يعتبر غسل اليدين الطريقة الأكثر فائدة لوقف انتشار فيروس البرد. كما أن التطعيم ضد نزلات البرد أمر صعب بسبب وجود عدد كبير من الفيروسات المسببة لنزلات البرد.
ونظرًا لأن هذه الفيروسات تتطور أيضًا بسرعة، على عكس الأنفلونزا، فمن غير المرجح أن يكون لقاح البرد فعالاً على نطاق واسع.
عند التعامل مع الأشخاص المصابين بنزلة برد، يفضل استخدام قناع الوجه، على الرغم من عدم وجود دليل واضح على أن الحفاظ على المساحة الشخصية يساعد في تقليل انتقال المرض.
عناصر للوقاية من التهابات البرد
الحصول على ساعات كافية من النوم للتمتع بصحة جيدة وتجنب التعب. تجنب التوتر والضغط النفسي والاهتمام بالاسترخاء. ممارسة الرياضة بانتظام والحرص على استنشاق الهواء النقي لزيادة نشاط القلب وزيادة عدد الخلايا الباردة.
تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C، وشرب الكثير من الماء وعصير البرتقال والليمون، وتجنب المشروبات الباردة.
تجنب التعرض لتيارات الهواء الباردة والرطوبة أو التعرض للتغيرات الجوية القاسية، مثل: ب. الانتقال من مكان حار إلى مكان بارد في المنزل أو في الهواء الطلق والعكس، حيث تؤدي مثل هذه التغييرات إلى جفاف الجهاز التنفسي وزيادة التعرض لالتهابات البرد.
اتباع نظام غذائي صحي ومتكامل غني بالخضروات والفواكه.
لا تشارك الأغراض الشخصية مثل الأكواب والملاعق والمناديل والوسائد مع الآخرين.
تناول الكثير من الثوم؛ بسبب احتوائه على مضاد حيوي طبيعي لمحاربة التهابات البرد، يُسمى الأليسين.