هل يجوز الصيام بعد الأذان الأول للصلاة؟ أثبتت الدراسات العلمية أن من يصوم يومين من كل أسبوع تتحسن صحته. وقال صلى الله عليه وسلم: صوم تستيقظ، ومن أراد الصيام فليتسحر قبل الفجر فإن هذه سنة. النبي صلى الله عليه وسلم، وهناك من يصوم بدون سحور، وفي هذا المقال سنتعرف على هل يجوز السحور بعد الأذان الأول للفجر؟

هل يجوز السحور بعد الأذان الأول؟

وإذا كان الأذان الأول قبل الفجر جاز السحور بعد ذلك إلى طلوع الفجر أو إلى الأذان الثاني بشرط أن يكون الأذان صحيحا. أي ليس بعد الفجر. والمعتبر في الصوم الشرعي هو طلوع الفجر الصادق، الذي ورد في قول الله تعالى: “وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر”. والأذان الثاني عادة ما يكون عند الفجر. عند الفجر، وليس في البداية؛ وكما يتبين مما ثبت في الصحيحين عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن بلالاً يؤذن بالصلاة». ليلة؛ فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم، فقال: كان رجلاً أعمى لا ينادي حتى يقال له: قد أصبح الأذان، وعليه لو كان الأذان الأول قبل الفجر جاز للإنسان أن ينادي. ، افعل هذا بتناول المفطرات حتى يتيقن أن الفجر قد طلع ولا فرق بين رمضان وغيره من أيام السنة. أما إذا كان طلوع الفجر واستيقظ بنية السحور قبل الفجر فإنه يجب عليه التوقف، وصومه صحيح، والله تعالى ورسوله الكريم أعلم.

انظر ايضا:

هل يجوز السحور بعد الأذان الثاني؟

وقد أوجب الله تعالى الامتناع في أول الأذان. وإذا أعلن المؤذن الأذان الثاني في أول الفجر، فلا يجوز للصائم أن يأكل ولا يشرب بعد بدء الأذان. قال الله تعالى في سورة البقرة: “وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، ثم أتموا الصيام إلى الليل”، فيجب الإمساك إذا سمعت الأذان، و . .. إذا أذن المؤذن قبل الفجر فلا حرج في الأكل والشرب إلا… إذا جاء الفجر ولو بعد الأذان، ومن العلماء من يأكل ويشرب بعد دقيقة واحدة أو فلما أذن المؤذن بالتقويم، كما قال الشيخ الفوزان حفظه الله: “”التقويم – كما سبق أن ذكرنا – علامة يستدل بها”” وقد تأخر كثيراً” لكن إذا تأخر دقيقة أو دقيقتين أو نحو ذلك، فلا حرج في ذلك. والله تعالى ورسوله الصادق الأمين أعلم.

هل يجوز السحور مع أذان الفجر؟

وينبغي للمسلم أن يؤجل سحوره إلى آخر الليل، فهذا واضح من السنة النبوية، لكن عليه أن يتقدم حتى يتم سحوره قبل أن يأتي الأذان. وقد ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه إذا كان في آخر الليل تسحر ثم قاموا إلى الصلاة بعد أن سئل أنس بن مالك كم بين الأذان والصلاة؟ سحور. قال: “قدر ما يقرأ الرجل خمسين آية” ومعنى ذلك أن التأخير أفضل، لكن يجب أن ينتهي قبل الأذان. وإذا أكل وهو يؤذن فلا بأس، وإذا لم يعلم بطلع الفجر لم يحل له الأكل ولو لم يؤذن. لقول الله تعالى: “وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر”؛ يعني: من الفجر، إذا كان لا يدري هل يؤذن الفجر أم لا؛ وله أن يشرب أو يأكل أثناء الأذان، لكن الأحوط والأولى اجتناب ذلك. فإذا تقدم فإنه يتم سحوره قبل الأذان. Als Vorsichtsmaßnahme für das Fasten und um Zweifel zu vermeiden, sagt der Gesandte, möge Gott ihn segnen und ihm Frieden schenken: „Lass, was an dir zweifelt, für das, was nicht an dir zweifelt“, und Gott, der Allmächtige, weiß es الافضل.

انظر ايضا:

قرار تناول السحور بعد الأذان

شهر رمضان المبارك هو شهر الصيام والصلاة والتهجد والعبادة وختم القرآن الكريم. وتتميز جميع شعائر شهر الخير بأن الصيام يبدأ من الفجر إلى غروب الشمس. وهذا يعني أنه لا يجوز للصائم أن يأكل أو يشرب خلال هذه الفترة. إذا كان الأكل بعد طلوع الفجر الصادق وكان الإنسان متعمداً، فإن صومه غير صحيح، ومن فعل ذلك فعليه الإمساك بقية يومه، إذا كان رمضان، مراعاة لحرمة الشهر. ويجب عليه قضاؤه بعد قيام يوم مقامه بعد انتهاء رمضان، وإذا لم يكن مقصوداً وجب عليه القضاء، أما إذا كان الأكل بعد الأذان الأول وقبل الفجر، فلا حرج في ذلك، فقوله. وقال صلى الله عليه وسلم: “”إن بلالاً يؤذن بالليل، فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم”، والدليل من هذا الحديث أنه لا حرج في الأكل بعد الأذان الأول والشرب” والذي يكون قبل الفجر، والله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم أعلم.

حكم أكل السحور بدون قصد بعد الفجر

وإذا كان شهر رمضان المبارك، فيجب على الإنسان أن يفطر إذا أكل أو شرب بعد الفجر، ولو بغير قصد. وعليه القضاء أيضاً، وهذا هو الصحيح عند جمهور العلماء. ولأنه تهاون في ذلك، ولم يهتم بمعرفة أسباب طلوع الفجر، فقد أدرك أنه يأكل بعد الفجر، وهكذا على قول أكثر العلماء، كان عليه أيضاً قضاء الامتناع في رمضان، أما إذا كان الصيام في غير رمضان، كصيام الكفارة أو صيام النذر، فهو إمساك. لكن يجب عليه قضاء يوم بدلاً من يوم الصيام الذي أفطره، وإذا كان صوماً تطوعاً فالأمر فيه واسع، حتى يتمكن من الفطر. لأنه صوم تطوع ويجوز له أن يصوم مرة أخرى. أما إذا كان صيام رمضان، فيجب على الإنسان الإمساك عنه، وقضاء ذلك اليوم بناء على ما تقدم. أما إذا كان صيام كفارة، أو صوم تطوع، أو صوم تطوع، فإنه يفطر ويجعل مكانه يومًا بدل كفارة ونذر، لا يعلمه إلا الله.

انظر ايضا:

قرار ترك السحور

والسحور سنة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولا يجب على من أراد الصيام. ولذلك فلا حرج على من ترك السحور وصام ذلك اليوم. وصيامه صحيح وأجره بسم الله تعالى، ولكن الأفضل أن نتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم. فإذا كان السحور علينا أن نتسحّر. وقال صلى الله عليه وسلم: «تسحروا، فإن في السحور بركة لمن يتسحر بما يستطيع أن يأكل من التمر أو غيره من الطعام أو الفاكهة، فما استطاع إليه سبيل فهو سنة، ويستعمله». لهم لمساعدته بسرعة. أما إذا صام ولم يتسحر. فلا حرج عليه وصيامه صحيح. واستمر النبي صلى الله عليه وسلم مع جماعة من الصحابة يومين دون سحور ولا إفطار، والله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم أعلم.

وقد أوضحنا لك في هذا المقال هل يجوز السحور بعد الأذان الأول أم لا؟ وإذا كان الأذان الأول قبل الفجر جاز السحور بعد ذلك إلى أول الفجر أو حتى الأذان الثاني أن يكون الأذان صحيحا. أي ليس بعد طلوع الفجر.