ما حكم القول للمحمد والإمام والمأموم: سمع الله؟ حيث أن في الصلاة عدداً من الألفاظ والألفاظ التي يرددها المسلم، مثل ما ورد أنه لا يجوز لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقول ذلك أثناء الصلاة صلى الله عليه وسلم، وهذه المقالة تفصيل جميع القرارات الواردة في هذه المقالة، وكذلك رأي بعض المواقع الإسلامية في هذه المسألة وغيرها من الأمور التي ويسلط الضوء على مسلم لا يستطيع أن يفهم الجهل.

حكم قول: “سمع الله” لمن حمده

والقول لمن حمده سمع الله هو سنة عند جمهور علماء السنة والمجتمع. وأما الحنابلة فقد انفردوا بقولهم: سمع الله من حمده. قال الإمام ابن قدامة في المغني: “والمعروف عن أحمد أن تكبير التخفيض والرفع، وتسبيح الركوع والسجود، وقول: سمع الله، من سمعه وسمعنا، فحمد الرب”. لك الحمد، وأن يقول: “رب اغفر لي” – بين السجدتين – والتشهد الأول واجب، وهو قول إسحاق، وداود، وعن أحمد: لا يجوز. إلزامي. هذا ما يقوله معظم المحامين. لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يؤمر في صلاته بالفسق، ولا يجوز تأخير القول إلى وقت الحاجة، ولأنه لو كان واجبا لم يسقط. عن طريق الخطأ، مثل الأعمدة.

انظر ايضا:

القرار بأن يقول للمصلي خلفه: سمع الله لمن حمده.

ذهب جمهور علماء أهل السنة، منهم الحنفية والمالكية والحنابلة، إلى أن المصلي يقتصر على قول “الحمد لله” بأن يقول فقط: “ربنا ولك الحمد”. لقول: سمع الله لمن حمده، وأما الشافعية والظاهرية فقالوا: يستحب قراءة الحمد والثناء في الصلاة المأموم، وهو ما قاله العلماء: ورأي الجمهور متقدم على رأي الشافعية، واستدلوا على ذلك بما روي عن عائشة أم المؤمنين – رضي الله عنها – قالت: “” كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في بيته وهو في شك، فصلى جالسا فصلى جماعة خلفه قياما، فأومأ لهم بالجلوس، فلما صلى قال: الإمام مقدر له أن يتبعه. فإذا ركع ركعوا، وإذا قام ركعوا، والله أعلم.

حكم قول “سمع الله” لمن مدح الإمام

أصحاب المذهب الحنبلي والمذهب الشافعي وهو تقليد عن الإمام أبي حنيفة وبه قال السلف وابن عثيمين وابن باز رحمهم الله ، وقرر أن الإمام يجب أن يجمع بين التلاوة والتسبيح. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر إذا كبر». يقوم، ثم يكبر، إذا ركع، ثم يقول: سمع الله لمن حمده، إذا رفع رأسه من الركعة، ثم يقول وهو قائم، عبد الله بن صالح وقال في وصية الليث: «لك الحمد إذا نزل، ثم «الله أكبر» إذا رفع رأسه». ثم يكبر إذا سجد، ثم يكبر إذا رفع رأسه، ثم يفعل ذلك في الصلاة كلها. ويقضيها ويقول: «الله أكبر» إذا قام منهما بعد الجلوس، والله أعلم.

انظر ايضا:

حكم قول “سمع الله” لمن حمده مرتين

وقوله سمع الله لمن حمده مرتين يعني أن السامع ذكر مشروعا في غير موضعه وأعاده مرتين، ومن قاله ناسيا فإنه يستحب له أن يسجد للسهو، لأنه كان ناسيا ، فيصحح هذا السهو بالسجود. وقال بعض أهل العلم: في هذه الحالة لا يستحب سجود السهو، لأن الله أعلم بالصواب.

وما حكم من نسي أن الله سمع لمن حمده عند المالكية؟

وأوضح أصحاب المذهب المالكي أن القول لشخص: “سمع الله” سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. واتفق المالكية على أنه لا يضر كلام الشافعية والحنفية، إلا الحنابلة قالوا بوجوب أن يقول لمن حمده: “سمع الله”، واستدلوا عليهم. ما جاء عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: «إذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: «سمع الله لمن سمع حمده» قال: «يا الله ربنا ولك الحمد.” وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ركع وإذا رفع رأسه قال: “الله أكبر”، وكما إذا قام من الاثنين فسجد، فقال: “الله أكبر”.

من أخطأ وقال: سمع الله لمن حمده إسلام ويب

وذكر موقع إسلام ويب حكم من يقول: سمع الله لمن عابه بالباطل:

«سمع الله لمن حمده، عند جمهور العلماء أن ترك الصلاة لا يبطلها، وعند الحنابلة تركها للنسيان لا يبطل الصلاة. فإذا شوه اللحن فيه المعنى، كان كالتنازل عنه تبعاً لذلك؛ وإذا تيقن أنك أديتها خطأ فيجوز لك إعادتها، وأما الصلوات التي أديتها فهي صحيحة ولو كانت واجبة، لأن الفريضة إذا أهملت سهواً سجود السهو. ويجب النسيان، وإذا فاته مكانه انتهى وصحت صلاته. قال الحجاوي في الإقناع: وإن طال الفراق أو خرج من المسجد أو انكسر قام ولم يسجد، وصح. قال البهوتي في “الروض المربع”: “”وإذا نسي – أي نسي سجود السهو الذي كان قبل السلام – وسلم” ثم ذكره، وجب عليه السجود إذا” وقته في متناول اليد. وإذا بدأ صلاة أخرى، فلا يسجد أثناء السلام، ولو طالت الفراق حسب العادة، أو أفطر، أو خرج من المسجد، وصلاته صحيحة».

انظر ايضا:

حكم قول: “سمع الله” لمن حمده بعد الرفع من الركوع

قال جماعة من أهل العلم من أهل السنة والجماعة: وقت قوله سمع الله لمن حمده هو بين الرفع من الركوع والقيام بعد القيام والصلاة، ولا ينبغي للإنسان أن يفعل ذلك. وهذا بعد النهوض من الركوع قال كاملاً: “سمع الله لمن حمده”، لأن بعض أهل العلم يرى أن هذا لا يكفيه الإنسان لأنه من الصعب تجنب هذا الوضع. وقد ذكر ابن عثيمين رحمه الله في فتواه أن إتمام التكبير أو إتمام القراءة في الركن الذي تحرك فيه لا شيء، والله أعلم.

وإلى هنا وصلنا إلى نهاية المقال: ما حكم التسبيح للمأموم والإمام والمأموم؟ وقد ذكرنا معلومات عديدة ومهمة حول سماع الصلاة في الصلاة، ومتى يناسب الإمام والمأموم أو حتى وحده، وما رأي كل طائفة من أهل العلم وما شابه ذلك.