يقدم لكم موقع اقرأ كلمات لا تعتذر لا تعتذر أنا الذي أعتذر كما أحببتك بيانو لا تعتذر أنا الذي أعتذر “كيف أحببتك” العود و العود كلمات أغنية حن الغريب: “لا تعتذر أنا من أعتذر، كيف أحببتك بدون موسيقى” و”حب القلب يا قلب القلب بناديك يا شيمي” والفنانة لهذه الأغنية “عبد المجيد عبدالله أحمد مطهر”. ولد في العارضة بالمملكة العربية السعودية وانتقل إلى عدة أماكن حتى وصل إلى جدة وهو في الثانية من عمره. مطلق وله ثلاثة أبناء: عبد الله، محمد، ومنار. تعود بداياته الفنية إلى عام 1979، عندما اكتشفه أستاذه إبراهيم سلطان من خلال أنشطته المسرحية. غنى لأول مرة في إذاعة جدة لعبد الحليم حافظ الحفل الأول حيث غنى عبد المجيد لعبد الله في حفل نادي الاتحاد السعودي وعمره 13 سنة… تابعونا.

لا تعتذر بالكلمات

ونقدم لكم الآن في هذه الفقرة من موقع اقرأ لا تعتذر كلمات الأغنية ولكن اسم الأغنية الأصلي غلاطة، غناها عبد المجيد عبد الله، مؤلف الأغنية: تركي، وملحن الأغنية: طارق محمد.

حتى الكراهية هي شعور. أنا لا أكرهك. أنت لا شيء بالنسبة لي. كن شيئًا مما حدث وأصبحت جديدًا. لا تطيل الإثارة وتكرر.

لا تعتذر. أنا الذي أعتذرت لنفسي وكيف رضيت بنفسي وأذلتك وأنا أحبك. وقتها صدقت زعمي بأنني تحديتك بصدق، بإحساسي بوضوح أنني وصلت إلى أقصى ما لديك، لكن فرصتك أتت إليك لأنك سببت لي السواد الذي عاش بداخلك.

يا كنز القلب يا قلب القلب لقد أعطيتك أكثر من قدرك. مع الأسف لقد ظلمتك، وساويت بينك وبينهم، وليس لك عنوان الحب.

لا تعتذر، أنا من يعتذر عن كم أحببتك يا بيانو

لا تعتذر، أنا من يعتذر عن كم أحببتك يا بيانو

لا تعتذر، أنا من أعتذر عن كم أحببتك يا عود

لا تعتذر، أنا من أعتذر عن كم أحببتك يا عود

لا تعتذر، أنا من أعتذر عن كيف أحببتك بدون موسيقى

لا تعتذر، أنا من أعتذر عن كيف أحببتك بدون موسيقى

كلمات اغنية حن الغريب

إليكم كلمات أغنية حن الغريب، كلمات الأغنية: غير معروف، ملحن الأغنية: غير معروف وغناء: عبد المجيد عبد الله.

فاشتاق الغريب وعاد إلى أهله. ارتفع الشغف وارتفع لينادي الحياة الشتوية فأجاب.

لقد جاء ببطء، ولكن أثناء غيابه كان يضحك، ولم يلاحظه أحد وهو يستدير ويمسح رموشه.

أول الصبح مثل نور على مثل نور وإذا أغمض بصره كانت عيناه كظلمة في غابة

ومن المدهش بالنسبة لي كم بدأ الأمر. قلوبنا مشكوكة، مستترة من ضحكة سهولها، مستترة من الليل المحرم علينا.

فاشتاق الغريب وعاد إلى أهله. ارتفع الشغف وارتفع لينادي الحياة الشتوية فأجاب.