هناك مقال في موقع اقرأ يقول دعاء: “اللهم ظلمنا أنفسنا وربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين” . يا رب اغفر لنا وارحمنا، ودعاء آدم عليه السلام ربنا ظلمنا أنفسنا، وقوة كلمة ربنا: ظلمنا أنفسنا، وإن غفرت لنا ولا ترحمنا حتى لا نكون من الخاسرين. تابعونا في السطور التالية لتعرفوا التفاصيل في موسوعة اقرأ.

والله لقد أخطأنا في حق أنفسنا

وهذه الدعوة المباركة هي من دعاء آبائنا عليهم السلام. وهو الدعاء العظيم والمهم لما فيه من مقاصد عظيمة، وما يتضمنه من دلالات عظيمة في كيفية التوبة من الذنوب والخطايا. فذكرها ربنا لتكون منارة ودليلاً واضحاً لنا لنبدأ بالدعاء في حياتنا الدنيا.

والله لقد أخطأنا في حق أنفسنا

  • المفردات: (الرب): هو المربي، والمدير، والمصلح، والسيد، والمالك، والمحسن.
  • الظلم: ((وضع الشيء في غير مكانه الصحيح، إما بنقصانه أو زيادته، أو بتغيير زمانه أو مكانه، ويقال للظلم تجاوز الحد، ويستخدم في كبيرة وكبيرة وصغيرة)). )، ويطلق الظلم على الشرك؛ ولأنه أعظم الظلم وأقبحه، قال الله تعالى عند شرح وصايا لقمان لابنه:[O mein Sohn, geselle dich nicht zu Partnern mit Gott.][[
  • الاستغفار: معناه ستر الذنب والمغفرة. وأصله من (المغفر): الذي يغطى به المقاتل رأسه ويتقي به السهام وغيرها.

ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

وهذا سؤال إلى ربنا: لقد ظلمنا أنفسنا، وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

  • ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لتكون من الخاسرين.
  • ر̲ب̲ن̲ا ظ̲ل̲م̲ن̲ا ن̲و̲س̲ن̲ا ۆ̲ن̲ل̲م̲ ت̲GF̲ر̲ل̲ن̲ا ۆ̲ت̲رَ̲م̲م̲ن̲ا ل ̲ن̲ك̲ۆ̲ن̲ن̲ا لْخَسٌسٌرٌٌيٌن ٌ
  • R̀́b̀́́a z̀́ll̀́mv̀́́a ɹ́f̀́s̀́́a ۈ̀́ن̀́ل̀́ m̀́ ت̀́مْ̀́ ̀́́a ̀́رْ ̀́ه̀́م̀́ن̀́ا ̀́ن̀́ك̀́ۈ̀́ن̀́نَ̀́ مِ̀́ن̀́الْ̀́خ̀́سِ̀́رِ̀́ي̀́ن̀́
  • R̯͡b̯͡n̯͡a z̯͡l̯͡m̯͡n̯͡a، n̯͡f̯͡s̯͡n̯͡a، ۆ̯͡l̯͡ m̯͡ ت̯͡مْ̯͡ن̯͡ r̯measure struction
  • ربنا ظلمنا أنفسنا. فإن لم تغفر لنا فاغفر لنا لنكونن من الخاسرين.
  • سيد العالم المضاد والمرأة الزمنية لهذا العام
  • يا رب نفوسنا وإن لم يعافنا ويعافينا فنحن الخاسرون.

يا رب اغفر لنا وارحمنا

يا رب اغفر لنا ذنوبنا، واستر ذنوبنا، واقبل توبتنا، وأصلح قلوبنا، وارحم ضعفنا، واهتم بشؤوننا، ونج مسبينا، وحسن خلاصنا، واستر عيوبنا، وآمن بهائنا، واسترنا لنحقق بما يسركم في أوطاننا، وأتمم بالصالحات أعمالنا. أكرمنا ولا تهملنا، أحسن إلينا ولا تكن علينا، بلادنا وأرضنا، كن لنا ولا تكن علينا.

  • اللهم أنت أحق بالذكر، وأحق بالعبد، وأنتصر ممن أعان، وأرحم من السائل، وأكرم ممن أعطى الملك، لا شريك لك ولا أحد لك. سواك إلا وجهك، والأسرار مكشوفة لك، ما حللت، وما حرمت، وما حرمته، والدين ما قررته بالشرع، والأمر ما قررته. الخلق خلقك والعبيد عبادك وأنت الله الرحمن الرحيم.
  • اللهمّ يا كاشف الأسرار، يا مجيب الستر، يا معطي الدهور، يا مُنبئًا، يا مُولّدَ الليل إلى النهار، يا شافي الأخيار، يا ثابت الأشرار، يا منقذ الأبرار من النار، ويأتي إلينا ويغفر لنا خطايانا،
  • اللهمّ اجعل القرآن رفيقاً لنا في الدنيا، ورفيقاً في القبر، وشفيعاً في القيامة، ونوراً على الصراط، ورفيقاً في الجنة، وحرزاً من النار، وارزقنا أن نتلوه كما هو. ينبغي أن نتلوها كما تحبها وكما تحبها، وأن نعمل بها كما ينبغي وكما نشاء، وأن نتعلمها ونعلمها كما تحبها، وكما أمرنا حبيبك نبيك، يا الله. واغفر وارحم كل من عرف تلاوته وتفسيره وحكمته وقواعده وتنظيمه وشرحه ومعجزاته وقواعده، وكثرنا بعظيم كرمك، فأنت صاحب الفضل والإكرام.

دعوة آدم عليه السلام: “لقد ظلمنا ربنا”.

  • وقد ذكر أهل التفسير عندما قال الحديث لقوله “تعالى” في سورة الأعراف: “”لقد ظلمنا أنفسنا، وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنفعلن”.” من الخاسرين وهو الله.” أنهم عصوا أمره وأكلوا من الشجرة التي نهاهم عن أكلها بعد أن أغواهم الشيطان، وقيل إن هذا الدعاء هو المراد في قوله تعالى: قوله تعالى في سورة البقرة: {فتلقى آدم من ربه كلمات فخاطبه. {إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}، وكان في رد آدم وزوجه – عليهما. السلام – الاعتراف بالذنب والتوبة مما فعلوا، على عكس الشيطان الرجيم الذي قاوم، واستكبر، وخرج من نعمة الله عز وجل.

فضل قول ربنا ظلمنا أنفسنا.

هناك العديد من الفوائد التي يمكن الحصول عليها من الدعاء، منها:

  • إن الاعتراف بالخطأ والظلم قبل طلب المغفرة هو الطريق الأرجح لقبول المغفرة وتلقي الرد.
  • ما أهمية استدعاء ملكوت الله عز وجل عندما ندعو.
  • نعمة الله تعالى على آدم بقبول التوبة، ولذلك هناك نتيجتان: الأولى: التوفيق في التوبة، والثانية: قبول التوبة، وهذا عموماً منه على كل من واجه الله تعالى بالتوبة وعلى العبد أن يشكر سيده إذا وفقه للتوبة.
  • وقد تضمنت هذه الدعوة أصدق شروط التوبة الصادقة، وهي: الإقلاع عن الذنب، والتوبة منه، والعزم على عدم العودة إليه في المستقبل.
  • وهذه الدعوة من أفضل طرق طلب المغفرة. لأن ربنا علمه لأبي البشر فصار قرآنا يتلى إلى يوم القيامة.
  • ومن كمال الدعاء أن يجمع الداع في دعائه الرغبة والرهبة والندم
  • ومن الجيد والأدب أن نطلب أن يوضع على شكل بيان يتضمن الطلب.

ولئن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

  • قالوا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.
  • “قالوا” فعل ماضي مفعول به. “ربنا” منادى مضاف إلى محل النصب. “”ظلمنا أنفسنا”” فعل ومفعول به ومفعول به في الماضي، والجملة هي محل المثل. “و” حرف شرط، و”الواو” حرف عاطفي. “لماذا” فعل شرطي، و”يغفر” فعل مضارع، وهو الفعل الشرطي.
  • “وارحمنا” هو اقتران “لكي نكون الحمل” في جواب الشرط. نحن فعل مضارع ناقص مبني على الفتح، لأنه مقرون بالاسم الثقيل من التشديد، واسمه ضمير مخفي، معناه “نحن من الخاسرين”، وهو متعلق بحذف خبرها الجملة لا محل لها من جواب شرط لا يوافق الفاء، وجواب الشرط لا بد منه لجواب القسم. ويجوز إعراب كلمة “لينكون” في جواب القسم، و”اللام” في جواب لام القسم، ولم يعد من الضروري جواب الشرط.