اقرئي الموقع الذي يقدم لك: من تناول فلاجيل أثناء الحمل؟ من الذي تناول فلاجيل أثناء الحمل؟ يسعد النساء اللاتي تحدثن عن استخدام الفلاجيل أثناء الحمل أن يقدمن لكِ كل ما تحتاجينه حول هذا الموضوع في هذا المقال. تابعنا:

من استخدم فلاجيل أثناء الحمل؟

من استخدم فلاجيل أثناء الحمل؟

تحرص المرأة الحامل على عدم تناول الكثير من الأدوية حتى لا تؤثر على الجنين. لقد تم إجراء العديد من الدراسات حول تناول دواء فلاجيل أثناء الحمل وما إذا كان آمنًا أم لا. وهذا ما سنتناوله في هذا المقال باستخدام مجموعة من التجارب:

خبرة:

  • وذكرت إحدى النساء أن طبيبها وصفه لها أثناء حملها، وقد تناولته لأنها كانت تعاني من التهابات مهبلية.
  • ولم يكن للدواء تأثير سلبي على الجنين، رغم أن الحمل لم يكتمل بسبب جفاف الماء الموجود. لكن متابعة أخرى قالت إن طبيبها نصحها بعدم تناول فلاجيل ووصف لها مطهرًا آخر للقولون.
  • وهو أكثر أماناً لها وللجنين، رغم أن امرأة أخرى قالت إنها تتناول الفلاجيل منذ أن كان عمرها ثلاثة أشهر.
  • وكانت آمنة جداً لها وللجنين وكانت الولادة آمنة تماماً وبدون مضاعفات. وقال طبيب النساء والتوليد إن الدواء آمن ولا يشكل أي مخاطر.
  • كل حمل يحمل بعض المخاطر، سواء كان إجهاضًا أو تشوهًا خلقيًا، لكن لا علاقة لذلك بالأدوية.

لقد تناولت فلاجيل عندما كنت حاملاً

  • تقول امرأة: تناولت الفلاجيل خلال فترة حملي ومن أهم النصائح التي يمكنني تقديمها هي ما يلي: استخدام الفلاجيل يمكن أن يسبب طعمًا معدنيًا مستمرًا ويجعل لون البول داكنًا، آثار جانبية شائعة لا يوجد منها تتطلب التوقف من العلاج. ومع ذلك، إذا كان هناك طفح جلدي، أو ضيق في البول، أو التنفس، أو السعال، أو تورم في الوجه أو الشفتين، فيجب التوقف عن تناول الدواء.
  • من الممكن أن يوقف الدواء تأثير منع الحمل، لذلك يجب على المريضة تناول نوعين من وسائل منع الحمل أثناء استخدام الفلاجيل.
  • يجب تجنب الكحول أثناء تناول الدواء لمدة ثلاثة أيام بعد التوقف عن تناول الدواء.
  • يجب على النساء الحوامل عدم استخدام فلاجيل خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، ويجب ألا يستخدمنه إذا كان حملهن أكثر من 12 أسبوعًا إلا في حالة الضرورة القصوى وليس هناك بديل.

حبوب الاجهاض فلاجيل

هناك العديد من المضادات الحيوية التي تسبب الإجهاض. هل حبوب الفلاجيل متضمنة؟ تعرف على الإجابة هنا:

  • حبوب الإجهاض فلاجيل: في الولايات المتحدة الأمريكية، أثبتت دراسات استنساخ الحيوانات عدم وجود أي خطر على الجنين، ولا توجد دراسات كافية ومراقبة بشكل جيد على النساء الحوامل. وبحسب بعض السلطات، لا ينصح باستخدامه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل؛ لا ينصح باستخدامه إلا إذا كان ضروريًا بشكل واضح خلال الثلث الثاني والثالث من الحمل.
  • يحتوي الفلاجيل أيضًا على ميترونيدازول ويستخدم لعلاج الالتهابات، بما في ذلك التهابات القولون والمهبل. يعبر الميترونيدازول المشيمة ويمكن أن يصل إلى الجنين مما قد يكون له آثار سلبية عليه. ولذلك يجب عدم استخدامه خلال فترة الحمل، وخاصة في الأشهر الثلاثة الأولى، ويجب اتباع تعليمات الطبيب في حالة عدم وجود بديل لهذا الدواء.

بديل الفلاجيل للحامل

هناك العديد من الأقوال التي تفيد بأن هذا الدواء مضر للحامل وكما سبق أن ذكرنا في أقسامنا تختلف الآراء، ولكن لتجنب مخاطره نقدم لك البدائل الآمنة التالية لدواء فلاجيل للحامل. تابعنا:

  • البنسلين.
  • الأمبيسلين.
  • أزيثروميسين.
  • أموكسيسيلين.
  • سولباكتام.

فلاجيل للحامل في الشهر الأول

  • الفلاجيل للحامل في الشهر الأول تشير البيانات المنشورة إلى أكثر من 5000 امرأة حامل تناولن هذا الدواء أثناء الحمل، معظمهن في الأشهر الثلاثة الأولى، وخاصة الشهر الأول.
  • تقارير عن زيادة خطر الشفة المشقوقة، مع أو بدون الحنك المشقوق؛ ومع ذلك، لا يمكن تأكيد هذه النتائج لأن معظم الدراسات لم تظهر أي خطر متزايد للتشوهات الخلقية أو غيرها من النتائج الضارة للجنين ولا توجد بيانات مراقبة عن الحمل البشري.

فلاجيل للحامل في الشهر التاسع

تتساءل الكثير من النساء عما إذا كان الفلاجيل آمنًا على النساء الحوامل وهل هو ضار في الأشهر الأخيرة من الحمل. لمعرفة الإجابة تابع القراءة:

  • وقد أكدت التجارب العلمية المختلفة أن الفلاجيل لا يضر الجنين ولا يسبب أي تشوهات خلقية.
  • وذلك لأن هذا الدواء والمادة الفعالة التي يحتوي عليها لا تؤثر على بنية الجنين وعملية نموه. كما أنه لا يسبب مضاعفات أثناء الحمل ولا يسبب ألمًا للمرأة ضعف الألم الطبيعي.
  • ما تشعرين به وقت الحمل والفلاجيل لا يسبب فقدان الوزن المفاجئ أثناء الحمل. إلا أنه من غير المعروف حتى الآن ما إذا كان الفلاجيل له آثار جانبية واسعة النطاق على النساء، بالنسبة للمرأة المرضعة، لا يعتبر الفلاجيل خطرا خلال هذه الفترة.
  • ومع ذلك، فإن تناول كميات كبيرة قد يؤدي إلى إصابة الطفل بالإسهال بسبب بقاء آثار ميترونيدازول في حليب الثدي.
  • أي أنها تدخل جسم الطفل ويمكن أن تسبب له أيضًا طفح جلدي واحمرار. لذلك، إذا كنت تفضلين تناول الفلاجيل كمرهم موضعي للجسم، عليك الحذر حتى لا يكون له آثار كبيرة على الطفل. عليك الحذر لأن استخدام الدواء قد لا يؤدي إلى نتائج شفاء فعالة لأن الجلد يمتص الدواء بنسبة منخفضة جدًا، مما يجعله عديم الفائدة تقريبًا.