربية |
|
شعر مكتوب عن القهوة العربية |
|
شعر بدوي عن القهوة العربية والزعفران
وفيما يلي قصيدة بدوية عن القهوة العربية والزعفران:
- القهوة ما هي إلا من يشتريها، والمشكلة أنها جاءت من بلده. مهلا، اصنع كوبًا، لا تحرقه. احذر من اللهب الذي يزيد عن طاقته حتى يتحول إلى اللون الأحمر. كن مثل لون الجندب الذي يطير من جسده. ثق بمن لم يُطعن.
- اسأل ماذا أفعل وأعيدني من دلهي. الصبي الأشقر يشفي رأسه وننقذه. فكيف نحرقه بالنار؟ وجاء إلي. تم قطعه. فإذا ابتعدنا عن الكلمة، فإننا نهتم به.
- آه ما أحلى فنجان شاي مع صحّة البالي في مجلسٍ بلا روحٍ ثقيلة. هذا ابن عم، وهذا ابن عم، وهذا شريك لم نلتقي بمثله قط.
- والقهوة تنتج كتلة من القوة والعجب، واللحاء هو جذر العنبر، ومع أن الجماعة تريد منع شربها، فإنها ترى أمرها يعلو ويتقوى ويظهر.