يتميز الشعر الشعبي العراقي الحزين بالدرجة الأولى بالشعر الحزين، وأعطيت هذه الصفة له لأنه يحتوي دائما على كلمات حزينة وآهات وأحزان. ولعل السبب في ذلك هو كثرة المآسي التي عاشها الشعب العراقي، ونظراً للحروب الكثيرة، عندما وقعت أحداث كبيرة في بلاد العراق، هناك حزن على هذا النوع من الشعر.

شعر شعبي عراقي حزين

فعلى سبيل المثال القصائد التي تصنف ضمن الشعر الشعبي العراقي الحزين تشمل الأبيات التالية:

شعر شعبي عراقي حزين

الحياة رحلة تمر والزمن يمر. لم أخون دموعي قلت أسامحك وأخلف وعدي. لقد أنكرت حبي وأصبحت أجنحتك في جسدك وصرت ضدك. ينسى خواطر وأحزان يهديها لشرفي بعد أن عطرت وردة شبابي لم يهلكها مرض معدي بعد حملي هناك عدل ولا مال لماذا تتركني وحدي أنت تعلم أنا الحطب والنار، سأفركك بالرماد وأداويك بكل جرح يؤلمك، لكن جرحك هو جرح سيبقى في يدي.

شعر عراقي حزين عن الفراق

وإليكم بعض القصائد التي تتحدث عن الفراق نقدمها لكم:

لو كنت أعلم أن الحياة رحلة تمضي أيامها وتعد، وعلمت أن البوابة عجلة تفصلها عن يوديجا، فلن أفرح بها، ولن أخون قلبي يسيل الدمع ويحرك خدي. أنت الذي قلت: سأغفر لك وأخلف وعدي نصف الطريق، وأبرأ من نفسي يا عزيزي، تعال عليه. ريشك وأجنحتك مثل ثقب في جسدك أهدرته في قلبك. من يستطيع الاستغناء عن وردة شبابي؟ من خلال مرض معد، العدالة، مامال، لماذا تتركني أعاني وحدي بفرك نفسك بالرماد والخلود؟ يدي لا تزال ذهبت. لن أريد أن أجعلك تضحك بعد أن أراهم. إذا عرفت النهاية، فلن أكون مجنونًا بحبك إلى الأبد.

شعر شعبي حزين عن العالم

وإليكم بعض أبيات الشعر الشعبي الحزين عن العالم نقدمها لكم:

وقد يبس غصن الحياة، ويسيل الشيب إلى باب الوجه فيظهر التجاعيد. أتيت إليك بشوكة وأغزل جراحي عند الباب. ليس الأمر كما أريد لقد أتيت إلي وأعلم أنك لم تعتاد عليه وتبقى روحي على أمل المواعيد.

الشعر الشعبي العراقي عن الظلم في العالم

نقدم لكم في هذا القسم أبيات من الشعر الشعبي العراقي عن الظلم في العالم وهي كالتالي:

لقد ضللت طريقي وتاهت عندما رأيت حمتك تختفي، أيها الذئب، يفرح، لكن لديك وحمات، وحمات على خدك، ولكن على صدري رأيت وحمة تمثلك يا رب العرش، تمثل، ومعك جمال شامتك مثل الكوب، وبالحقنة، ضع شامتك على يدك، يا كلبي، أعتقد أنها نفس وقبلة كيلي. عندك عطر الورد . كيف جيدة، الخلد الخاص بك.

لقد جاءني ثوب المأساة، ولم يأتيني الفرح. إنه ثوب لا تراه ولا يتركك. يوم رأيت البوابة تركني أسعد قائد وتركني مع غضب الحب. اللعنة، لقد مر الوقت وأنا حزين. لا تأتي /

شعر شعبي عراقي عن الشوق

ونعرض في هذا القسم أبيات من الشعر الشعبي العراقي عن الشوق وهي كما يلي:

لقد جن جنوني عندما توقعت أن تنكر ذلك عشرة أضعاف. ومع ذلك استودعتك إياها وزرعتها لك. نظرت بعيدًا وسبب حبي لك هو أنك آذيتني. لمن أنا عطشان؟ يغار عليك الورد والأغصان العطرة. أي نوع من المخلوقات أنت، لماذا لا يوجد أحد مثلك؟ بل أنت شخص لم نره من قبل. أنت ملاك على هيئة إنسان.

نعيش معهم ونحبهم أحلى أيامهم. نحن نشتاق لمن يعيش معنا، ونشتاق للحب، للتواصل مع الأحبة… لا، لقد نسينا، ولا ننسى. للأحباب تعمى هذه العيون عندما يطول الغياب ولا أعود.

شعر شعبي حزين جدا يبكي الحجر

وفي هذه الفقرة نقدم لكم أبيات من الشعر الشعبي الحزين جداً التي تبكي الحجر، وهي كالتالي:

لقد أخذت جزءًا مني، لماذا أخذت مني كل شيء وتركت لي بقية أموالها؟ روحي وحيدة والدموع تتجمع في عيني. أنا متعب وأتألم. وجراح هذا، نحن بعض الناس مثلي الذين يرقدون على سرير الفراق. رمي الحب يا زهرة أيامي وشبابي الذي بنيته لك الذاكرة قصر وحدائقه بساتين وزهور لو بقي لي طموحي لعشت مثلك شمسي و ظلي بينما الشمس و اختفى الظل عند الله من قبل وبعد الصلاة والمشي سأقوم وأقف على الأرض. اسمع صدى صوته المتردد. إنها تحترق معك مثل القدر. كلما ذهبت –

شعر عراقي حزين مكتوب عن الحب

نقدم لكم في هذه الفقرة ابيات شعر عراقي حزين عن الحب مكتوبة وهي كالتالي:

كيف أصبر على غيابك مادمت تمشي الكلب ولكن لا خير لي في السفر؟ لقد جرحت قلبي أكثر. إذا سافرت عشر سنوات فلن يفتح لك باب قلبك. لم أعتقد أبدًا أنني سأغادر يومًا ما. أريد أن أبتعد بنفسي هكذا. هذا ما تسمح به الروح، وعندما تغادر كيف تريدني أن أعيش؟ أحبك

شعر شعبي عراقي عن فقدان الارواح

نقدم لكم في هذا القسم أبيات من الأشعار الشعبية العراقية عن فقدان الأرواح وهي كالتالي:

يا له من عار أن تتعب ويا من عار أن يضيع العمر. لقد اشتكيت من كلبي وابتعدت إذا علمت بالأمر. تركت ورقة تنمو وكان عشها نخلة وتركها الفراش ولم يبق منها شيء، لفظت أنفاسي الأخيرة ولم تعد الحفرة على بعد بوصة واحدة. أنت تعلم أن ربك يبحث عن الغطاء الذي جئت لأعيش معك. أتمنى أن تصبح عفتك شمرًا قريبًا ولكن شكرًا لك على طعامك، فأنت لم تفشل في عيش حياة النسر