أمثلة من القرآن الكريم على تصريف اللفظ، أي ظهور حروف العلة الصرفية في نهاية الكلمات. حروف العلة الأصلية كالضمة والفتحة والكسرة والحركات البديلة لها كالواو والألف وثابت النون. وحذف الياء والنون وحرف العلة.

أمثلة على التحليل اللفظي من القرآن

ومن أمثلة التحليل اللفظي من القرآن ما يلي:

أمثلة على التحليل اللفظي من القرآن

  • مثال: قال الله تعالى: (وختم الله على قلوبهم) نقول فيه (خاتما):
  • الفعل الماضي المبني على الفتح هو لفظ الجلالة اسم مرفوع، وعلامة رفعه الضمة التي في آخره.
  • (علي) حرف جر مبني على السكون. (قلوب) اسم مجر بحرف الجر وعلامة كسره في آخره.

أمثلة على التحليل

ومن يسعى لرضا الناس جميعاً فهو يسعى لشيء لا يمكن تحقيقه:

  • في: حرف نصب ونصب مشابه لفعل، مبني على الفتح، وليس له دور نحوي.
  • التي: اسم موصول مبني على السكون في حالة نصب الاسم الذي.
  • يبحث عن: فعل في زمن المضارع في حالة رفع، وعلامة رفعه الضمة التي تظهر في آخره.
  • الفاعل: ضمير مخفي يمكن تفسيره بـ “هو”.
  • رضا: مفعول به منصوب في حالة النصب، وعلامة نصبه الفتحة في آخرها، وهو مجرور.
  • تبحث الجملة الفعلية عن جملة متصلة لا مكان لها في السياق النحوي. الكل: مضاف إليه في محل نصب، وعلامة مضاف إليه الكسرة الظاهرة في آخره، وهو مضاف إليه.
  • الناس: اسم مجرور في محل نصب، وعلامة محله الكسرة الظاهرة في آخره.
  • يسأل: فعل مضارع في حالة رفع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره. الفاعل ضمير مستتر يمكن تفسيره على أنه “هو” والجملة الفعلية “يسأل” في اسم الرفع خبر عنه.
  • الأمر: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
  • لا: هو حرف منفي ينطبق على الأسماء والأفعال دون التأثير على التحليل النحوي.
  • يمكن: فعل مضارع في حالة رفع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
  • تحقيقها: مفعول به، وعلامة رفعها الضمة الظاهرة في آخرها.
  • وهو مضاف والها: ضمير متصل مبني على الضمة في حرف الجر للإضافة.

أمثلة على التحليل التقييمي

أمثلة على التعبيرات التقييمية هي:

  • وأما الآية الأولى: {لا ينكح الزاني إلا زانية أو مشركة}. [النور:٣]: الزاني: فاعل في الحالة الاسمية بالضمة المقررة في آخرها، مما يمنع ظهورها ثقيلا.
  • الآية الثانية: {وإذ استسقى موسى لقومه} [البقرة:٦٠]: موسى: اسم مرفوع، وعلامة رفعه الضمة القاطعة في آخره.
  • أرضع الصغير الكبير: الأصغر: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة في آخرها، والتي لا تظهر للاستحالة.

تعريف التحليل التقديري

وهو عدم وجود حركة تصريفية في آخر الكلمة، ولكن علامة تصريفها مقدرة لعدة أسباب وهي: الاستحالة والجاذبية وعمل الموضوع بحركة مناسبة أو بحركة أحد الحركتين. حروف الجر الإضافية وأحد أنواع الإعراب الثلاثة، أما النوعان الآخران فهما:

  • والتحليل الظاهري يعني ظهور الحروف النحوية في نهاية الكلمات. ويمكن أن تكون هذه الشخصيات إما أصلية أو ثانوية (كما ذكرنا في المقدمة). والنوع الأخير هو الإعراب المحلي، وهو تغيير قانوني لم يتم تقديره بعد على ما يبدو، وهو يقع في حالتين، الأولى: أن يكون اسما. وهو مبني فلا تظهر عليه العلامة النحوية مباشرة ولا تقريبيا. من الضروري وجود حالة نحوية واحدة فقط، أي أن رمز البناء يحل محل الرمز النحوي. والثاني: أن يستبدل الاسم ببناء يتكون من أكثر من جزء ويمكن تفسيره بهذا الاسم.
  • الإعراب الظاهر: الولد فاعل (فاعل في الرفع، موسوم بالضمة الظاهرة في آخره).
  • التحليل التقديري: جاء الولد (فاعل في الرفع، وعلامة رفعه الضمة المحددة في آخره، مما يمنع ظهور الاستحالة).
  • التحليل المحلي: هذا البيت جميل (اسم إثبات مبني على السكون في الرفع).

الإعراب التقديري في الأسماء

ويحدث التحليل المقدر في خمسة أشياء:

  • اسم قصير.
  • الاسم مفقود.
  • الاسم المضاف إلى ياء المتكلم.
  • الفعل الشاذ الآخر في المضارع يُشار إليه بالواو أو الياء.
  • الفعل الشاذ الآخر في المضارع هو الألف.

تمارين التحليل اللفظي والتقييمي

الإعراب التقديري: عبر عما تحته خط في الجمل التالية:

  • أنهت هدى عملها في المنزل.
  • اشترى حسن هاتفًا جديدًا.
  • يقود سامي السيارة ببطء في طريقه إلى العمل.
  • يقضي المعلم جميل وقته في تصحيح أوراق امتحان التربية المدنية.
  • ويصيح الشيخ في صلاة الجمعة والمؤمنون يسيرون خلفه.
  • قمت بزيارة صديقي سعيد في منزله.
  • سيد الضار والنافع. ما لا أعرفه هو أن الرجال يثيرون أعصاب بعضهم البعض

التحليل اللفظي: الولد طويل.

  • الولد: فاعل في حالة الرفع، وعلامة رفعه الضمة التي تظهر في آخره.
  • الطويل: خبر الفاعل في حالة رفع وعلامة رفعه هي تنوين الضمة الذي يظهر في آخره.

الفحص التقديري للاستحالة والجاذبية

في التحليل التعسفي للاستحالة والخطورة:

  • ويقصد بالعجز أن المتكلم غير قادر على نطق حرف العلة.
  • ويقصد بالوزن أنه يمكن للمرء أن ينطق بالحركة؛ ولكنها ثقيلة على اللسان.
  • استحالة إذا كان على الألف (يا – أ).
  • ولا تظهر الحركات على الألف؛ لكن العبء يقع على الياء والفاو.
  • ينادي: يمكنك أن تقول ينادي (بحرف “فاف”).
  • لكن صعب؛ إذن أنت تقول أنه يتصل (بدون إضافة vav). فنقول يدعو : فعل
  • العجز: هو عدم القدرة على النطق بالحركة. أي أنه من المستحيل نطق حرف العلة، ويحدث ذلك في حرف الآخر مع الألف القصيرة (يا)* والألف الممدودة (أ).
  • وهذا يحصل مع الألف في حالة النصب والرفع.
  • والاستحالة لا تنطبق إلا على الألف الممدودة والمختصرة “أ*ي”: دعا، سعى، توسّل، توسّل.