يقدم لكم موقع اقرأ في هذا المقال موضوع عن المسيرة الخضراء باللغة الفرنسية وموضوع عن المسيرة الخضراء باللغة العربية وموضوع عن المسيرة الخضراء للأطفال وملخص المسيرة الخضراء تعتبر حدث المغرب المتميز بعد الاستقلال ، والتي يستعيد فيها المغرب صحرائه، وكانت فرصة فريدة لإظهار: ما مدى عقلانية المغاربة في الصحراء؟

موضوع عن المسيرة الخضراء بالفرنسية

موضوع عن المسيرة الخضراء بالفرنسية

العملية برمتها:

وتعد آية مارس آخر تجليات التنظيم العمومي الوطني الذي نظمه العاهل المغربي سنة 1975. الوقفة الاحتجاجية ضد احتلال إقليم جنوب الصحراء المغربية. المشاركة في مسيرة تلوث كبيرة 350 مليم ومغاربة عدد النساء 10% من عدد المشاركين مما يؤثر على كتل المكان الجاف والترسيم التنظيمي لقرية طرفاية من صحراء المغاربة.

بداية المسيرة الخضراء:

يوم 75 أبريل، بمناسبة الاحتلال الإسباني للأراضي المغربية سنة 1975، أصبح الوضع في الصحراء المغربية في غاية السوء. أسمان (الوزير المغربي) ينضم إليه خوان كارلوس وأرياس نافارو، المغاربة لا يخرجون من هناك. هذا التوحيد. أرسل المدافع عن الحسن الثاني مع أحد أعضاء مكتبه بالجزائر اتصالا مع رئيس الجزائر هواري بومدين، من منطلق قناعته بقضية الصحراء وأبنائه حفظه الله، وكان هذا العام الإسباني حازما وواضحا وجدوا متواجدين في الصحراء المغربية وأطراف معينة في موريتانيا، وكانت هناك مواجهة ضرورية مع الجيش، في تلك الحقبة، 35 ألف جندي من الإسبانول الذين قدموا إلى البلاد الجبهة بين المغرب والصحراء.

صفحات المنظمة ومارس:

قرر الملك الراحل الحسن الثاني تنظيم مسيرة كبيرة في المحيط الهادئ للضغط على الجزء الإسباني من الرجال المنسحبين من الأراضي المغربية، وحشد عدد كبير من المكاتب والأقاليم لتلبية مطالب المتطوعين للمشاركة في لقاء كوتا للنساء 10% وكوتا للمساحات المختلفة ومتناسبة مع عدد السكان. كانت المجموعة الأولى من المتطوعين في قرية الرشيدية بداية 23 أكتوبر وعلى مدار 12 يوما، سارت العديد من القطارات بانتظام ودون انقطاع لنقل المتطوعين إلى مطار مراكش وأكادير وطرفاية. في 5 نوفمبر 1975، أعلن الحسن الثاني عن قرص مضغوط جديد لشعبه وكان من الضروري أن تبدأ المسيرة في اليوم الأخير، قال في خطاباته في ألبوماته الأخيرة: “ديما، إذا كنت تعيش، ارقص المسيرة الخضراء. “، Demain، إذا كان لديك الهاتف فسوف تكتشف أبناء الأرض وتلمس مورسو مناسبًا وستحصل على أكثر من باتري.

نتائج مسيرة فيرتي:

وأعلنت قصة الحسن الثاني يوم 9 نوفمبر أن المسيرة جرت بكل أهدافها. أعطى المشاركون الإشارة إلى أن المسيرة ستنتهي الواحدة تلو الأخرى، ففي 14 نوفمبر 1975، وقع الشعب المغربي والموريتاني والإسباني على استعادة المغرب في بعض ولايات المملكة العربية السعودية، وكان نجاح هذه المسيرة مؤلما للغاية، هو غرق هدفه، ويحاول الجيش الإسباني الانفصال عن منطقة كبيرة في المحيط الهادئ دون أن يتدفق حسب الصوت.

موضوع المسيرة الخضراء باللغة العربية

كانت المسيرة الخضراء من أهم الأحداث التاريخية في المغرب العربي. لقد كان يوما مهما للغاية غيّر حياة الشعب المغربي وكان السبب الرئيسي في طرد الاستعمار الإسباني من أراضي المغرب، وأصبح هذا اليوم ذكرى خاصة ومحفورة في قلوب الشعب المغربي.

المسيرة الخضراء هي مسيرة ضخمة تعتبر من أكبر المسيرات في أفريقيا. وشارك فيها أكثر من 450 ألف شخص من جميع البلدان المغاربية. وجاءت هذه المسيرة ردا على الظلم الكبير والحياة المأساوية بسبب الاحتلال الإسباني، وقرر الشعب المغربي يوم 6 نوفمبر 1975 القيام بمسيرة احتجاجية سلمية ضد الوضع السائد في البلاد واتجهت المسيرة نحو المناطق الصحراوية المغربية. لتلبية مطالب الشعب وتم إبرام اتفاق مدريد، الذي كانت شروطه أن يغادر الجيش الإسباني أراضي الصحراء المغربية، ويعيد في الواقع المغاربة عادت الأرض بحرية، وتحررت من الاستعمار وبدأت في إحياء المجالات الشاملة.

وفي نهاية هذا المقال تعرفنا معًا على المسيرة الخضراء وأهم تفاصيل هذه المسيرة المهمة والتي كان لها الأثر الكبير في تاريخ الدولة المغاربية. وعلى وجه الخصوص، علمنا أين بدأت المسيرة الخضراء وغيرها من التفاصيل التي كان يبحث عنها أبناء الدولة المغاربية.

موضوع المشي الأخضر للأطفال

أخضر

المسيرة الخضراء هو اسم أطلق على المظاهرة الحاشدة السلمية التي نظمها ملك المغرب عام 1975م احتجاجا على الاحتلال الإسباني للأقاليم الجنوبية التي تشكل الصحراء المغربية. وشارك في المسيرة الخضراء ما يقدر بنحو 350 ألف مغربي ومغربية، وبلغ عدد النساء 10% من عدد المشاركين. وكان هذا العدد الكبير يتنقل بانتظام وبتنظيم خاص من مدينة طرفاية إلى الصحراء المغربية.

بداية المسيرة الخضراء

وبعد 75 سنة من الاحتلال الإسباني للأراضي المغربية وفي عام 1975م، تدهور الوضع في الصحراء المغربية بشكل ملحوظ. وأصدرت محكمة العدل الدولية حكما لصالح إسبانيا.

وبعد هذا القرار اجتمع أحمد عثمان (وزير مغربي) مع خوان كارلوس وأرياس نافارو وخرج المغاربة من هذا الاجتماع دون أي نتيجة. وأرسل الملك الراحل الحسن الثاني أحد وزرائه مع أحد أعضاء بلاطه إلى الجزائر للقاء الرئيس الجزائري آنذاك هواري بومدين على أمل اقتناعه بقضية الصحراء ودعمه. لكن موقف الإسبان في ذلك الوقت كان صارما وواضحا، وكانوا مصممين على التمسك بصحراء المغرب وأجزاء من موريتانيا، حتى لو تطلب الأمر المواجهة، وكان في ذلك الوقت 35 ألف جندي إسباني على الحدود بين المغرب والصحراء .

تنظيم ومراحل العملية

وقرر الملك الراحل الحسن الثاني تنظيم مسيرة سلمية كبيرة للضغط على الجانب الإسباني وإجباره على الانسحاب من الأراضي المغربية. وتم افتتاح العديد من المكاتب والمناطق لتلقي طلبات المتطوعين للمشاركة في المسيرة، وتم تحديد نسبة المتطوعين مسبقاً وحصة على أساس كل منطقة وبما يتناسب مع عدد سكانها.

انطلقت المجموعات الأولى من المتطوعين من مدينة الرشيدية يوم 23 أكتوبر، وعلى مدى الاثني عشر يوما التالية، عملت عشرة قطارات متواصلة كل يوم، تنقل المتطوعين إلى مراكش، ثم إلى أكادير، ثم إلى ضواحي طرفاية. في 5 نوفمبر 1975، ألقى الحسن الثاني خطابا لشعبه وحثهم على بدء المسيرة في صباح اليوم التالي. وقال في كلمته كلماته الشهيرة: “غداً ستبدأ المسيرة الخضراء، ستدخلون جزءاً من أرضكم، وتلمسون جزءاً من رمالكم، وتحصلون على تربة خصبة من أرضكم العزيزة”.

وفي 9 نوفمبر، أعلن الملك الحسن الثاني أن المسيرة حققت أهدافها المنشودة وأعطى إشارة للمشاركين بأن المسيرة اختتمت بنجاح. وفي 14 نوفمبر 1975، وقع المغرب وموريتانيا وإسبانيا اتفاقا ينص على تعافي المغرب، ورغم أن الكثيرين شككوا في نجاح هذه المسيرة، إلا أنها حققت هدفها فعلا وتسببت في انسحاب الجيش الإسباني بسلام ودون إراقة دماء.

بحث لتلخيص المسيرة الخضراء

المسيرة الخضراء هي مسيرة نظمها الشعب المغربي وانطلقت يوم الخميس 6 نوفمبر 1975. جرت المسيرة الخضراء في عهد الملك الحسن الثاني وحققت هذه المسيرة أهدافها وانطلقت. وكانت المسيرة الخضراء تهدف إلى تحرير الصحراء من أيدي المستعمرين الإسبان. وشارك في هذه المسيرة العديد من الرجال والنساء المغاربة وأيديهم ممسكة بالقرآن الكريم والرايات.