يقدم لكم موقع اقرأ افضل شعر غزل المتنبي شعر المتنبي عن الجمال شعر المتنبي عن الفراق شعر المتنبي عن الاتهامات شعر المتنبي الفاحش غزل وشعر غزل المتنبي هو يعتبر أشهر شاعر عربي، إن لم يكن الأشهر على الإطلاق. وهو من الشعراء الذين تجاوزوا زمانهم ومكانهم، بل كان لغيره من الشعراء شخصية مميزة يفتخر بها في أشعاره ومجالسه. نأمل أن تنال إعجابكم.

شعر الغزل للمتنبي

المتنبي معروف بالشاعر الحكيم. كما أنه من أفضل وأعلم من استخدم اللغة العربية، وهو إلى يومنا هذا مصدر إلهام لكثير من الكتاب والشعراء. كما عُرف بحدة ذكائه، ولهذا وُصِف بأنه من نوادر عصره، وترك وراءه العديد من القصائد الرائعة في مواضيع متنوعة. وهنا في مقالنا اليوم ستجد مجموعة خاصة من أشعار المتنبي غزال، فتابع معنا شعر المتنبي غزال ولا يفوتك.

شعر الغزل للمتنبي

يا طفل اليد، عبلة الساعد، على البعير المقلد، من يتحمل أكثر وجع لهجتي، أعز حبك، وأنا أجهل الناس، عاشق مكروه تكلمت، يا الليل فرعه القادم هو نواة جفني الساهرة. لقد بكيت لفترة طويلة حتى تذكرت هذا، ولفترة طويلة أنكما واحد.

الحب لم يمنع ألسنتنا من التكلم. * وأحلى رثاء الحبيب ما عرفته للحبيب الهاجري بخروجك من الأرض. * الحفاظ على العلاقة بيننا دون إهانة، حتى لو كان حلينا لا يعرف ما هو * ألواننا مما استفادوا منه. لقد تلوينا، وأنفاسنا تحترق بشدة لدرجة أنني تمكنت من رؤية النيران مشتعلة بيننا.

وما هي إلا لحظة تلو الأخرى وهي تنزل في قلبه، اختفت الروح، وجرى حبها في دمي في مفاصلي، وانشغلت بها في كل شغلة في جسدي، ولم يهدأ الداء في شعر ولا حول فلا يوجد له إلا لحظة بلحظة، إذ تدفقت روحها في مفاصلي، فما ترك المرض شعرة معلقة عليها إلا كان فيها أثر.

أحبك حبين، الحب العاطفي * والحب لأنك تستحق ذلك. لقد رأيت البدر يمشي على الأرض*، ولم أر قط البدر يمشي على الأرض. قالوا: الفراق غداً لا شك، فقلت لهم: * بل موت روحي قبل فراق الغد، فودعنا قبل أن نرغب في الفراق، * فلست أنا الذي أعيش إلى حين. سنلتقي، احتضنتك حتى قلتي: «انطفأت ناري»، لكن ناري لم تنطفئ، وازداد وقودها، «سأترك هذه الدنيا وحبك حتى لا يشعر به أحد». “الحب يتدفق عبر الجسد مثل مجرى الروح، أحبك حبًا، حتى لو تجاوز الخليقة قليلاً، فإنه يموت من الحب.”

قصائد المتنبي تتحدث عن الجمال

قصائد المتنبي تتحدث عن الجمال

رأيت البدر يتحرك على الأرض. ولم يسبق لي أن رأيت البدر يركض عبر الأرض. قالوا: لا شك أن الوداع غدا، بل همست به روحي قبل أن نفترق. لست الذي سيعيش حتى نلتقي، ولكني أحبك حتى تغطى الأرض بالتراب، حتى قلت: انطفأت ناري، ولكن ناري لم تنطفئ، وزاد وقودها، وخلقك مات من شدة الحب

القلب مستوحى من بدوي كان يعيش في بيت القلب الذي لم يكن فيه طبل. ظلم القد في شبهه بالغصن. وهذا مطلوب عندما يسألونك الشمس، كف من يمسكها، تضعف أشعتها، وتراهم الجماعة يقتربون. فأمرتنا بين تربيتها، فقلت لها: «أين مارس هذا الشاب العرب؟» ثم قالت: «مثل الذي يقضي حاجته، يرى ليث الشرع، ويأتي من واحد». العجل إذا كانا مرتبطين.”

المهم من القلب، بالعربي، عشت في بيت من القلب لم تمتد طبلته على شكله إلى غصن.

شعر المتنبي في الفراق

شعر المتنبي في الفراق

أما الفراق فأعلم أنه توأمي حتى لو ولد بيننا وكنا نعلم أننا سنطيعه ونحن نعلم أننا لن نعيش إلى الأبد. باهي أخبرنا عنك ثم كان يفضل ذلك. والأكرم من اختار الذنب والفراق، لأنه هو الذي لا يرى في وقته شيئاً يستحق الحمد.

الفراق ومن طلقته ليس مذموماً ومن أعيشه في الصلاة فهو خير، وما دار افراحي في دار إلا أن أعشقه، وشرف روح ما زال يطهر من الحزن حتى يرمى، تركت كل ثقب، وكم بكى بجفون مدحتني، وكم بكى بجفون حزينة، ورب القرط الجميل في مكانه ليس بأخوف من رب العالمين. العزم المصمم، حتى لو لم يكن لي علاقة بالأمر، أعتذر لعاشق بالعمامة أطلق النار وخاف من رميتي، ودون خوف من رغبتي كسر يدي وقوسي وسهامي.

وكأن الحزن في قلبي يشتعل ويجد مصالحته في ساعة رحيله. وبالمثل، فإن هذا العالم يعتمد على أولئك الذين سبقوني، والذين لم يعتمدوا عليه بشكل مباشر.

شعر المتنبي في العتاب

شعر المتنبي في العتاب

يضيق عليّ العالم بكل عبوسه، وهذا بالتأكيد يبتسم مني. لماذا أحبني منه؟ اعتراف ومن دونه يضيق صدر الشمال بمساعدتنا، بدا لي أنه لم يعد من الممكن رؤيته يعود ويختفي، ولم يعد له أي معنى. لقد أحزنتني وأصبح قلبي حزينا. يا إلهي، لا يكفي أن نقول ذلك

فمن ارتاح إلينا انفصل عنا، فإن كنت قد كفرت بهذا، فإن العلم يكمن في أهل الحرام، فتسألنا نقصا حتى تؤجر الله، ولا تكون أنت الناقص. في البعيد الثريات والشيب والسحب الهرملية التي بروقها معي. أرى جوهري حقنا: إن الذين ودعتهم سوف يندمون، إذا تركت قوماً وقد قدر لهم ألا يفارقوهم، فأولئك هم الذين رحلوا

ونزع قلبه من قلب قلبه. * نجحنا في ذلك وسيوف الهند مسعدة

أسوأ ما في البلد هو المكان الذي لا يوجد فيه صديق تستحقه، وأكف الشنقب واحدة. ما النطق الذي تستخدمه لقول ذلك؟ هل الشعر زعنفة يمكن قطعها؟ لا عربي ولا عجمي هذا اتهامكم إلا أنه رجس. حبس اللؤلؤة إلا أنه تكلم.

أشعار المتنبي فاحشة الغزال

أشعار المتنبي فاحشة الغزال

ولم ينصف الناس سحلته وأمه السحلية. لقد انهاروا برأس والدهم وبكوا على والدتهم. ولم يكن فخورًا بلعق شخص ما له أيضًا. فقلت: لا ترحم من يحبه. ليس هناك حيلة لك، ولا حتى عذر. لو كنت أنقذتها من قتلك لما كان ذلك إلا هجمها عليك خيانةً.” فسبها لك خجلًا لأن كونها ابن كلبها صعب على أحد سيؤذيها، لكنه لن يضر إلا حقويه.

بكيت على الشباب والدموع في عيني. *** ولم يكن البكاء ولا الشكوى بلا فائدة. شعرت بالأسف الشديد للشباب. *** نعى الشيب وكان الشيب طريا *** كالقضيب يتحرر من الورق *** تمنيت أن يعود الشباب يوما *** فأخبره بما فعل المشيب

سوف تعتمد على أسوارك وسوف تراها. لم أخبرك قط، وأردت رؤيتها. فقلت إن اشتهيت أن أكتفي بالرايات الجرداء فاكتبها وحيدا فهي دار غربتهم. أو إن فاتك العيب فهو لك. إذا كنت تعرف ما أريد، فإنها سوف تكشف عن حاجتك. وإذا كنت لا تعرف ما أريد، فهو لك

غزل الشعر

شعر الغزل، شعر الغزل للمتنبي

ليت الهند حققت لنا ما وعدت ونبهت نفوسنا إلى ما تجده… وقد طغت يوما ما، ولكن العاجزين هم الذين لا يطغى الله أم لا يرحم؟ طفلة باردة في الحر، حين يصبح حر الصيف حارا.. حر الشتاء، بطانية للصبي في الليل حين يغطيها الكفن، قولي لي انعقدة انحلت فيها، آه أحب. هذه العقدة… كلما قلت متى موعدنا ضحكت هند وقالت بعد غد.

إن كنت حرفًا، فبعد أربعين قرنًا من التحليق أعمى، أستطيع أن أبقي طائر الفرح في قلبي وأتركه يقابل القمر بكل حماس، لعلي ألتقي بدمي فأجده ليس أسود مثل النخلة التي منها تم قطع الإبهام.

أرجعوا صباحي فإنه عند الركب ** أرجعوا نومي فإنه زمن الحبيب فإن نهاري ليل حارق ** في أعين من بعدكم في غيابكم بعيد بين الجفون كأنك ** ربطت أطراف كل جفن بحاجب، وأظن أنني لو أردت فراقك ** لفراقته، والخلود هو أسوأ رفيق في لي أتمنى ذلك لم يكن بيني وبين أحبابي شيء* *من البعد بيني وبين المصائب