حكم ومواعظ دينية قصيرة

إن الأحكام والمواعظ الدينية التي نقرأها يمكن أن يكون لها أثر في نفوسنا وهي رسائل قصيرة من الله عز وجل إلى نفوسنا حتى نتمسك بالدين الحنيف. وسنعرض العديد من القواعد والمواعظ الدينية القصيرة بناءً على النقاط التالية:

  • عندما بكى أطفالي أو غضبوا، وجدت أن أفضل طريقة لتهدئتهم هي عناقهم، دون التحدث أو الجدال أو إلقاء اللوم عليهم، بل مجرد عناق هادئ، كان له تأثير رائع.
  • تعلم كيفية قبول ما لا يمكنك تغييره والتركيز على ما يمكنك التأثير عليه.
  • الإسلام الذي أفهمه: يحيي المساجد والمصانع… ويحيي القلوب والأبدان… والتوازن والاعتدال.
  • والدعوة لا تعني الدعوة إلى الفوضى والتدمير والهمجية. الحرية قيمة عظيمة، لكن القاعدة هي: أنت حر طالما أنك لا تسبب أي ضرر.
  • من يعتقد أنه سيحققه بدون عمل فهو حالم، ومن يعتقد أنه سيحققه بالجهد فهو مكتفي بذاته.
  • أي شخص لم يدرس المنطق لا يمكن الوثوق بمعرفته.
  • فالعيب هو جوهر كماله، كما أن اعوجاج القوس هو جوهر قوته. لو كان القوس مستقيماً لما أطلق النار.
  • إني أبغض من لا يحسد ولا يذم، وأبغض من لا يعرف الكفر ولا الكذب.
  • عندما لا تكون النفس مشغولة بشيء، فإنها مشغولة بصاحبها.
  • وينبغي قبول الأقوال المعقولة بطبيعتها والمدعومة بالأدلة وعدم التخلي عنها بحجة أنها صادرة عن مرتكب الجريمة. إن الرغبة أغلى وأغلى من أن تتحقق بالرغبة أو بالتفاهة.
  • الناس عبيد لما يعرفون وأعداء لما لا يعرفون. كل المعجزات طبيعية والطبيعة كلها معجزة.
  • إن رفض التعليم قبل فهمه ومعرفة جوهره يؤدي إلى العمى.
  • فنقصان الكون هو جوهر كماله، كما أن انحناء القوس هو جوهر صلاحيته، ولو كان مستقيما لما أطلق.
  • فالدين يتضرر ممن يؤيده، كما يتضرر من المشككين فيه.
  • لا تظن بي خيرًا لئلا أتركك، ولا تظن بي سوءًا لئلا تتركني، بل اجعلني بلا شك، لأكون ما أنا عليه.
  • إذا أنعم الله عليك بالصحة والعافية والجسم السليم، واحمد الله، فاحمد الله على هذه النعم بالتبرع ببعض دمك للمحتاجين (لئن شكرتم لأفعلن). التبرع بالدم هو أحد طرق شكر نعمة الصحة وسيستمر الله في ذلك إن شاء الله.
  • أحاول دائمًا التركيز على خير اليوم، وليس على ندم الأمس أو مخاوف الغد.
  • أصل الغضب يأتي من إنكار أن شيئًا ما سيحدث وفقًا لإرادة الله، وليس إرادتك.
  • تهدف الأعمال الخيرية إلى خلق عالم أفضل من العالم الذي ولدت فيه.
  • من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله.
  • من كانت له شيبة في الإسلام كانت له نور يوم القيامة.
  • من فتح له باب خير فليأخذه فإنه لا يدري متى يغلق.
  • إن رفض التعليم قبل فهمه ومعرفة جوهره يؤدي إلى العمى.
  • فنقصان الكون هو جوهر كماله، كما أن انحناء القوس هو جوهر صلاحيته، ولو كان مستقيما لما أطلق. فالدين يتضرر ممن يؤيده، كما يتضرر من المشككين فيه.
  • كنا نطلب العلم لغير الله، ونأبى أن نطلبه لغير الله.
  • فويل للجاهل إذا لم يتعلم، وويل للعالم إذا لم يفعل ما فعله ألف مرة.
  • وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من عمل بما علم ورث الله منه العلم ما لم يعلم».
  • معجزات القديسين هي بدايات الأنبياء.
  • فكلما كان الإنسان يسعى إلى العزة والكرامة، كلما كان طريقه أصعب، وطول سفره، وعظم عقابه.
  • إلهي… انقطعت وسائلي الدنيوية لنصرة دينك، ولم يبق إلا الانتماء إليك، والتمسك بحبلك، والثقة بكرمك. أنت حسبي ونعم مدير لأمري.
  • ليس هناك ما يستحق الندم إلا الحياة التي ضاعت بسبب تلك الندم.
  • الحرية مع الألم أشرف من العبودية مع السعادة.
  • آداب الأب مع أولاده: يعينهم على العدل، ولا يكلفهم بالعدل فوق طاقتهم، ولا يلح عليهم إذا ملوا، ولا يمنعهم من طاعة ربه، ولا يرزقهم تربيته.
  • العالم أخضر والعديد منكم ينجذب إليه. فلا تعتمد على الدنيا ولا تثق بها، فإنها لا تثق، واعلم أنها لا يتركها إلا من تخلى عنها.
  • رجل أراد أن يطلق امرأته فقيل له: ما يكرهك منها؟ قال: “العاقل لا يخالف حجاب امرأته”، فلما طلقها قيل له: لماذا طلقتها؟ قال: ما أصنع بالحديث عن من أصبح؟ أجنبي؟
  • وصية علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: أخبرني عبد الرحمن بن جندب عن أبيه قال: «أتيت علي بن أبي طالب أستفسر كما قال ابن ملجم». فضربته، فقمت ولم أقم مكان ابنته وهي مختبئة، فدعا الحسن والحسين رحمهما الله وقال: أوصيك بتقوى الله وعدم الرغبة في الدنيا ولو كانت يريدك، ولا تبكي على شيء مما فاتك. قل الحق، وارحم اليتيم، وانصر الضال، واعمل للآخرة، وكن للظالم ظهيراً، والمظلوم نصراً، وفي الله لا يغلبك إثم المذنب. ثم نظر إلى ابن الحنفية فقال له: هل فهمت ما أمرت به أخويك؟ قال: نعم. قال: أوصيك بذلك، وأوصيك باحترام أخويك، وحسن معاملتهما، ولا تفعل دونهما شيئا. ثم قال: أوصيك أن تفعل به مثل ذلك، فإنه أخوك وابن أبيك، وقد علمت أن أباه يحبه فأحبوه.
  • وصية عمر بن الخطاب رضي الله عنه وغيره قال: “دعا عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – عبد الله بن عمر إلى وفاته فقال: “يا بني”. : فإذا قام الخليفة من بعدي فأتوه، فقل: يسلم عليكم عمر، ويوصيكم بتقوى الله لا شريك له، ويوصيكم بالمهاجرين الأولين خيراً حتى تعرفوا سلفهم. ويوصيك بالإحسان إلى الأنصار، وقبول من يحسن إليهم، وترك من أساء إليهم. وينصحكم بالرفق بأهل المناطق، فإنهم غضب العدو وجامعي الغنائم، وما تحملوا غنائمهم إلا لكرمهم. ويوصيك بالرفق بأهل البادية، فإنهم أصل العرب وأساس الإسلام، وأن تأخذ من أموالهم وتردها على فقرائهم. ويوصيك بالإحسان إلى أهل الذمة، والقتال خلفهم، وعدم تحميلهم فوق طاقتهم».
  • حدثنا أبو عبيد: حدثنا أبو اليمان، عن شعيب بن أبي حمزة، عن ابن أبي الحسين، قال: بلغني أن لقمان الحكيم كان يقول: يا إلهي. يا بني، لا تتعلم العلم لتباهى به العلماء، وتنافس به السفهاء، وتتباهى به في المجالس، ولا تترك الزهد فيه والرغبة في الجهل. يا بني اختر الجلوس بعينك، فإن كنت عالما نفعك علمك، وإن كنت جاهلا علموك عالما لا ينفعك علمك، وإن كنت جاهلا يكثروك في الخطأ، وعسى الله أن لا يعذبك فيبتليك بهم».

تعرفنا في هذا المقال على العديد من المواعظ الإسلامية والدينية الهامة التي تعلمنا قيمة هذا الدين الحنيف.