يقدم لكم موقع اقرأ في هذا المقال ورقة عمل لدرس “أحبك يا شجرتي العزيزة” درس “أحبك يا شجرتي العزيزة” لكتاب الطالب للصف الخامس عناصر قصة “أنا” “أحبك يا شجرتي العزيزة” ملخص قصة “أحبك يا شجرتي العزيزة” وعرض باور بوينت: “أحبك يا شجرتي العزيزة” وعرض باور بوينت عن “أحبك يا شجرتي العزيزة” . معنا.

ورقة عمل الدرس: أحبك يا شجرتي العزيزة

بالنسبة لطلاب الصف الخامس إليكم ورقة عمل لدرس “أحبك يا شجرتي العزيزة” يمكنكم تحميلها عبر الرابط الذي وفرناه لكم.

ورقة عمل الدرس: أحبك يا شجرتي العزيزة

هنا يمكنك تنزيل ورقة العمل الخاصة بالدرس “أحبك يا شجرتي العزيزة”. هنا

درس: أحبك يا شجرتي العزيزة للصف الخامس كتاب الطالب

درس: أحبك يا شجرتي العزيزة للصف الخامس كتاب الطالب

عناصر القصة: أحبك يا شجرتي العزيزة

ليس لدي أدنى شك في أن البالغين والأطفال سيحبون هذه القصة. سوف تتغلغل الفرحة التي تشعها في روحك تدريجيًا عندما تقلب الصفحات وتنظر إلى الصور وتستمر في القراءة. ستشعر بيد أجاثا الصغيرة الدافئة تمسك بيدك وتأخذك إلى عالم القصة. ستجد نفسك، مثل أجاثا، تحدق بتعجب في شجرة الكرز التي “تقف برشاقة وقوية على الجادة، وتحيط بها سحابة كثيفة من الأزهار الوردية الصغيرة، وستقف مع أجاثا تحتها.” وسيكون لك “كسحابة وردية لطيفة ضخمة تحتك بأشعة الشمس”. “كم هو جميل!” سوف تسمع صوت أجاثا اللطيف يردد هذه العبارة وسوف ترفع رأسك مرة أخرى لتتأمل روعة وجلال الصمت الجميل.

تأخذنا القصة وتعلمنا كيف تصبح قلوبنا نورًا عندما تمتلئ بالحب والفرح بالجمال، مثل قلب أجاثا الصغيرة التي رأت شجرة الكرز بقلبها وتلقت الحب منها في المقابل: “أ أ يهطل عليها أمطار من البتلات الوردية، تهبط بخفة كالفراشات وتتراقص معلقة في الهواء.” ثم تستمر القصة، لتبين لنا كيف ينمو الحب بين أجاثا والطفلة الصغيرة وشجرة الكرز ويتغير حتى يأتي يوم نسمع فيه ضجيجًا. هذا لا يبشر بالخير وعد. لقد قرر المجتمع قطع الأشجار لتوسيع الطريق! في تلك الليلة، لم تستطع أجاثا النوم وكانت حزينة وغاضبة، وعندما نظرت إلى الشجرة من نافذة غرفتها، كانت كالعادة “هادئة ومسالمة”. كنت أعرف أن الشجرة ليس لديها ما تفعله.

فماذا فعلت أجاثا لإنقاذ شجرتها الحبيبة؟

تخبرنا القصة في النهاية أن صوت الخير والحب، حتى لو كان غير مسموع في بعض الأحيان، سيبقى، ويزداد قوة، وينتصر على أصوات الخراب والدمار، حتى لو كانت عالية وصم الآذان.

سأترك النهاية للقارئ إذا أراد أن يعرف، لكن القصة تخبرنا في النهاية أن صوت الخير والحب، حتى لو كان غير مسموع في بعض الأحيان، سيصمد، ويقوى، ويرتفع فوق أصوات العذاب والهلاك. سوف ينتصر الدمار، حتى لو كان بصوت عال ويصم الآذان.

الطيبة التي مجدت الشجرة، والجمال الذي قدمته للناس بصمت، والحب الذي أزهر في قلب الفتاة، والشجاعة التي أضاءت روحها، كل ذلك توحد وانتصر على الأصوات العالية التي سرعان ما توحدت وتراجعت واختفت في الظلام. ، إلى الأبد في مكانهم المعتاد.

ملخص القصة: أحبك يا شجرتي العزيزة

إنها ليست شجرة عادية، إنها شجرة كرز مسالمة وسخية. في صباح أحد أيام الربيع، سحرت الشجرة فتاة صغيرة تدعى أجاثا. هل كانت الزهور؟ والمطر الغزير لآلاف البتلات الوردية؟ أو عش طائر صغير بني بين أغصانه؟ لا نعرف ما الذي جذب قلب أجاثا. ولكن عندما هدد خطر غير متوقع صديقتها الشجرة، دافعت أجاثا عنه بالكثير من الحب والشجاعة.

PowerPoint أنا أحبك يا شجرتي العزيزة

درس PowerPoint: أحبك يا شجرتي العزيزة للصف الخامس مادة اللغة العربية هنا

عرض تقديمي عن “أحبك يا شجرتي العزيزة”.

عرض تقديمي عن “أحبك يا شجرتي العزيزة”. هنا