ستجد في موقع اقرأ شرح قاعدة الاستحباب، وتعريف الاستحباب لغة واصطلاحاً، والاستحباب عند الحنفية، وأنواع الاستحباب، وأمثلة على أنواع الاستحباب وأنواع الاستحباب بصيغة PDF مع واحد أو أكثر منها هم و ورفض الباقي، والسبب في ذلك كما يقول الشربيني: “واعلم أن هناك أدلة شرعية غير ما سبق، وكانا في نفس الوقت” اختلف التحديد.” : هو العثور على الصحبة، وقال بعض الناس: إنها الموافقة. والناس: المصالح المرسلة أن يبني القرارات التي لم يوجد قرار فيها في الأدلة المتفق عليها على مصدر تشريعي صحيح. وهنا شرح لقاعدة الرفقة.

شرح حكم الرفقة

والاستصحاب مصطلح أصولي فقهي يعني المبدأ العملي الذي يعتمد عليه الفقيه في بيان الوظيفة العملية عندما يسود الشك ويتقدم اليقين. وفيما يلي تفاصيل شرح حكم الاستصحاب:

شرح حكم الرفقة

  • ويقول بعض العلماء: إن على العالم المجتهد أن يأخذ المبدأ السابق بناء على دليل القرار الفقهي. وبعد أن بحث عن هذا القرار في القرآن الكريم ولم يجده، فإنه يتجه بعد ذلك إلى السنة إلى الإجماع، ثم إلى القياس، ولا يجد أنه يتخذ هذا القرار بفحص الحال من خلال النفي والتأكيد، ويأتي من الرفيق في اللغة.
  • وفي الشريعة، كما عرفها العلماء، فإن حال الأمر يقترن بحال، بغض النظر عما إذا كان ذلك الأمر وجوديا أو عدميا أو عقليا أو ثانويا: “ما ثبت في الأمر السابق يبقى له”. القرار في المستقبل ما لم يحدث شيء يغير هذا القرار.”
  • وهو منتشر بلغات الفقهاء وفي كتبهم قواعد فقهية على الاستصحاب.
  • ومن ذلك قاعدة اليقين التي لا يعلقها شك، وهي من القواعد العظيمة التي تجد طريقها إلى جميع مجالات الفقه، وتندرج تحتها أسئلة وقواعد كثيرة.
  • وقاعدة المبدأ تنص على أن ما كان يبقى كما كان، أي: إذا ثبت للشيء خاصية معينة <

تعريف المرافقة لغويا واصطلاحا

  • الاستصحاب في اللغة: طلب الصحبة. تقول: صاحب الشيء: صاحبها، وقوله: صاحب الشيء: سأله أن يصحبه.
  • واصطلاحاً هو القرار بتأكيد أمر ما أو نفيه في الحاضر أو ​​المستقبل بناء على تأكيده أو عدم وجوده في الماضي، وبعبارة أخرى: القرار بالوضع السابق، أو دليل على الوضع اللاحق، أو الإبقاء على الوضع. الأمر في نظامه السابق، إلا إذا تغير بشيء غير مشروع.
  • مثال فظ: إذا كان المحامي أمامه إناء به ماء تيقن أنه طاهر، فيترك المحامي ذلك الإناء لقضاء حاجة، وبعد عودته إلى الإبريق يجد بجانبه بعض الأطفال وهم يشتبه المحامي في أن الإبريق أصبح نجسًا بسبب الأطفال.
  • وفي هذه الحالة يمكن للفقيه أن يطبق مبدأ الاستصحاب بأن يطبق على الماء الذي سبق أن تيقن منه الطهارة بعد الشك، فيحكم بذلك بطهارة الماء، فيغتسل به أو يشربه. ودليل الفقهاء على مشروعية هذا المبدأ العملي والاعتماد عليه جملة أحاديث ورد فيها عبارة (اليقين لا يبطله الشك).

المرافقة بعد المذهب الحنفي

اختلف الفقهاء في الاحتجاج بالرفقية في كثير من المذاهب واعتبارها مصدرا للتشريع الإسلامي، وهي:

  • قال أكثر علماء الحنفية: “الاستصحاب يصلح دليلا على الرفض والرفع، أي بقاء ما كان كما كان، ولا يصلح لإثبات شيء لم يحدث كما كان مثلا مصاحبا لحياة إنسان”. شخص مفقود.”
  • وهي ذريعة لدرء الموت ومنع ورثته من تقسيم أمواله، لكنها ليست حجة صالحة لإثبات ما لم يحدث إذ لا يمكن إثبات ميراث من وريثه المتوفى الآن.

أنواع الرفقة

وبعد بيان ماهية الاستحباب لا بد من بيان أنواعه وأشكاله وشروطه، مما يساعد القارئ على فهم المقصود به، وإدراك أهمية كونه أحد أدلة الفقه الإسلامي. وفيما يلي شرح لأنواع الاستحباب:

  • الوقف: وهذا النوع خاص بالعبادات والأفعال الشرعية، وسبب ذلك هو العدم الأصلي. لكل عبادة لم يرد نص في تنظيمها، مثل: ب- الإباحة أو الاستحباب أو الكراهة أو النهي. الأصل هو الوقف وعدم التحرك عندما يجتمع الناس لأداء الصلاة السادسة مجتمعين في المسجد. وليس هناك نص ولا دليل على ذلك، ولذلك لا يجوز ذلك لعدم جوازه في الأصل.
  • المقبولية: يتحدث المرء عن البراءة الأصلية، بناءً على الأسس الموضوعية المطلقة للمسألة التي لم يتم تقديم أي دليل عليها. فكل شيء يعتبر حلالاً إذا ثبتت فوائده ولم يؤيد جوازه أي دليل فهو جائز على مبدأ المقبولية.
  • التحريم: العالم الحريص يحكم بالتحريم على قرار آخر لم يجد له دليلاً على التحريم في الأدلة المتفق عليها. ويبرر المنع الضرر الجسيم أو الضرر المطلق في الأمر الذي يوصى بقرار المنع من أجله، ومثال ذلك صدور الحكم بمنع كل ما يثبت ضرره بسبب الحال، على حد قول الولي. وقال صلى الله عليه وسلم: «كل ما ظهر ضرره ولم يثبت تحريمه بدليل» فهذه الأربعة حرام لثبوت ضررها.

أمثلة على المرافقة

أمثلة على المرافقة:

  • وإذا لم يجد العالم المجتهد دليلاً على وجوب الصيام في رجب، فيقول: لا يجب. إلى الأصل، أي: إلى العدم الأصلي. فإن لم يجد دليلاً على وجوب زيادة على الصلوات الخمس فالأصل عدم أدائها.
  • الثاني: أنه مختلف في الظن، وهو إثبات الشيء في المرة الثانية لأنه ثبت في الحالة الأولى، وبالتالي: استمرار القرار الذي ثبت أولا في الحالة الثانية. وبهذا المعنى فإن الاستحباب حجة عند المالكية والشافعية، وليس على المذهب الحنفي.
  • مثال ذلك: إذا بدأ الذيمم في الصلاة ووجد الماء؛ قال مالك: “يبالغ في شرط الإجماع، أي الصحة التي دخل بها في الصلاة”، وقال أبو حنيفة: “يسكت على اعتبار صلاته مؤكدة بوجود الماء الفاسد”. “.

أنواع المرافقة PDF