قصص رعب للأطفال – انتقل عمي إلى منزل جديد ونمت معهم لمدة أسبوع وفي إحدى الليالي كنت نائماً وأخبرني ابن عمي الذي كان يقف بجوار سريري أن لديه صديقًا وهميًا.

قصص مخيفة للأطفال: ليالي مع محمد

في صباح اليوم التالي أخبرت عمي وزوجته بما قاله لي ابنهما. قالوا إنه لم يكن لديه صديق وهمي من قبل، وعندما قرروا سؤاله، أخبرهم أنه لا يعرف ما الذي يتحدثون عنه.

وفي الساعة الثالثة ليلاً، دخل تورك إلى غرفتي المجاورة لسريري وبدأ يردد نفس الكلمات. وقال: “عندما أخبرتهم، عندما أردت التحدث معه، قاطعني وأخبرني أنه رأى ذلك. “كل ليلة أذهب إلى منزله وأتناول العشاء مع العائلة.

سألته أين التقى به فقال إنه جاء إليه وسأله إن كان يستطيع الدخول إلى جسده ثم عاد إلى غرفته وقد صدمت مما سمعت.

في اليوم التالي أخبرت عمي لكنهم لم يصدقوني لذلك لم أستطع النوم جيداً في الليل ولكن هذه المرة جاء ابن عمي إلى غرفتي لكنه اختبأ تحت السرير وأخبرته بما كنت تفعله هناك.

فقال لي: “أنا هنا لحمايتك من محمد لأنه يريد قتلك ما دمت معي”. وبعد سماع ذلك، خرجت من المنزل، لكن عمي تبعني وأعادني.

سألني لماذا هربت وأخبرته بما حدث. قال إنه مجرد خيال طفل صغير وفي اليوم التالي عدت إلى منزلي ولم أعود إلى هناك بعد ذلك اليوم.

رجل مخيف

منذ أن كان ابني في الثالثة من عمره، كان يتحدث دائمًا عن الرجل المخيف الذي يعيش في منزل عائلتي. ذات يوم سألته كيف يبدو هذا الرجل المخيف فقال لي إنه مخيف، الرجل ليس له وجه.

الماس

عندما كانت أختي في السادسة من عمرها، كان لديها صديق وهمي اسمه ماس وكان في نفس عمرها ويرتدي ملابس سوداء وكانت تلعب معها دائمًا.

حتى لاحظت عائلتي أن أختي لم تكن اجتماعية أبدًا وكانت تهمس لصديقتها. في أحد الأيام مر أخي بجوار غرفتها ونظر إليها أخي، لكنها التفتت إليه ورمقته بنظرة شريرة ومخيفة.

وفجأة بدأت بالصراخ: “اخرج من هنا، اخرج من هنا”، وعندما دخلت الغرفة رأيت والدي يهدئان أختي ويبكيان بشدة، ولم يفهم أخي شيئًا.

بعد سنوات طويلة حدثتني أختي عن مشكلة صديقتها الوهمية ماس وأخبرتني أن صديقتها ماس تطلب منها دائما أن تظهر نفسها وأنها دائما تجد نفسها على حافة النافذة في غرفتها وتطلب منها قتل والينا لكنها رفضت لأنها تحبها.

لكن الأمر لم يتوقف بالنسبة لها إلا عندما انتقلنا إلى منزل آخر ونجونا من كارثة كبيرة.

الناس غير واضحة

اسمي حمزة، وعندما كنت طفلاً كان لدي أصدقاء وهميون كانوا حولي دائمًا. لم يكونوا أشخاصًا عاديين ولم تكن ملامح وجوههم مرئية. لقد كانوا أجسادًا ضبابية ونادرا ما تحدثوا معي.

قد تكون مهتمًا بـ:

أخبرتني والدتي أنه عندما أكون وحدي في الغرفة، كنت أجري محادثة مع مجموعة كبيرة من الأشخاص، لكن مظهرهم سيكون ضبابيًا للغاية.