حكم وأمثال عن الأم

نقدم لكم في هذا المقال مجموعة من أجمل الأمثال والأقوال والكلمات عن الأم، وكانت هذه الكلمات تعبيراً عن أجمل المشاعر التي نشعر بها تجاه أغلى مخلوق على وجه الأرض.

  • الأم شمعة مقدسة تضيء الليل بالتواضع والحنان والمنفعة.
  • الأم هي كل شيء في هذه الحياة هي الراحة في الحزن والأمل في اليأس والقوة في الضعف
  • فلا يجوز للأم أن تنشغل بأبنائها وتعتمد على الآخرين في تربيتهم. دور الأم هو تربية أبنائها وتربيتهم.
  • مستقبل المجتمع في أيدي الأمهات. إذا كانت المرأة هي سبب خسارة العالم، فهي وحدها القادرة على إنقاذه
  • الأمومة هي حجر الزاوية في السعادة الزوجية.
  • حنان الأب أعلى من القمم، وطيبة الأم أعمق من المحيطات.
  • لو كانت الدنيا بين يديه وأمي في يديه لاخترت أمي.
  • قالت والدتي ذات مرة إن الأطفال مثل السكاكين، لا يقصدون ذلك، لكنهم يقطعون جسدنا ومع ذلك نتمسك بهم أكثر ولا نرفضهم حتى عندما نفقد كل الدم في جسمنا.
  • ما يتعلمه الطفل على ركبة أمه لا يُمحى أبدًا.
  • لا يمكنك المزاح بشأن الأم والوطن: فهما مقدسان.
  • الأم هي التي تمنحنا قوة العواطف وبالتالي قوة الدافع للوجود.
  • الأم هي مدرسة . وعندما تعدهم فإنك تعد شعباً طيب العرق.
  • كانت والدتي أجمل امرأة رأيتها في حياتي. كل ما أنا عليه الآن هو بفضل حبيبي. كل نجاحاتي في الحياة، بما في ذلك الأخلاقية والفكري والجسدي، جاءت بفضل نعمته.
  • الملجأ الأكثر أمانا هو حضن الأم.
  • أمي، التسعة أشهر التي عشتها فيك لا يمكن إعادتها في يوم واحد. لديك العالم كله وأنت كل أعيادي.
  • الأم تروض عندما يعتني به الأحياء. مع الري فهو يفعل أكثر من جيد.
  • في الأيام الجيدة ليس لديك أحد سوى والدك، وفي الأيام الصعبة ليس لديك أحد سوى والدتك.
  • لم أكن أشعر بالسلام أبدًا إلا إذا كنت بين ذراعي أمي.
  • ليس الجميع مثل أمي، كلما أردت أن أعانقها، وكلما اشتقت إليها تكلمت. أمي هي الصديقة والحبيبة.
  • الأم هي خير معلمة احتلت أعمالها البطولية الأفق.
  • الأب والأم هما الشعبان الوحيدان في العالم الذين لن يحسدوا نجاحك.
  • الأم هي أقدس الأحياء.
  • مستقبل المجتمع في أيدي الأمهات. إذا كانت المرأة هي سبب خسارة العالم، فهي وحدها القادرة على إنقاذه.
  • بعض الأطفال لا يعرفون بعد قيمة أمهاتهم، ولن يعرفوا ذلك حتى تأتي زوجة الأب أو تذهب روح أمهم إلى الجنة!… كم منا يقبل يد أمه، كم منا يقبل رأسها، مثل الكثير منا، إذا تحدثنا معها باحترام وأدب، سيشعر أي منا بالعصيان والجحود والإجرام.
  • الأم تحب بكل قلبها والأب يحب بكل قوته.
  • إما أنها وابنتها يعرفان بعضهما البعض جيدًا، أو أنهما مجرد غرباء.
  • الرجال تصنعهم أمهاتهم.
  • في هذا العالم يتم استبدال كل شيء ويتزوج شخص آخر. لكن والدتك لن تعود أبدًا بعد رحيلها.
  • قلب الأم هاوية عميقة، ستجد في قاعها دائمًا المغفرة.
  • الأم هي أصدق صديق لنا عندما تأتي علينا تجارب قاسية ومفاجئة، عندما تحل المشقة محل الرخاء؛ عندما يتركنا الأصدقاء، عندما تشتد المشاكل من حولنا، فإنهم ما زالوا متمسكين بنا، يحاولون إبعاد غيوم الظلام بمبادئهم ونصائحهم الطيبة وضمان عودة السلام إلى قلوبنا.
  • هناك شيء واحد فقط في العالم أفضل من المرأة، وهو الأم.
  • آمنت أن الأم هي الوطن الذي نعيش فيه ونحبه ونفتخر به. المرأة وطن وإخلاصنا لها وانتمائنا إليها.
  • الأم هي كل شيء في هذه الحياة هي الراحة في الحزن والأمل في اليأس والقوة في الضعف.
  • حب الأم هو ما يبقى رغم كل شيء.

أجمل القصائد عن الأم

من كلمات نزار قباني: صباح الخير يا حلو… صباح الخير يا قديس الحلو. لقد مرت سنتان يا أمي، منذ أن بدأ الصبي رحلته الخيالية، مخبئًا في جيوبه أرض الصباح الخضراء، ونجومه، وأنهاره، وكل أخيه الأحمر. وأخفى في ملابسه طرابينة من النعناع والزعتر والليلك الدمشقي. أنا وحدي. يضجرني دخان سجائري، ويملني مقعدي، وهمومي طيور. كنت أبحث عن بيدر. عرفت مشاعر الأسمنت والخشب. جابت الهند، جابت السند العالم الأصفر فلم أجد امرأة تمشط شعري الأشقر وتحمله في حقيبتها. إلى عرائس القصب لو كنت عارياً، وتلتقطني إذا تعثرت، يا أماه. يا أمي.. أنا الولد الذي لا يزال يعيش في ذهنه. لذا، مثل والدتي، لم أترعرع في مدريد. ما هو الخطأ في الفيلا؟ أوصي به لك. كانت الفتاة الصغيرة عشيقة والدي المفضلة وتدعوها لتناول فنجان من القهوة. وأطعمها… وأغدق عليها نعمته… ومات أبي، وهي لا تزال تعيش في حلم عودته، تبحث عنه في غرفته، تطلب عباءته، تطلب صحيفته، و طلب – عندما جاء الصيف – لفيروز عينيه… ليرش على كفيه دنانير ذهبية. تحيات. من بيت كان مليئا بالحب والرحمة. لزهورك البيضاء فرحة في “ساحة النجمة”. إلى أختي. الى كتبي. إلى أطفال منطقتنا. وعلى الجدران التي ملأناها. مع فوضى كتاباتنا. إلى القطط الكسولة النائمة في شرقنا، ظلة منتشرة على النافذة. مرت سنتان.. يا أمي وجه دمشق طير يخدش جنبنا، يعض ​​ستائرنا.. وينقرنا.. بلطف بإصبعنا.. مرت سنتين يا أمي ليل دمشق، قفل دمشق، باب الشام الذي يسكن في أذهاننا… مآذنهم… تشرق على مراكبنا… وكأن المآذن الأموية… مزروعة فينا.. كأن بساتين التفاح.. تحترق في ضميرنا وكأن النور والحجارة قد أتى معنا.. أتى سبتمبر يا أمي.. وقد جلب لي الحزن هداياه وترك وراء نافذتي دموعه وعويله . لقد حان سبتمبر. أين تقع دمشق؟ أين أبي وعيونه؟ أين حرير بصره؟ وأين رائحة قهوته؟ لقد سقى الرحمن مثواه… وأين رحابة بيتنا الكبير… وأين بركاته؟ وأين خطوات الشمس… الضاحكة في زواياها… وأين طفولتي؟ له؟ أسحب ذيل قطته وآكل من عريشته وأقطف من نفس حبات البن دمشق دمشق… يا شعر على حدقة عيوننا كتبنا أنه طفل جميل… من ضفائره صلبناه، ركعنا على ركبتيه… وذوبنا في حبه حتى وقع في حبنا. قتلناه… على لسان محمود درويش: أشتاق إلى خبز أمي، إلى قهوة أمي، إلى لمسة أمي. الطفولة تكبر في داخلي يوما بعد يوم وأنا أحب حياتي لأني عندما أموت أخجل من دموع أمي. خذني عندما أعود ذات يوم. وشاح لحاشية الخاص بك. أغطي عظامي بالعشب. الذي طهر عقبيك عمدني واربطني بخصلة شعر. خيط ينفخ في حاشية فستانك. ألبسيني عندما تعود. وقود بنور نيرانك.. وحبل غسيل على سطح منزلك لأني تائه عندما أقف دون صلاتك اليومية كبرت وأغني نجوم الطفولة حتى أضم صغار العصافير على طريق العودة يمكنه الاتصال… بالعش الذي ينتظرك!!

ومن كلام الشاعر ابن الجوزيزار: “ووقف الديك على قبورهم”. . . فكأني انتقلت إليهم من خلالك لو لم تكن حيث كانوا وحيث بقيوا. . . . لقد زاروك زاحفين وليس على أقدامهم، وخطيئتهم إليك. . . . لقد أعطوك نفس المودة من تلقاء أنفسهم، كما لو أنهم سمعوا أنينك. . . . انهمرت دموع الندم على خدودهم، وتمنى لو أنهم وجدوا الراحة فيك. . . . مع كل ما كان في أيديهم، نسيت حقوقهم عشية أسكينا. . . . تحت الأرض، وعشت في منازلهم، يمكنك الانضمام إليهم غدًا أو بعد غد. . . . بالتأكيد، لأنهم اتبعوا والديهم، ولن تندم على فعلتك كما فعلوا. . . . لقد ندموا على اضطرارهم إلى فعل الخير لك عندما فعلت عملاً صالحاً. . . . وأديت بعض حقوقك وقرأت إلى حد ما من آية الكتاب. . . . يمكنك أن تفعل ذلك، وهذا ما أرسلته إليهم، فاحفظ وصيتي واحفظها وافعلها. . . . نرجو أن تحقق النصر من خلال صلاحك