قصص رعب حقيقية: تجربتي الرهيبة في توصيل الطلبات – أعمل موظف توصيل في مطعم مشهور في مدينتي. لقد كانت الوظيفة الوحيدة التي يمكنني القيام بها في عمري وأحببتها كثيرًا فقط بسبب النصائح التي أكسبها من العملاء كل يوم. لقد عملت أنا وصديقي هناك معًا.

قصص رعب حقيقية: تجربتي الرهيبة في توصيل الطلبات

كنا الوحيدين من بين جميع الموظفين غير الآسيويين. عادة صديقي يأخذ الطلبات ويجيب على الهاتف وأنا أعمل على توصيل الطلبات وكان لدي طلب لتوصيل الطعام وأعطاني العنوان.

قادني هذا العنوان إلى مكان بعيد عن الطريق الرئيسي وإلى منزل قديم محاط بأعشاب لم يقصها أحد منذ زمن طويل. وكان المنزل مظلماً ولا يوجد ضوء يشير إلى وجود أحد بالداخل.

اتصلت بصديقي وأخبرته أن المنزل مهجور، لكن المدير أخذ الهاتف من صديقي وأخبره بما يحدث وطلب مني النزول من السيارة وإيصال الطلب دون خوف.

ثم نزلت من السيارة وسرت عبر العشب الطويل. وصلت إلى الباب وطرقت الباب ثلاث مرات، لكن لم يجب أحد وساد الصمت.

قصص رعب حقيقية مع الصور

عدت إلى سيارتي وعندما نظرت إلى المنزل لأتصل بالعمل مرة أخرى، رأيت إحدى الغرف مضاءة.

طرقت الباب وكان مفتوحاً قليلاً، لكن لم يجبني أحد. ثم دخلت المنزل ببطء واتصلت مرة أخرى ولكن لم يرد أحد.

وبينما كنت على وشك المغادرة، سمعت صوتاً يقول بالإسبانية: “أنا في الطابق العلوي”، فبدأت بصعود الدرج وعندما نظرت رأيت يداً تلوح لي لكي آتي في اتجاهها.

ورغم أن منظر اليد وهي تلوح كان مخيفاً جداً، إلا أنني واصلت المشي حتى وصلت إلى أعلى الدرج وعندما نظرت اختفت اليد ونظرت نحو الغرفة المضيئة ولوحت لي اليد بالدخول.

قالت بلغة إسبانية سميكة، لأنني لم أكن أعرف الكثير عن ذلك في المدرسة، أنني لن أدخل وأنه يجب أن يأتي ويأخذ الطلب بنفسه. ثم شعرت بشيء يضربني على رأسي.

لقد كانت مجرد يد، وهي يد بشرية مقطوعة. بعد رؤية هذا المشهد شعرت بالخوف وخرجت من المنزل مع الطلب وتوجهت بسرعة بسيارتي إلى أقرب منزل لأن هاتفي نفد الشحن.

عندما أجابتني امرأة، طلبت منها استخدام الهاتف وأخبرتها بما حدث معي. أخبرتني أن المنزل مهجور منذ عام تقريبًا، وعندها فقط شكرت حظي في النجاة من موت محقق.

عدت إلى العمل وأخبرت المدير بما حدث ففهم سبب وقوعي ولم يحدث مثل هذا الحادث المروع منذ ذلك اليوم.

قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل

الجرس

منذ أن كنت صغيراً، كان في ذهني أنه صوت هادئ وغير مزعج. وبعد مرور بعض الوقت توصلت إلى نتيجة مفادها أنني أسمع صوت الجرس مرة واحدة في كرة، أو أنني أفعل شيئًا للمرة الأخيرة، أو أسمع كلمة أو فيلمًا أو شخصًا آخر للمرة الأخيرة.

عندما أختلق كلمة سخيفة، أسمع صوت الجرس لأنني لن أقولها مرة أخرى. في البداية كان الأمر مزعجًا لأنني كثيرًا ما أسمع ذلك عندما أكون في الأماكن العامة لأنني أسمع أو أقابل أشخاصًا لن أقابلهم مرة أخرى أبدًا.

كبرت وبقيت هذه الصفة معي، لكن مع مرور الوقت بدأت أتحكم في نبرة الصوت في رأسي بحيث أصبح، مع قليل من الجهد، أشبه بالهمس وبدأت أستمتع بكل اللحظات التي سأعيشها. للمرة الأخيرة.

لكن مع مرور الوقت كرهت ذلك الجرس لأنني بدأت أصاب بالاكتئاب عندما كنت أودع أصدقائي في الجامعة وصوت الجرس عندما كنت مع والدي وقد توفي في تلك اللحظة.

وبالتأكيد صوت الأجراس الكثيرة التي تدق في المواعيد الرومانسية التي أمضيها لأنني لم أجد الشخص المناسب لأكمل حياتي معه حتى وجدت زوجتي وأخبرتها القصة. صوت الجرس في رأسي وأن لدي ابنة معها.

إنها تشجعني على تطوير موهبتي وأنا الآن مرتاح لذلك الصوت في رأسي، وكذلك معاناتي من إدمان التدخين عندما سمعت الجرس في رأسي وكانت تلك آخر سيجارة دخنتها.

قد تكون مهتمًا بـ:

في أحد الأيام أرادت زوجتي السفر إلى أحد المنتجعات مع ابنتي وكانا في طريقهما إلى هناك وأخبرتها كم أحبها ولكن أثناء مغادرتها سمعت صوت الجرس.