نقدم لكم في موقع اقرأ موضوعًا يتعلق بتجربتي في ذكر الله، وتجربتي في التسبيح بـ “سبحان الله” وتبارك الله، وتجربتي في كثرة التسبيح، وتجربتي في الاهتمام بتسبيح الله. ويعتبر تعالى من أبرز ما يدل على قرب العبد من ربه ومحبته له، والله تعالى يأمر عباده بذكره، وجعله بوابة إلى رضاه، كما قال في كتابه الكريم : ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله كثيرا ) [الأحزاب: 41]الذاكرة تبعث الطمأنينة في النفس والطمأنينة في القلب. فإن ذلك يفك الكرب ويحل العقد، ويؤدي إلى محبة الله تعالى… فتابع لتعرف المزيد عن هذه التجارب.

تجربتي مع ذكر الله

في هذا المقال أصف تجربتي في ذكر الله، حيث أن هناك نصوصا كثيرة تشير إلى فضل التذكر، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا أخبركم بخير الذكر). من أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا عنقه فيضربوا. على عنقك، قالوا: نعم يا رسول الله، قال: ذكر الله. [حديث صحيح].

تجربتي مع ذكر الله

  • تقول إحدى الأخوات: “دائما أسمع عن فضل ذكر الله والاستغفار ومن كثرة الرسائل التي تصلني على الواتس، فأبدأ بالحماس، لكنه سرعان ما يختفي ويتلاشى حتى تصلني هذه الرسالة اقرأها، و واحدة.” يقول السلف… حين يكشف الغطاء.”
  • فلا يرون جزاء أعمالهم يوم القيامة أفضل من ذكر الله عز وجل. في هذا الوقت يحزن البعض ويقول: لم يكن شيء أسهل علينا من الذكرى.
  • فبدأت بكل إصرار وإصرار في تبليل لساني بذكر الله، لأنه أمر بسيط وسهل ولا يحتاج إلى وضوء ولا قيام ولا حركة، ولكن على كل حال سواء جلست أو اضطجعت أو حتى لو كنت كذلك. أنت.
  • لقد قمتِ بأعمال المنزل، فأكثرت من ذكر الله واستغفاره، وقضيت خمس عشرة دقيقة في الاستغفار، حتى أنني استغفرت خمسة آلاف مرة.
  • خمس عشرة دقيقة لحمد الله وخمس عشرة دقيقة لذكر الله، وكنت أقرأ بانتظام أذكار الصلاة وأذكار الصباح والمساء. في هذا الوقت لا أسمح لأحد أن يقاطعني وأبتعد عن جهازي لأني جالس مع ربي.
  • وقد حرصت على أن أقرأ كثيراً عن فضل الذكر وفوائده، وازدادت عجبي لما قرأته ولجهلي به.
  • تصارعت مع نفسي لمدة أسبوع حتى بدأ لساني يذكر الله تلقائياً ورأيت الفرج والسعادة والراحة التي يعلمها الله تتحول إلى سعادة وراحة وأذهلتني سرعة عمل هذا الدواء.
  • ندمت على قضاء ساعة من عمري لا أذكر الله فيها. لو فكرنا في الله طالما جلسنا على هذا الجهاز لشعرنا بالمعجزات. الأمل والطعام والراحة والسعادة.
  • وصدق الله إذ قال: (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولا أقول لك جرب، فهذا لا يحتاج إلى تجربة، فهو مضمون إن شاء الله.
  • لكن كن مصمماً وابدأ من هذه اللحظة وأخبرنا كم استفدت منها. اللهم اجعلنا ممن يكثرون ذكر الله والذاكرين يحبون الخير للجميع.

تجربتي مع عبارة: سبحان الله وبحمده

وعندما نحمد الله تعالى فإننا نعني أنه بريء من كل ما لا يليق بجلاله، مثل: ب- العيوب أو العيوب. وأما الحمد فهو حمد الله تعالى والاعتراف بنعمه. وقال بعض المفسرين إن اللفظ هو: سبحان الله وبحمده، يمكن اختزاله من لفظ: سبحان الله والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر. لأنه يدخل في التكبير تعظيم الله – عز وجل، وتخليصه من جميع العيوب والثناء عليه، لأنه إذا ردت الفضائل كلها إلى الله – عز وجل، فإن الله – عز وجل – يجب أن يكون أكبر من كل شيء آخر، ولذلك يقول: سبحان الله. والحمد له من أكمل عبارات الذكر التي يرددها المسلم، ولذلك فإن هذا الذكر يحمل في طياته فضلًا وأجرًا عظيمًا.

تجربتي مع عبارة: سبحان الله وبحمده

في أوائل التسعينيات، تم سحري خمس مرات من قبل فتاة أعرفها ووالدتها، الساحرة والمشعوذة.

لم أكن أعرف ما هو السحر ولا أعرف ما هي أعراضه وعيوبه. لم أكن أعلم أنها سببت مشاكل كثيرة للناس من حولك، وأصبحت فاترة في العشق وكراهية لكل الناس، وتركت الفتاة الساحرة وحيدة في عقلك وروحك وجسدك.

عانيت لمدة 4 سنوات وحصلت لي أشياء غريبة جدًا. لقد انتبهت جيدًا وبدأت في البحث.

أذهب إلى المسجد وأجلس بعد الصلاة لأستمع إلى الدروس وكان هناك درس يركز على ذكر الله… وهو: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم إنهم كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن.

من هنا بدأت وخططت للتخلص من قدوتي وخلال هذا الوقت كانت علاقتي مع هؤلاء الجيران، الفتاة وأمها الساحرة، لا تزال قائمة.

عدت إلى تلك الذكرى وبدأت أتذكرها في كل خطوة وفي كل مكان وفي كل زمان، ليس فقط بالمئات بل بالآلاف.

كلما ذكرت هذه الذكرى كنت أشعر ببعض الألم.. لكن علاقتي بهذه الفتاة ووالدتها بدأت تتدهور، ومع مرور الأيام دخلت في حالة من الحزن والوحدة والرغبة الشديدة في أن أعود. الجلوس بين يدي الله أثناء قيام الليل.

بدأت أسهر الليل كله أبكي، وأطلب من الله أن ينقذني مما كنت فيه. وبعد شهر ونصف من البدء في التفرغ للذكر وقيام الليل، والحمد لله، تمكنت من التخلص من التفكير في هذه الفتاة.

والذي حدث لي هو أنه باتباع هذا الذكر بكثرة توقف تأثير السحر، وتوقف إزعاج الأعراض، وبدأت أعود إلى صوابي عندما ذكرت هذا الذكر وقرأت القرآن كنت أشم رائحة شيء يحترق في جسدي.

والحمد لله بدأت أرى الحياة جميلة بعد أن كنت في قفص وسجن السحر، وبدأت رحلتي في التعلم لإنقاذ الناس الذين عانوا مما عانيته.

قررت أن أطلب من الله العلم والقدرة على مساعدة الناس وتخليصهم من أمراضهم ومشاكلهم وشفاءهم وشفاءهم من الأسحار والحمد لله.

أكرمني ربي بهذا العلم واجتهدت في السهر وقراءة الكتب والبحث مع أهل العلم حتى فتح لي ربي باب علم لخدمة أمة محمد صلى الله عليه وسلم. سلام.

ولمن يريد أن يعرف كيف كانت طريقتي في الذكر والدعاء، لتتعلمها مني أخوك الصغير الذي يحبك.

وكانت الطريقة على النحو التالي.

بعد أن قلت “سبحان الله” و”الحمد له” و”سبحان الله العظيم” عشرات المرات دعوت الله

اللهم إني أسألك باسمك الأعظم، وأسألك باسمك الطاهر، وأسألك سر حبك لهاتين الكلمتين، وأسألك سر وزنهما في الميزان، وأسألك لك بعد سر خفتها على لسانك أيها الرحيم.

أسأل الله أن ينجيني مما أنا فيه… وأن يخرج من جسدي كل شيطان رجيم وهاجم. انتهت مشكلتي وتخلصت من 5 طقوس سحرية كادت أن تدمر حياتي.

تجربتي مع الثناء المتكرر

تجربتي مع الكثير من الثناء هي أن كثرة الثناء والاستغفار لها تأثيرات سحرية للغاية على تحقيق جميع رغباتك. وكثرة التسبيح والاستغفار أفضل من أي شيء في الدنيا، وأفضل من الأدوية، وأفضل من فعل الكثير الذي لا فائدة فيه على الإطلاق.

تجربتي مع الثناء المتكرر

  • تقول إحدى التجارب: عانيت من مرض خطير في جسدي. لا داعي لذكر أسمائهم والله لا يكتبها كأنها لم تشفى مرضانا ومرضى المسلمين يا رب العالمين، لقد تناولت العديد من الأدوية الكيميائية التي تقضي على هذا المرض، لكنها لم تنفع معي أبداً .
  • قرأت ذات يوم منشوراً على موقع الفيسبوك، أحد مواقع التواصل الاجتماعي، يتحدث عن التأثيرات السحرية لكثرة التسبيح قبل وبعد كل صلاة. ولها آثار سحرية للغاية في بسط الرزق وعلاج الأمراض مهما كانت خطورتها، ومدى خطورتها، وإنجابها، وكل ذلك بفضل الله تعالى.
  • والحقيقة أنني صليت في وقتها وسبحت كثيراً قبل وبعد كل صلاة، وبعد وقت معين ذهبت لإجراء الاختبارات الشهرية. بشرني الطبيب بأنني شفيت من بعض المرضى وأخبرني أنها معجزة حقًا، وتيقنت وقتها أنني شفيت بفضل الله عز وجل وبكمال الحمد.

تجربتي مع الثناء

ورد التسبيح في القرآن الكريم؛ وللحديث عن حكمة الله عز وجل في خلقه وتجنب التلاعب والتشتيت، قال تعالى: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ)، وجاء الحمد في مكان آخر؛ لتأكيد قدرة الله عز وجل ونفي عجزه، وهذا ما قاله تعالى: (وَمَا جَعَلَوا اللَّهَ حَسَبَهُ وَالْأَرْضُ جَمِيعةً قَبْضُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) أن السماء تطوي بيمينه تعالى، وقد جعل الله تعالى تسبيحه في الموضع الذي يثبت فيه توحيده وينفي افتراء المشركين على الله، وله زوجة أو ولد.

تجربتي مع الثناء

  • تقول إحدى البنات: كانت أمها مريضة جداً وكانت تقلق عليها كثيراً. وكانت تصلي وتستغفر لها وتستغفر لها وتحمدها كل يوم حتى شفيت أمها بإذن الله عز وجل وبفضله وكمال الدعاء والحمد.
  • تقول إحدى البنات: أرادت أن تتزوج من تحبه كثيراً، وهي تحبه جداً. وكانت تكثر من الدعاء والدعاء والتسبيح كثيراً قبل وبعد كل صلاة.
  • وبعد قليل علمت أنه جاء ليتقدم لأهلها وأن والدها ووالدتها وافقا، وبعد وقت قصير فقط علمت أن ذلك حدث بفضل الدعاء والدعاء.