يقدم لكم موقع اقرأ موضوع تجربتي مع حقن كالهيبارين أثناء الحمل، تجربتي مع حقن الهيبارين، الفرق بين حقن الهيبارين والكاليبارين، الهيبارين والإجهاض، حقن الهيبارين وتوقف نبضات قلب الجنين وأماكن حقن المرأة الحامل للحقن السائلة ، ومتى يجب التوقف عن حقن الهيبارين، تابعونا في السطور التالية لتتعرفوا على تفاصيل هذا الموضوع من موسوعة اقرأ لكم.

تجربتي مع حقن الكاليبارين أثناء الحمل

يعتبر الهيبارين من مضادات التخثر التي تمنع تكون جلطات الدم ولا يستخدم إلا تحت إشراف الطبيب المختص. تعتبر حقن الهيبارين لتثبيت الحمل من أكثر الخيارات شيوعاً أثناء الحمل لأنها لا تعبر المشيمة ولا تسبب جلطات دموية، وفيما يلي تجربتي مع حقن كالهيبارين أثناء الحمل.

تجربتي مع حقن الكاليبارين أثناء الحمل

  • وتروي المرأة قصتها وتقول إنها تعاني من مشكلة الإجهاض المستمر. وهي متزوجة منذ 5 سنوات ولم يتمكن الأطباء حتى من إيجاد حل مناسب لها، كما أنها تعاني من جلطات دموية في ساقيها.
  • ولهذا السبب خاف الأطباء من إعطائها مضادات التخثر، ولذلك اعتقدت أنها يجب أن تفقد الأمل في الحمل، حتى نصحتها إحدى صديقاتها ذات مرة بالذهاب إلى طبيب تعرفه، والذي حل مشكلتها السابقة المتمثلة في عدم الحمل بعد الذهاب إلى أخبرتها الطبيبة بالمشكلة وأنها أجرت عدة فحوصات وتجارب أخرى، فطلبت منها إجراء سلسلة من الفحوصات على زوجها.
  • وبعد إجراء الفحوصات أبلغتها أنها تعاني أيضًا من جلطات دموية في ساقها منذ عام وأنها ممنوعة من تناول بعض الأدوية. فقلت لها أنه لا يوجد ما يدعو للقلق، وذلك لأن الدواء الموصوف لها كان مثل الهيبارين، الذي يستخدم عادة لعلاج جلطات الدم. وطلبت منها أيضًا أن تأخذ حقنة كل 12 ساعة.
  • وتأكدي من إجراء الفحوصات المخبرية كل شهر حتى تتأكدي من أنه يسبب رد فعل لديها، وبالتأكيد بعد مرور أسبوعين وجدت أن الحمل قد حدث بالفعل وأنها لم تكن تعاني من أي ألم كالسابق.
  • وعندما ذهبت إلى الطبيب وقت الفحص أكد لها على حالة الجنين وأنه لا يوجد أي خطر للإجهاض. وقد نجت من فترة الحمل بأكملها دون أي مشاكل والتزمت بتناول الحقن في مواعيدها، وأنجبت طفلاً سليماً لا يعاني من أي مشاكل.

تجربتي مع إبر الهيبارين

تقول المجربة إنها تعاني من مشاكل الدورة الشهرية منذ أن كانت في سن المراهقة. تعاني كل شهر من آلام شديدة لا تستطيع تحملها، كما أن هناك نزيفاً حاداً.

  • حتى بعد أن ذهبت إلى الطبيب لم تتمكن من الحصول على أي شيء من شأنه أن يساعدها، وكانت تلك أسطورة غير صحيحة. لقد كانت متزوجة، ولكن ما حدث بعد الزواج لم يكن كما اعتقدت. وحملها الأول حدث بعد ثلاثة أشهر من زواجها، لكنها أجهضت واستمر هذا الوضع حتى الحمل الثالث.
  • ولم يعرف الأطباء سبب إجهاضها، لكن عندما فحصوا عينة من المشيمة، وجدوا أنها تعاني من جلطات في المشيمة، ورغم أن جميع الفحوصات أكدت أنها إيجابية وزوجها إيجابي، إلا أن السبب ولم تعرف حالة تجلط الدم، ولكن عندما ذهبت إلى الطبيب أخبرها أنها يجب أن تتلقى حقن مثل الهيبارين في وقت الحمل الرابع وطوال فترة الحمل.
  • وقد فعلت ذلك بالفعل لمدة تسعة أشهر. وكانت تتلقى حقنة تحت الجلد ثلاث مرات يوميا. ورغم الأعراض الجانبية التي عانت منها مثل عدم انتظام ضربات القلب وألم في الصدر، إلا أنها تحملتها حتى رأت جنينها سليما، وبعد انتهاء الدورة تمكنت من رؤية طفلتها الصغيرة سليمة خالية من العيوب الخلقية ونصحت الآخرين بذلك. لا تفقد الأمل.

الفرق بين حقن الهيبارين والكالهيبارين

لقد أجريت دراسة تثبت الفعالية النسبية لهيبارين الكالسيوم والصوديوم في تقليل جلطات الدم الوريدية. يعتبر الهيبارين من أقدم مجموعات حقن تسييل الدم، وهناك نوعان تقريبًا من هذه الحقن التقليدية، وهما ذات نسبة كبيرة من الوزن، وعندما يتعلق الأمر بالفرق بين حقن الهيبارين وحقن كالهيبارين.

  • تجدر الإشارة إلى أن النوع الأول وهو حقن الهيبارين يحتوي على الصوديوم ويعتبر من أرخص الأنواع المتوفرة في المستشفيات المجانية وأن معظم الأطباء لا يفضلون استخدامه في العلاج. وذلك بسبب تأثيره على الحرارة.
  • بالإضافة إلى ذلك فإن معظم الكميات الموجودة تفسد وتصبح غير صالحة للاستعمال أثناء النقل والتخزين اللاحق في الثلاجة، ولا يستطيع الجسم امتصاصها بشكل فعال إلا عن طريق الحقن في الوريد، ويتم مراقبة وقت التجميد عن طريق التحليل عند كل جرعة يتناولها المريض.
  • على الرغم من أن النوع الثاني، حقن الهيبارين، له أيضًا وزن جزيئي كبير، إلا أن الفرق عن الهيبارين هو أنه يحتوي على الكالسيوم بدلاً من الصوديوم. ويعتبر منتج مصري وسعره مناسب وثابت عند درجات الحرارة العادية.
  • وتعتمد هذه الحقن على قابليتها للامتصاص بشكل آمن عن طريق الحقن تحت الجلد، ويوصي معظم الأطباء باستخدام هيبارين الصوديوم. وهناك نوع آخر مستورد وممتاز يسمى “كالسيبارين” ويتميز بوجوده في حقنة جاهزة للاستخدام وله فعالية ممتازة.
  • بالإضافة إلى ذلك هناك نوع آخر ولكنه ذو وزن جزيئي منخفض ويعتبر نوع حديث إلى حد ما. وتم تصنيعه لحماية المرضى من خطر الإصابة بجلطات الدم أثناء العمليات الجراحية وتم استخدامه لاحقا للعلاج، وتكلفته أعلى من سعر الهيبارين التقليدي.
  • ويعتقد أيضًا أن آثارها الجانبية أقل بالنسبة للمريض لأنها لا تسبب النزيف بسهولة ولا تتطلب أيضًا العديد من اختبارات التدفق. كما أنه يعتبر الأفضل على الإطلاق من حيث الفعالية في تقليل جلطات الدم بعد الجراحة.

الهيبارين والإجهاض

وتجدر الإشارة إلى أن استخدام الهيبارين أثناء الحمل لا يخلو من المخاطر. قد يسبب هذا الدواء آثارًا جانبية لدى بعض الأشخاص وقد يزيد من خطر فقدان العظام أو النزيف.

  • ومع ذلك، بالنسبة للنساء المصابات بمتلازمة أضداد الفوسفوليبيد، فإن الفوائد المحتملة تفوق المخاطر.
  • وبطبيعة الحال، من المهم التحدث مع طبيبك قبل تناول أي دواء.

حقن الهيبارين وإيقاف نبضات قلب الجنين

يُنصح النساء الحوامل بتناول حقن كليكزان مع الأسبرين لتقليل خطر فقدان الحمل المبكر لدى النساء المصابات. ويعتمد إعطاء حقن السوائل قبل النبض أو بعده على سبب إعطاء حقن الكليكسان للحامل. تشمل الأسباب الأخرى لاستخدام إبر كليكسان لدى النساء الحوامل ما يلي:

  • إصابة الحامل بجلطة دموية أثناء الحمل الحالي أو في حالات الحمل السابقة.
  • وجود عوامل خطر لتكوين جلطات الدم أثناء الحمل أو بعد الولادة.
  • إذا كانت المرأة الحامل قد تناولت بالفعل مميعات الدم قبل الحمل.

أماكن حقن السوائل للحامل

فيما يلي قائمة بالأماكن التي يتم فيها عادةً إعطاء الحقن تحت الجلد للمريض:

  • الفخذ: تعطى الحقنة في منتصف الفخذ تقريباً.
  • البطن: يتم الحقن في المنطقة الواقعة أسفل الخصر وأعلى قليلاً من عظم الورك من الجانب.
  • الذراع: تعطى الحقنة في الجزء الخلفي من العضد، في منتصف المسافة بين الكتف والمرفق.
  • الظهر: يتم الحقن في أسفل الظهر، بين الخصر وأعلى الأرداف، وفي منتصف المسافة بين العمود الفقري وجانب الجسم.

متى يجب التوقف عن حقن الهيبارين؟

ويجب الالتزام بتعليمات الطبيب فيما يتعلق بالموعد الذي يجب على المرأة الحامل التوقف فيه عن الحقن لتجنب خطر الإصابة بجلطات الدم. تكون بعض النساء أكثر عرضة لخطر الإصابة بجلطة دموية في الأسابيع الستة التالية لولادة الطفل، وتحتاج النساء المصابات باضطرابات التخثر إلى إعادة العلاج بمضادات التخثر أو علاج تسييل الدم لمدة ستة أسابيع على الأقل، إما عن طريق الحقن أو. مضادات التخثر الفموية، حيث يتم تقليل خطر النزيف، خاصة في الحالات التي يكون فيها خطر جلطات الدم مرتفعًا:

  • النساء اللاتي تعرضن لجلطة دموية في الماضي ويتناولن بالفعل أدوية لتخفيف الدم.
  • النساء اللاتي تعرضن لجلطة دموية في الماضي ولكنهن لا يتناولن حاليًا أدوية تسييل الدم.
  • النساء اللاتي يعانين من جلطة دموية أثناء الحمل.
  • بعد الولادة، قد تحتاج النساء اللاتي لم يصبن بسكتة دماغية ولكن لديهن عوامل خطر كبيرة إلى تناول أدوية تسييل الدم لفترة قصيرة.