يقدم لكم موقع اقرأ مجموعة من أمثلة لا النافية، أنواع لا النافية، لا المهملة، لا النافية غير الوظيفية، حالات لا النحوية، أمثلة لا المنفية مع الجنس ولكل الطلاب الذين يبحثون عن هذا تابع للمساعدة لقد فهمت هذا الدرس من فضلك:
أمثلة على الأرقام السالبة
أمثلة على الأرقام السالبة
النفي لا ينفي وقوع الحدث وليس له أي تأثير على الإجراء اللاحق. لا يدل على طلب وليس له تأثير على الحاضر ويجب أن يدل على رسالة وليس طلب مثل: ب. الله لا يظلم أحدا النفي لا يمكن أن يظهر في بعض الحالات بعد الفعل في الزمن الماضي، وفي هذا المقال سنسرد لكم مجموعة من أمثلة النفي، تابعونا:
كيف
- أنا لا أحب الكذب.
- الولد لا يهتم بدروسه.
- محمد لا يكذب.
- إن الله لا يحب الظالمين.
أنواع غير سلبية
وكما ذكرنا من قبل فإن كلمة “لا” تنفي وقوع الحدث وليس لها أي تأثير على الإجراء اللاحق. لا تدل على طلب وليس لها تأثير على الزمن المضارع ويجب أن تدل على رسالة وليس طلب، مثل “لا يظلم الله أحدا”، ويمكن أن تأتي “لا” بعد فعل في الزمن الماضي مثل لأن “مثل هذا” غير صحيح. ولا تصلي الله لا يحرجك أبداً. يمكنك أدناه معرفة المزيد عن أنواع الأعداد السلبية:
- لا يوجد رفض
- لا يمكن إنكار الجنس
- لا، البحرية العاملة ليست وظيفة
- رفض الوحدة
وليس المهملة
لا، النفي المهمل. وفي السطور التالية سنتعرف على حالات “لا” التي تهمل ممارسة الجنس.
1- إذا جاء بعده اسم علم أهمل ويجب تكراره: “ليس فينا خائن ولا سارق”.
- الاسم المعرف بعد “لا” يعرب فاعلا بالرفع “الخائن”، وما بعد “لا” المكرر “اللص” يعبر عن فاعل خبر محذوف يدل عليه السياق.
2- إذا فصلت عن الاسم بفاصلة أهمل ويجب تكرار: “لا يوجد في بلادنا خائن ولا عميل”.
- نحلل الفصل كرسالة متقدمة “في وطننا”، ونحلل الفصل كفاعل مؤجل “خائن”، وما يأتي بعد “لا” المتكررة كـ “وكيل” يتم تحليله كفاعل لمسند محذوف ، يدل على ذلك السياق.
3- إذا كان قبل “لا” حرف جر يهمل ويحدد الاسم الذي يليه بحرف الجر. “جاء الأحمق إلى الحفلة دون دعوة.”
- ”الغضب الأساسي من لا شيء“
ليس من لا يعمل
لا، النفي غير العامل ليس له تأثير على ما يأتي بعده. تعرف أدناه على بعض الأمثلة على عبارات “لا” غير السالبة التي لا تناسب التفسيرات:
- بدعة : فعل في زمن الماضي في صيغة المبني للمجهول. فوك: فاعل منصوب في اسم الرفع مع الواو، والكاف ضمير متصل في محل رفع مع الإضافة.
- وقلما يظهر مكررا في سياق اللغة بمعنى أنه مفيد للدعاء، كما يقول الشاعر: الله لا يفرق بيننا، ولن تكفي الليالي قلوبنا بالبعد.
- شاهد: لا غير لفظية، استخدمت في الزمن الماضي للدلالة على الدعاء، تكررت في البيت الشعري
- ولا فرق: لا دالة على النفي الدالة على الدعاء. فرق: فعل ماضي مبني على فتح الله: لفظ الجلالة فاعل، ولا جرح: الواو عاطفة: لا: جر منفي غير منصوب: فعل ماضي مبني على الفتح والتاء. ” الأصل مؤنث ولا يوجد له حل نحوي .
- النخلة: اسم مفعول به.
- وهي تتعارض مع الزمن الماضي، وتنفي وقوعها في الزمن الماضي، وليس لها معنى الدعاء، فهي نفي غير وظيفي وليس لها أثر نحوي، ويأتي: 1- إما مكرر مثل القول. قوله تعالى: ((فما صدق ولم يصل))
- الشاهد: دخول (لا) في الفعل الماضي، ونفي وقوعها في الفعل الماضي، وتكرارها، ونفيها، ولم تنجح.
- إذن الصادق: الفاء عاطفة، لا: منفية غير فاعلة. الصادق: فعل ماضي مبني على الفتح، ومخفي الفاعل في تعريفه (هو). ولا أصلي: فالفاف عاطفة. لا: سلبي غير وظيفي. صلاح: فعل ماضي مبني على الفتح ومقدر عليه الاستحالة، ومخفي فاعله في تعريفه (هو) وجملتي (لا أظن ذلك) و(لسالي) متعلقتان بما قبلهما.
- أو مسبوق بمادة منفية كما يقول الجواهري:
- لم أعمى عيناً، ولا أقطع يداً، ولا كتم رأياً، ولا أحرقت كتاباً
- الشاهد: قوله (ولم أتحفظ) و(لم أحرق) دخل في نفي الفعل الماضي ونفي وقوعه في الفعل الماضي، وتكررا وسبقا نفي (لم أنس). و(لم أقطع).
- تحفظت: لا: سلبي، غير لفظي. لقد تحفظت: فعل ماضي مبني على الفتح والتاء المؤنث وفاعله ضمير مستتر دلالته (هي).
- وأنا لم أحترق: فاف محب. لا: نفي غير لفظي. أحرقت: فعل ماضي مبني على الفتح والتاء، وموضوعه مخفي في قطعه.
- أو يأتي (إلا) في سياقه كما يقول الشاعر:
- ولم تعرف بلاده أي قيود ولم تكن تخضع إلا لسيده الجبان
- الشاهد: (بل) ارتبطت بنفي (لا)، النفي الوارد في قوله بصيغة الماضي (وما نقصت إلا من خالقها)، فهو نفي غير وظيفي.
- ثانياً: أنها تتعارض مع الفعل في المضارع وتؤثر فيه معنوياً، فتنفي وقوعه في الحاضر والمستقبل، ولا أثر له من الناحية النحوية، وهو (سلبي غير وظيفي).
- كما في قوله تعالى: ((والله لا يحب أن يصيبه السوء من القول إلا من ظالم)).
- الشاهد: النفي دخل في الفعل في المضارع ونفي وقوعه في الحاضر والمستقبل. ولم يؤثر عليها في العربية، فهي سلبية غير وظيفية.
- لا يحب: الواو: محب، لا: سلبي، خامل. يحب : فعل مضارع مرفوع بالضمة . الله : لفظ الجلالة .
- الجرهار : مفعول به في حالة النصب .
لا توجد حالات تحليل
تساعد أهمية علم النحو على فهم القرآن الكريم والسنة النبوية والفهم الصحيح للأساليب العربية التي نفهم منها أن إعجاز القرآن الكريم “لا” غير موجود في جميع حالاته وفيما يلي سنتناول حالات للتحليل من “la” انظر:
- 1- لا النفي: قوله – تعالى: {إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} حرف منفي على السكون، ولا محل له من التحليل النحوي.
- 2- لا تحريم: قوله – تعالى: {وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا} حرف نهي وإقرار على السكون، ولا محل له من التحليل النحوي.
- 3- لا الذي ينفي الجنس: قوله – تعالى: {من يضلل الله فلا هاد له} حرف نفي، وهو فعل مفعل مبني على سكون، ولا محل له في النحو من تحليل. .
- 4- لا العامل عمل ليس كذلك: قوله – تعالى: {ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} حرف منفي مبني على السكون ولا محل له في التحليل النحوي. لديه.
- 5- لا الزائدة: قوله -تعالى-: {ما منعك أن تسجد إذ أمرتك} حرف نفي إضافي على السكون ولا محل له من التحليل النحوي.
أمثلة على الجنس الذي لا يمكن إنكاره
ومن أمثلة الاسم النافي للجنس مفعول به، وأخواته يضعن الاسم في حالة النصب ويسمون خبره، بحيث ينفي خبر جنس اسمه، وحتى يكون بمثابة الجرافة. ولهذا لا بد من توافر عدة شروط: أن يكون اسمه نكرة، فلا تفصل بين إسمه بفاصلة، وألا يسبقه حرف جر.
كيف :
طالب: الاسم لا مبني على الفتح لأنه في المفرد.
مهملة: خبر ليس في حالة الرفع وعلامته الضمة التي في آخره.
- لا يتم إهمال أي طالب.
طالب: اسم ليس بحالة نصب وعلامة نصبه الفتحة التي في آخره لأنها حالة نصب.
العلم: اسم مجرور في محل نصبه، وعلامة مضاف إليه الكسرة الظاهرة في آخره.
مهملة: خبر ليس في حالة الرفع وعلامته الضمة التي في آخره.