ستجد في موقع اقرأ مقالا عن تجربتك مع جسم الجنين وأسباب الوضع العرضي للجنين وحركة جسم الجنين وحركة الجنين الجالس وثبات الجنين في مكان واحد، جسم الجنين في الشهر التاسع، وجسم الجنين في الشهر الثامن، وجسم الجنين في الشهر التاسع، وجسم الجنين في الشهر الثامن، وجسم الجنين كيف أنام؟ تابعونا في السطور التالية لتعرفوا المزيد عن تجربتكم مع الجنين الذي يعترض عليه في موسوعة اقرأ.

تجربتك مع الجنين المعترض

تعرفي على آراء أغلب الأشخاص الذين خاضوا هذه التجربة، لأن نتائج التجارب جاءت كالآتي، والتي ينقلونها من تجاربهم مع الجنين المخالف:

تجربتك مع الجنين المعترض

  • التجربة الأولى: شاركت صاحبة هذه التجربة تجربتها فقالت:
  • وفي الشهر السابع من الحمل قمت بعمل فحص بالموجات فوق الصوتية للجنين وتبين أنه في وضع عرضي مما يجعل ولادته الطبيعية خطراً على صحتي وصحته.
  • نصحني الطبيب بممارسة بعض التمارين الرياضية لضبط وضعية الجنين حتى أستطيع الولادة بشكل طبيعي.
  • وفي الواقع، قمت بممارسة التمارين التي أوصى بها الطبيب كل يوم، وخلال شهر استعاد الجنين وضعيته الطبيعية.
  • الحمد لله ولد طفلي بشكل طبيعي وعمره الآن 4 أشهر.
  • التجربة الثانية: شاركت صاحبة هذه التجربة تجربتها فقالت:
  • قمت بتأجيل الموجات فوق الصوتية إلى الشهر الثامن، وعندما أجريتها علمت أن الجنين في وضع عرضي.
  • أخبرني الطبيب أنه لن يكون لدي الوقت لضبط وضع الجنين، لذا سأضطر إلى إجراء عملية قيصرية؛ لأن وضعية الجنين تجعل الولادة الطبيعية خطرة على صحته وصحتي.
  • لقد أجريت بالفعل عملية قيصرية في بداية الشهر التاسع وولد طفلي بشكل جيد.
  • التجربة الثالثة: شاركت صاحبة هذه التجربة تجربتها فقالت:
  • وفي نهاية الشهر السابع من الحمل يتخذ الجنين فجأة وبدون سبب وضعية عرضية.
  • نصحني الطبيب بممارسة الرياضة ووضع كمادات دافئة على أسفل البطن لتغيير وضعية الجنين.
  • والحقيقة أنني اتبعت تعليمات الطبيب وما زالت حالة الجنين لم تتغير إلى درجة أنني يائسة.
  • ورغم يأسي الشديد، واصلت ممارسة التمارين الرياضية ووضع الكمادات، ومع نهاية الأسبوع الأول من الشهر السابع، تغيرت وضعية الجنين وعادت إلى وضعها الطبيعي، مما أسعدني للغاية.
  • لقد أنجبت جنيني بشكل طبيعي في منتصف الشهر التاسع. لقد تمت ولادتي بسلاسة وولد جنيني بصحة جيدة وسعيدة.

أسباب وجود الجنين حسب الأعراض

تعود الأوضاع الغريبة التي يتخذها الجنين في الرحم إلى عدة أسباب، منها:

  • عيوب الرحم: عيوب الرحم الخلقية ومشاكل وأمراض الرحم تؤدي إلى اتخاذ الجنين لوضعيات غير صحيحة أثناء الحمل، مثل: ب- ضيق الرحم أو الرحم المقلوب وتشوهات الرحم الأخرى، بالإضافة إلى الأورام الليفية التي تحدث عند بعض النساء في الرحم.
  • ترهل عضلات البطن والرحم: تعاني بعض النساء، وخاصة ذوات الولادات المتعددة، من ترهل عضلات البطن وجدار الرحم، مما يؤدي إلى وضع الجنين في وضعيات غير طبيعية.
  • زيادة أو نقصان السائل الأمنيوسي: زيادة كمية السائل الأمنيوسي حول الجنين عن المستويات الطبيعية تجعل الجنين يتخذ وضعيات غير طبيعية مع اقتراب الحمل ودخوله مرحلة المخاض، فيحدث نقص في السائل الأمنيوسي كنقص السائل يعوق حركة الجنين ويؤثر عليه بشدة ولا يساعده على اتخاذ وضعه الصحيح قبل الولادة بفترة قصيرة.
  • وضعية المشيمة وحجمها: من أهم الأمور التي تؤثر على وضعية الجنين قبل الولادة مباشرة هو وضعية المشيمة وحجمها. إذا كانت المشيمة طبيعية في الحجم والوضع، فهذا يساعد الجنين على تصحيح وضعه.
  • بدون أسباب: يمكن للجنين أن يتخذ وضعية عرضية في الرحم، ولا يستطيع الأطباء العثور على سبب لذلك ولم يتم توضيح السبب الحقيقي بعد.

الحركة العرضية للجنين

ويمكن ملاحظة أن الجنين في الوضع العمودي (وضعية الرأس) من النقاط التالية:

  • إذا لاحظت وجود كتلة في الجانب الأيمن أو الأيسر من الجزء العلوي من البطن وشعرت بحركة جسم الجنين بالكامل عند الضغط بلطف على هذه الكتلة.
  • إذا لاحظت الحازوقة الجنينية (الفواق) أسفل السرة. إذا لاحظت حركته تحت ضلوعك، فقد يشير ذلك إلى أنه في الوضع الرأسي للأمام (ظهره يواجه الجزء الأمامي من بطنك).
  • إذا لاحظت أن الجنين يركل الجزء الأمامي من بطنك من المنتصف، فقد يشير ذلك إلى أنه في وضع الرأس الخلفي (ظهره يواجه ظهرك).

حركة الجنين وهو جالس

يمكن وصف الجنين بوضعية الجلوس عندما يجلس في الرحم، د وضعيات جلوس الجنين هي:

  • وضعية القدم: تكون إحدى القدمين أو كلتيهما إلى الأسفل، وتخرج قدمي الجنين من قناة الولادة أولاً.
  • وضعية الرجلين المستقيمتين: في هذه الوضعية تكون الأرداف أمام عنق الرحم، مع تمديد الساقين إلى الأعلى بحيث تكونا أمام رأس الطفل. هذه الوضعية تعني أن ظهر الطفل يخرج أولاً.
  • وضعية ثني الساقين: في هذه الوضعية، يكون ظهر الطفل في مواجهة عنق الرحم وتكون ساقاه مثنيتين بحيث تشير القدمان إلى الأسفل.

يبقى الجنين في مكان واحد

وفي الحقيقة لا يوجد سبب محدد لوضعية الجنين على الجانب الأيمن من بطن الأم، حيث أن وضعية الجنين تتغير مع مرور الوقت خلال فترة الحمل بسبب حركة الجنين المستمرة في بطن الأم.

  • يتحرك الجنين بقوة وسرعة مختلفة، وتختلف سرعة حركة الجنين من امرأة لأخرى ومن حمل لآخر، مما يؤدي إلى تغير وضعية الجنين ووضعيته على جانب معين. يعتمد الكثير من الأشخاص على تحديد جنس الجنين بناءً على الجهة أو المكان الذي يوجد فيه الجنين.
  • لكن بالطبع هذه الطريقة ليست دقيقة وغير علمية، ولكن من الممكن التأكد من وضعية الجنين أثناء عملية الولادة. فمثلاً إذا كان رأس الجنين متجهاً نحو الأسفل باتجاه الرحم، فهذا يدل على أن الولادة ستكون طبيعية وهكذا.

– أن يكون الجنين المصاب في شهره التاسع

وفي مرحلة ما خلال هذا الشهر، تبدأ وضعية الجنين بالتغير استعداداً للولادة، بحيث يستقر رأس الجنين في حوض الأم. إذا تغيرت وضعية الجنين في الشهر التاسع، ستجد الأم نفسها قادرة على التنفس بشكل أفضل بسبب قلة الضغط في الجزء العلوي من البطن.

  • ومن ناحية أخرى، يزداد أيضاً الضغط على الجزء السفلي من البطن وخاصة على المثانة، مما يزيد من رغبة الحامل في التبول.
  • كما ستلاحظ الحامل أموراً أخرى هذا الشهر، حيث تزداد انقباضات الرحم استعداداً للولادة. كما تساعدها المساحة الصغيرة لرحمها على الإحساس بأنشطة طفلها، فتبدأ في الشعور بانقباضاته وركلاته وتشعر بلكمات من قدميه أو ركبتيه، والتي قد تكون حادة في بعض الأحيان.

الجنين المخالف في الشهر الثامن

يمكن للأم تعديل وضعية الجنين أثناء وجوده في الرحم باستخدام بعض الطرق الطبيعية التي تساعد، ومنها:

  • المشي: ينصح الأطباء بالمشي لمدة نصف ساعة يومياً في الثلث الثالث من الحمل، حيث يساعد ذلك على نزول الجنين إلى الحوض وبالتالي يريحه من الوضعية العرضية.
  • استخدام كرة الولادة: ينصح بأن تجلس الحامل على كرة الولادة أو كرة الثبات، فهي مفيدة جداً في تعديل وضع الجنين لأن استخدامها يزيد من تدفق الدم إلى الجنين ويثبت منطقة الحوض.
  • تمارين القرفصاء: تمارين القرفصاء تزيد من فتح الحوض، وتقوي عضلات الساق، وتساعد على تعديل وضعية الجنين. يمكنك ببساطة القيام بهذه التمارين على كرسي أو على الحائط.
  • السجود والركوع: إن أداء السجود والركوع يومياً يساعد على تعديل وضعية الجنين والتخلص من الوضعية العرضية. ومع ذلك، فمن المستحسن استشارة الطبيب قبل القيام بأي إجراء.
  • وفي بعض الأحيان لا تساعد هذه الممارسات على تغيير وضعية الجنين. ولذلك يقوم الطبيب بالضغط الخفيف على الرحم لتغيير وضعية الجنين.

الجنين يعترض على طريقة نومي

ويؤكد الكثير من المتخصصين على ضرورة نوم الأم على الجانب الأيمن أو الأيسر في الأيام الأخيرة من الحمل وعندما يكون الجنين مستعرضا.

  • تساعد هذه الوضعية على حماية الأم والجنين، وبالتالي الوقاية من حدوث مضاعفات أو مشاكل صحية خطيرة. كما أن اتخاذ الأم لهذه الوضعية أثناء النوم يساعد الجنين على تغيير وضعه بسهولة كبيرة.