أجمل قصة حدثت لأبناء عمر بن عبد العزيز وهشام بن عبد الملك – قصص أكثر من رائعة عن الحياة نرويها لكم على موقعنا ونتمنى أن تنال إعجابكم. نعرض لكم مجموعة من القصص الرائعة جداً القصص في النهاية دروس عظيمة يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حياة من يقرأها، ومن الممكن أن تتغير حياتهم للأبد نتيجة لذلك. لا تفوت قراءة قصص عن الحياة وأتمنى لك قضاء وقت ممتع ومفيد.

أجمل قصة حدثت مع أبناء عمر بن عبد العزيز وهشام بن عبد الملك

“كثير من الناس يجتهدون ويجتهدون في تأمين مستقبل أبنائهم، ظانين أنه أمان لهم أو وجود أموال في أيديهم بعد وفاته، ويتجاهلون الأمن العظيم الذي ذكره الله تعالى في كتابه ” “اليد” } سورة النساء الآية 9.

دخل مقاتل بن سليمان رحمه الله على المنصور رحمه الله يوم ولايته فقال له: عظني يا مقاتل “فقال:” أنصحك بما رأيت أو سمعت، قال المنصور: بل قال مقاتل: يا أمير المؤمنين، عمر بن عبد العزيز الذي ملك معه. ابن واحد، وكان له أحد عشر ولدا وترك ثمانية عشر دينارا. وكان الكفن يكلفه أربعة دنانير، والباقي يوزع على أولاده.

قد تكون مهتمًا بـ:

سأل الناس عمر بن عبد العزيز وهو على فراش الموت: ماذا تركت لأبنائك يا عمر؟ فقال لهم: “لقد تركت لهم مخافة الله، فالله تعالى يكفلهم”. وإذا لم يكونوا كذلك فلن أترك لهم شيئا يعينهم على معصية الله عز وجل الرسوم على الصناعة والحرف وحتى الضرائب على الزواج، بالإضافة إلى الظلم السياسي والقتل والإرهاب.

وأنجب أحد عشر ولداً، وكان سهم كل واحد منهم ألف دينار. والله يا أمير المؤمنين، لقد رأيت ذات يوم أحد أبناء عمر بن عبد العزيز يتبرع بمائة فرس للجهاد في سبيل الله، ورأيت أحد أبناء هشام يتسول في الأسواق.

“أما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا الرماد (82) سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – سورة الكهف – 82