ستجدون في موقع اقرأ مقالة بها قصص مؤلمة عن عالم المخدرات، قصة عن المخدرات في الصف الرابع، قصة عن المخدرات في المدرسة، قصة قصيرة عن إدمان الانترنت، قصة عن آفة اجتماعية، فكرة عن المخدرات وحياة مدمن المخدرات. انضم إلينا في السطور التالية لتعرف كافة التفاصيل في موسوعة اقرأ.

قصص مؤلمة عن عالم المخدرات

عالم المخدرات من تلك العوالم التي تجعل من يسافر فيه في ظلام دائم. لا يحسنون التصرف في كافة شؤون الحياة، ولا يجيدون التفكير ويبتعدون عن الواقع يروون قصة ما مروا به أثناء تعاطي المخدرات. أن يحذر الناس مما حدث له أو ما جذبه؛ تعاطي المخدرات، وأهم القصص التي كان لها تأثير نفسي وجسدي على أصحابها:

قصص مؤلمة عن عالم المخدرات

القصة الأولى:

  • القصة تحكي حياة الشاب الذي عرف بنجاحه ونجاحه. إلا أنني ساعدته في النشاط، لكن بعد ذلك تواصل معه والده للحصول على العلاج عندما ترك الجامعة وقام بأعمال السكة الحديد والنصب لجمع المال، فانتهت حياته بالسجن ومستقبله.

القصة الثانية:

  • المخدرات تهزم الشاب. تحكي القصة عن حياة شاب يسهر دائمًا مع زملائه الذين يتعاطون المخدرات وخلال الجلسة دائمًا يخبرهم عن بطولاته وإنجازاته وأنه اشترى أشياء ثمينة ذهب إليها في أماكن كثيرة هذا الشاب كان لديه الكثير من المال، لكنه خسره بشراء المخدرات، وبمجرد أن قرر أن عليه التغلب على المخدرات بأي ثمن والعودة إلى حياته السابقة، وضع برنامجًا علاجيًا ثم اتجه إلى دواء العيادة وبقي هناك يتلقى العلاج حتى شفي تماما من إدمان المخدرات.

القصة الثالثة:

  • كان هناك رجل يعمل سائقا في إحدى الشركات الخاصة وبسبب عمل هذا الرجل اضطر للسفر مسافات طويلة وكان لهذا السائق أسرة لا يتحمل أي مسئولية عنها إلا من خلال هذا العمل فأخذ المخدرات. حتى يتمكن من العمل لفترة أطول ويزداد دخله.
  • وذات يوم؛ وطلب منه السفر إلى مكان سيستغرق عدة أيام، فقرر أن يأخذ معه كمية كبيرة من المخدرات. أعتقد أنه من الصعب العثور على هذه المواد والوصول إليها في هذا المجال؛ استقبله مركز شرطة المرور وقام بتفتيشه وعثر بحوزته على كمية كبيرة من المخدرات. واضطروا إلى تقديم شكوى ضده على الحادث وفقد السائق وظيفته، مما أدى إلى تدمير مستقبل عائلته.

قصة عن المخدرات 4 متوسط

قصص مؤلمة عن عالم المخدرات: المجتمع يتكون من أفراد يشكلون ثروة هذا المجتمع. يجب حماية هؤلاء الأفراد الذين يشكلون هذا المجتمع من أي ضرر قد يصيبهم، خاصة إذا كان هذا الضرر يؤثر على الصحة والشخصية والطبيعة، وبما أن الإدمان من أخطر الأمراض التي تصيب الإنسان وتقضي عليه، فلا بد من ذلك وينبغي اتباع سياسات جادة لمكافحة إدمان المخدرات.

  • السيطرة على المخدرات ومن يروج لها وحيازتها للحد من الحصول عليها وتقليل فرصة الحصول على هذه المخدرات القاتلة. ويتطلب ذلك تدريب أفراد الأمن على أعلى مستوى ودعمهم بأحدث المعدات حتى يتمكنوا من التصدي لأساليب وحيل المخدرات التي لا تعد ولا تحصى والتي يستخدمها المنظمون.
  • التوعية بمضار هذه المخدرات ومنعها من الديانات السماوية. ويتم تحقيق ذلك من خلال التعاون مع وسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية في المدارس والجامعات.
  • علاج المدمنين والتعافي التام وتأهيلهم حتى يتمكنوا من العودة إلى المجتمع والاندماج بشكل سليم، ودعم مراكز مكافحة الإدمان بالمال والأطباء المدربين والأجهزة الطبية والمعدات اللازمة.
  • معالجة وحل المشاكل التي قد تدفع الشباب للجوء لهذه المخدرات للهروب مثل البطالة وعدم قدرة الشباب على الزواج لعدم قدرتهم المالية على ذلك وعدم توفر السكن والعمل والبحث عن حل لتحسين الوضع. ظروف هؤلاء الشباب والاستثمار فيها والاستفادة منهم، بدلاً من تدميرهم وتركهم عرضة للخسارة.
  • ولتحقيق هذه الأهداف الوقائية، لا بد من توحيد كافة الأجهزة الحكومية، وتفعيلها بشكل جدي، وبذل كل جهد ممكن من قبل المجتمع ككل لحماية أفراده.

قصة المخدرات في المدرسة

  • كان هناك طالب في المدرسة يعاني من سوء معاملة والده وقسوته في التعامل معه. وفي يوم من الأيام التقى بأحد زملائه في المدرسة وأخبره بما فعله والده به، عندي حل لجميع مشاكلك التي تعاني منها وأخرج سيجارة من محفظته. لقد رفض في البداية، لكنه وافق بعد ذلك.
  • كانوا يذهبون باستمرار إلى حمام المدرسة لتدخين السجائر. إلى أن عثرت عليها إحدى المعلمات وأبلغت إدارة المدرسة، فاتصلوا بولي أمرها فقامت إدارة المدرسة بطردها من المدرسة.
  • أراد أبو طالب معاقبته، فحبسه في المنزل، لكنه هرب ليذهب إلى زميله ويشرب معه المخدرات، لكن والده علم بالأمر. فطرده من المنزل وذهب مع زميله إلى تاجر المخدرات. حتى تعاونوا معه مقابل التجارة الحرة وبدأوا بالتجارة؛ حتى تم القبض عليهم من قبل الشرطة.

قصة قصيرة عن إدمان الإنترنت

تدور القصة حول شاب ذكي وموهوب في مجال علوم الكمبيوتر والإنترنت. وصادف أن زار قرية نكارة التي تقع على جبل نائي وتغرق في الفقر والجوع والتخلف والبطالة، وبحثاً عن لقمة العيش، تقدم ماهر إلى رئيس بلدية البلدة واقترح عليه النهوض بالبلدة وتطويرها مقابل ذلك… عشرة بالمئة من الربح.

  • وافق عمدة المدينة وأنشأ مركزًا للتدريب على الكمبيوتر. واستفاد سكان النقارة من المعرفة المنتشرة عبر الإنترنت وحلوا المشاكل التي كانت لديهم، ومنهم من تعلم الرسم والرسومات بطريقة أنيقة. ازدهرت المدينة عندما حرم ماهر حقوقه وحرمه القادة هذا الحق، وعرض ماهر على رئيس البلدية المزيد من المساعدة بحجة أنه لم يعلمهم بعض الأشياء. بدأ بتثقيف الناس حول الأشياء السيئة والمضرة مثل التجسس وتزييف الصور العارية والتخريب والإرهاب والكسل وإدمان الأجهزة الإلكترونية. وانتشار الفساد، مما أدى إلى القمع العام وحوادث المرور، وانقطع التواصل بين الناس. وحاول الرئيس أن يطلب المساعدة من ماهر، لكنه رفض المساعدة لأنهم حرموه من حقوقه وأخذوا راتبه.

قصة عن الشر الاجتماعي

نظراً لوجود العديد من الآفات في المجتمع؛ والقصص التي تتحدث عن هذه الآفات لا نهاية لها، وفيما يلي تمثيل لقصة تتحدث عن آفة إدمان وسائل التواصل الاجتماعي:

  • عاش الزوجان حياة شبه مستقرة دون قلق حتى حلت بهما لعنة غير متوقعة. جذبت الشبكات الاجتماعية هذا الزوج الذي لم يعد يرى زوجته. كان يجلس معظم الوقت مع هاتفه أو جهاز الكمبيوتر الخاص به، وينظر إلى العالم الآخر خلف الشاشة الشفافة التي تتحدث إليه بصمت. شعرت المرأة بمدى بعد زوجها عنها، وعندما بحثت عن الأسباب وجدت ذلك العالم السحري الذي أبعد زوجها عنها.
  • لم يكن الزوج مستعداً للتخلي عن عالمه؛ ووجد في قاموسه نساء أخريات كثيرات غير زوجته، لكن المرأة علمت بكل ما حدث. ولهذا قررت تلقين زوجها درسا حتى يعالج من هذا المرض، حيث كانت تتواصل معه عبر شبكات التواصل الاجتماعي تحت اسم مستعار وفي كل مرة تتحدث معه عبر هذه الشبكات تجد شخصا لطيفا يعالجها به كل الحنان والرحمة. وبينما كان هو على العكس من ذلك خارج الشاشة، وصفها في رسائل خاصة بينهما بأنها امرأة رقيقة؛ ومع ذلك، في رأيه، كانت زوجته عكس ذلك تماما.
  • قرر الزوج أن يغتنم الفرصة ويطلب من محاورته رؤيتها من خلال الكاميرا. لذلك طلبت منه بعض الوقت للتحضير لهذا الاجتماع. أخبرته أنها ستقص شعرها وتصبغه باللون الأصفر حتى يراها في أفضل حالاتها. انتظر الرجل رؤيتها بفارغ الصبر، وفي اليوم المحدد عاد إلى المنزل ليجد زوجته قد قصت شعرها وصبغته باللون الأصفر. وعندما سألها عن السبب، قالت إنها فعلت ذلك كنوع من التغيير. لم يعيرها أي اهتمام وتركها لترى أجمل محاورته عبر الإنترنت، وجاء الوقت الذي طال انتظاره ليرى زوجته التي ظهرت عبر الشاشة الكاذبة. لقد صدم بشدة لأنه لم يتوقع أن المرأة التي شعر بجمالها دون أن يراها هي زوجته.

أفكار حول المخدرات

وهذه مجموعة من الأفكار حول المخدرات:

  • حبوب الكبتاجون تسبب جنونا لا علاج له.
  • أبي لقد فقدت مخدراتك وخسرنا بعدك..
  • تعرف على أصدقاء أطفالك..
  • أطفالكم في أمان بين أيديكم…
  • الحياة نعمة والمخدرات لحن..
  • الأول شيشة.. وآخر حشيش..
  • حبوب الكبتاجون المقيتة تسبب إعاقة دائمة..
  • للحشيش متعة عابرة تؤدي إلى نهاية مميتة.
  • في عالم المخدرات.. الكراهية تسيطر والقيم تختفي..
  • ظاهرة الإدمان مشكلة اجتماعية تتطلب يقظة الجميع..
  • حبوب .. حقن .. إدمان .. موت ..
  • مهما بدت لك غرائز الحياة قاسية، فإن المخدر أشد قسوة.
  • الإدمان يجعلك غير إنساني.
  • التخدير لن يمحو ابتسامة طفلك…

حياة مدمن المخدرات

  • تقتل المخدرات روح المسؤولية لدى الإنسان، وتجعله يفكر في نفسه فقط، وكيف يمكنه الحصول على المخدرات مهما كان الثمن.
  • كان هناك رجل يتعاطى المخدرات طوال الوقت. حتى أصبح مدمناً عليها وظل ينسحب من الأموال التي جمعها على مدى فترة طويلة. لشراء المخدرات حتى نفاد المال.
  • ولم يجد طريقة أخرى للحصول على الأموال من تعاطي المخدرات سوى سرقة الأموال أو نهبها، وفي كل مرة سرق أو نهب لم يتم العثور عليه، مما جعله يصر على أفعاله. حتى لفت انتباه الشرطة؛ لقد اعتقلوه على كل جرائمه واعترف بما فعله.