يقدم لكم موقع اقرأ موضوعا فيه دعاء: اللهم لك الحمد، ولك الملك كله، وبيدك الخير كله، ولك الحمد، ولك الملك كله إسلام ويب، وكله لك الحمد، الملك كله لك تويتر، وصحة الحديث: اللهم لك الحمد، الملك كله لك، وصحة الحديث: اللهم لك الحمد حتى ترضى، والدعاء : اللهم لك الحمد شاركنا في السطور التالية لمعرفة التفاصيل في موسوعة اقرأ.

اللهم لك الحمد، ولك الملك كله، والخير كله في يديك

دعاء: اللهم لك الحمد، ولك الملك كله، والخير كله في يدك، قال الإمام أحمد رحمه الله في مسنده. وديع اليماني، اللهم لك الحمد، ولك الشكر كله، ولك الملك كله، والخير كله في يدك، وإليك يعود الأمر

اللهم لك الحمد، ولك الملك كله، والخير كله في يديك

  • وعن حذيفة قال: «بينما أنا أصلي سمعت قائلًا يقول: اللهم لك الحمد، ولك الملك كله، وبيدك الخير، وإليك المرجع». “الأمر برمته مكشوف وسري. إنك على كل شيء قدير، اغفر لي كل ما مضى من ذنوبي واحفظني مما بقي لي، إنك على كل شيء قدير. فقلت للنبي صلى الله عليه وسلم: بينما أنا أصلي سمعت قائلًا يقول كذا وكذا. فنظرت فلم أر أحدا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «هذا ملك قد أتاك يعلمك تسبيح ربك».

اللهم لك الحمد ولك الملك يا إسلام ويب

  • وأما حديث: اللهم لك الحمد، ولك الملك كله، يمكنك الوصول إليه من خلال هذا الرابط هنا ولمعرفة مدى صحة هذا الحديث قم بزيارة موقع إسلام ويب.

اللهم لك الحمد، ولك الملك كله تويتر

وفيما يلي دعاء: اللهم لك الحمد ولك الملك تويتر بالصور:

1اللهم لك الحمد ولك الملك كله تويتر2اللهم لك الحمد ولك الملك تويتر3اللهم لك الحمد ولك الملك تويتر4اللهم لك الحمد أنت وكل السيادة لك

    صحة الحديث: اللهم لك الحمد، ولك الملك كله

    • فقال أبي بن كعب: لأدخلن المسجد فأصلي وأحمد الله بكلمات لم يمدحه بها أحد قط، فبينما هو يصلي ويجلس يحمد الله ويحمده إذ سمع صوتا عاليا من خلفك “قل: اللهم لك الحمد، ولك كله، وبيدك الخير، وإليك يرجع الأمر كله ما ظهر وما بطن، أنت القدير، اغفر لي ما تقدم من ذنبي”. فاحفظني ما بقي من عمري، وارزقني عملاً صالحاً تقبل به توبتي، فتوجه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقص عليه القصة. ثم قال: هذا جبريل عليه السلام.
    • الراوي: أنس بن مالك الراوي: الألباني المصدر: ضعيف الترغيب الجزء أو الصفحة: 963 حكم الراوي: ضعيف

    صحة الحديث: اللهم لك الحمد حتى ترضى

    وهذه صيغة الدعاء: “تبارك الله، الأول بلا أول كان قبله، والآخر بلا آخر بعده”. لا نحصي ثناءك، أنت كما أثنيت على نفسك صل وسلم على عبدك ورسولك محمد، اللهم يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، استودعتك نفسي أنت وأهلي وذريتي وزوجي في ذمتك وحصنك وحفظك وحفظك وتحت رحمتك ولطفك وحفظك ورعايتك وتربيتك. لا إله إلا أنت . المجد لك. بل كنا من الظالمين، ولا حول ولا قوة إلا بك يا علي يا عظيم».

    • ولا حرج في هذه الصيغة، وهي عبارات منفصلة ومترابطة؛ والمعنى العام صحيح. ولا حرج في التوسل إلى الله أو التوسل إليه أو الثناء عليه.
    • وقد ورد بعضها في الأدب، والبعض الآخر متداول في لغات العلماء.
    • ولا حرج على من دعا بهذا الدعاء لا في صلاته ولا خارج صلاته.
    • لكن مثل هذا لا ينبغي اعتباره سنة ثابتة، أو دعوة الناس إليه، بل ثبت عنه الأحاديث الشرعية المحفوظة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
    • ولذلك فإن المسلم يطبق على نفسه العبادات والشعائر: التي ثبتت في السنة.
    • قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
    • “ولا شك أن الذكر والدعاء من أفضل العبادات، والعبادة مبنية على الإخلاص والامتثال، لا على الأمنيات والبدع.
    • والأدعية النبوية والتذكيرات هي أفضل ما يمكن أن يفعله طالب الذكر والأدعية، ويستخدمها لأسباب أمنية. إن الفوائد والنتائج المتحققة لا يمكن التعبير عنها بأي لغة، ولا يمكن لأي إنسان أن يفهمها.
    • وقد تكون الأذكار الأخرى ممنوعة، وقد تكون غير شعبية، وقد تكون فيها شرك لا يتجه إليه أكثر الناس. وهذه جملة تطول تفاصيلها. منقول.

    الدعاء يا الله ولك الحمد كله

    يقول الشيخ الشعراوي -رحمه الله-: “لا تعبده ليعطي، بل اعبده ليرضى، فإذا رضي أبهرك بهديته”. دعاء “اللهم لك الحمد” من أفضل أشكال الثناء على الإطلاق! لأن هذه الصيغة تحتوي على عبارات الشكر والحمد لله على نيل رضاه سبحانه:

    • والحمد لله رب العالمين. الذي خلق لكل شيء قدرا. وخلق لكل مصير أجلا. وأنشأ لكل فصل كتابا.
    • والحمد لله رب العالمين. الحمد على شكره في الوفاء، وعلى تحقيق الوفاء، وعلى محبته ورجائه، وعلى زيادة نعمه، ونيل ثوابه.
    • والحمد لله رب العالمين. ومجدته الشمس والنجوم. وأنقذه الأشجار والوحش والوحوش. والطير في أعشاشها لكل منها مرد.. سبحانك يا من إليه المصير والمعاد.
    • سبحانك يا رب. ولا يستطيع أحد أن يقول لأحد: “سبحانك يا رب”. اسمك هو أفضل اسم. ذاكرتك علاج للمرض. حبك راحة للروح والجسد. نعمتك لا تحصى في العدد أو العلم.