في موقع اقرأ ستتعلم كيفية استخدام اسم الله اللطيف، تجاربي مع اسم الله اللطيف، الدعاء باسم الله اللطيف، اسم الله اللطيف لقضاء الحوائج والأخطاء الشائعة في الذكر اللطيف اسم الله من الأسماء والصفات الأعظم التي ندعو بها ربنا عز وجل. وقت التجربة والمحنة، اسم الله اللطيف، فهو سر الله الأعظم أن الله يستجيب لنا عندما ندعوه. يخفف كربتنا ويكشف كربتنا.

كيفية استخدام اسم الله اللطيف

اسم الله “اللطيف” في القرآن الكريم: ورد هذا الاسم سبع مرات في القرآن الكريم وهنا ستتعرفون على كيفية استخدام اسم الله اللطيف:

كيفية استخدام اسم الله اللطيف

  • اسم الله اللطيف هو من أسماء الله الحسنى التي يدعو بها دائمًا الأنبياء عليهم السلام والأولياء والصالحين وعباد الله المؤمنين.
  • وهذا الاسم له صفة قضاء الحاجات ودفع المعاناة وتخفيف المعاناة وعلاج الأمراض والعلل. يمكن قراءة اسم الله الخير على أنه تلبية لكل حاجة من خلال تكراره كحرف النداء. يا لطيف، 129 مرة، الموافق لعدد حروفها في الجمل.
  • وردة اللطيفية الكبرى تم عدها 16641 مرة وهي نتيجة ضرب 129 في 129.
  • ولها فعالية مذهلة في تعجيل الإجابة، ولا يزال الصالحون يستخدمون هذه الوردة في قضاء الحوائج ودفع المعاناة والدعاء بالخير والشفاء للمرضى. ويلجأون إلى الله تعالى بالدعاء والدعاء، ويرون من الله الخير وكمال اللطف والتأييد وسرعة الاستجابة.

تجربتي مع اسم الله اللطيف

ومن قواعد السلوك في دعاء العبد أمام الله أن يتمجده، ويذكره باسمه، ويسأله ويتوسل إليه، ليكرمه الله، ويستجيب له، ويحقق مراده تجارب مع اسم الله اللطيف :

  • عانيت لمدة 7 سنوات من حياتي من إنجاب أطفال غير طبيعيين، ولن يعيشوا أكثر من عام، ومن ثم يموت الطفل، وهذا لا يخفي مدى تأثيره السلبي على الأم. وسمعت ذات يوم عن فوائد اسم الله اللطيف، خاصة عندما كانت تدعوه في أوقات مختلفة، مما حثها على صلاته دائما حتى رزقها الله عز وجل بمعنيين لكل شر. قالت: اللطيف. ولا يزال اسم الله أفضل من اسم السحرة الذين يتعبدون عندما تغلق الأبواب ويحدث خطأ.
  • يقول أحدهم في تجربتي مع اسم الله تعالى أنه في دعائه وبعد قيامته كان يكرر اسم الله الكريم حتى يستجيب الله دعاءه، ويقول آخر أنه عندما استخدم اسم الخير 129 مرتين في السنة اليوم المذكور يجيبه الله عز وجل بما يريد، وفي تجربة أخرى بسم الله الوديع قال أنه إذا كان لديه شك في أمره بين الخير والشر فإنه يستخدم الاسم الوديع ردد الله حتى يختار الله له خير الأمر ويهديه إلى الصواب والصواب. وفي تجربة أخرى مع اسم الله اللطيف وتكراره، أزال الله حزنه. خدعه وأزال حزنه، ويقال بسم الله اللطيف الوديع في تفسير السحر والعمل والحجاب والعياذ بالله.

أوراد هو اسم الله اللطيف

  • أمر الله الرحمن أم موسى أن تلقي طفلها الرضيع والرضيع في النهر عندما خافت عليه، ليتحول النهر من مصدر قتل إلى طريق خلاص، فيدمره فرعون بدلا منه ليقتله. فيتخذه ملكًا له ويسكن في قصره ويعلمه في بيته. {إن ربي لطيف لما يشاء}.
  • وقد تلطف الله الطيب بمريم فقالت: {ياليتني مت من قبل وكنت نسيا منسيا} فتدعو لنفسها بالموت وهي لا تعلم أنها بهذا الحمل ستصبح من العلامات المشرقة. وهذا يدل على عظمة قدرته سبحانه وأن في بطنها نبيا من أقوي المرسلين وأنها بفضل الذي حملت به رفعت في مراتب الصادقين. الأم صادقة فظنت أنهم كرام ولكنهم كرام من الله. {إن ربي لطيف لما يشاء}.
  • لقد لطف الله الصالح بيوسف إذ كان يتنقل بين أنواع الضيقات المختلفة، من بيت إلى حفرة، ومن حفرة إلى قصر ومن العبودية، ومن قصر إلى سجن، ثم من السجن إلى امتلاك خزائن الأرض. فانظر إلى إحسان الله إليه، وإحسانه إليه، وحسن تدبيره لأموره: {إِنَّ رَبِّي طَيِّبٌ لِمَا يَشَاءُ}.
  • كان الله لطيفا وصالحا مع أصحاب السفينة. أعطاهم الله خضارًا خضراء وثقب السفينة. لحمايتها من الملك الذي استولى على كل سفينة بالقوة… وقتل الصبي. لئلا يرهق والديه المؤمنين بالظلم والكفر فيبني جدارا. أن يحتفظ بكنز الطفلين اللذين كان أبوهما صالحاً حتى يكبروا ويحصلوا على كنزهم.
  • كل هذا رأى موسى عليه السلام، فاستغرب واعترض، ولكن كل فعل من جانبه كان في الظاهر لطيفا، ولكن خلفه لطفا خفيا: «إن ربي لطيف لما يشاء». “

اسم الله اللطيف لقضاء الحوائج

  • اسم الله وديع. ومن عرفه فقد جربه مرات عديدة لقضاء الحوائج وتفريج الخوف والحزن، وأيقن أن العمل يدفع الحزن العاجل، ويجلب السعادة، ويدفع البلاء القادم، وييسر الأمور.
  • هذا بالإضافة إلى أن الله يحيي باطن من يذكره بنور المعرفة وظاهره بروح الوداعة، ويحفظه في نفسه وأهله وماله ويكفيه ما يفعله. وأخرج الطبراني في الأوسط عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما بعث جعفر بن أبي طالب إلى الحبشة فأخذه إلى جانبه وقال له: “اللهم ارفق بي، اجعل كل صعب سهلا، فإن تيسير كل شيء سهل هو عليك، وأسألك الفرج والعافية في هذا”. الدنيا وفي الآخرة.
  • قال السهيلي رحمه الله تعالى: {{ فلما جاءت البشرى ليعقوب عليه السلام وهو ابنه يهوذا بقميص يوسف ألقاه على وجهه وانقلب فلما فرأى يعقوب يبشره بالبشرى التي ينادي بها عن أبيه وجده: «صلى الله عليهما» ويدعوان لهما في الشدائد. وفي كل حاجة: (يا الرحمن الطف بي في جميع أموري كما تحب، وأرضني في جميع أموري، في دنياي وحياتي بعد الموت).
  • وقيل إن يوسف عليه السلام قال: “إن ربي لطيف لما يشاء”. وقد نجاه الله تعالى من الحفرة وملكه مصر، كما بين ذلك الله في كتابه العزيز، في قوله تعالى: “وكذلك مكنا ليوسف في الأرض”، فالأمل لكل من ثابر عليها؛ أن يعطيه الله تعالى ما أعطى ليوسف عليه السلام.
  • قال الغزالي رحمه الله تعالى: “سجن رجل مدة وكان يشغله قول يوسف عليه السلام: “إن ربي لطيف في ذات ليلة فجاء شاب” فأتاه وقال له: قم واخرج. قال: كيف أخرج والأبواب مغلقة؟ قال: ويلك، قم واخرج فلم تر بابا مفتوحا له كما شاء الله تعالى، حتى أخرجه من الباب؟ قال: أنا عبد اللطيف لما يشاء.}}

الأخطاء الشائعة في ذكر اسم الله الحسنى

ويمكننا أن نتعرف على الأخطاء الشائعة في ذكر اسم الله اللطيف على النحو التالي:

  • ويجب تكرار الآية رقم 19 من سورة الشورى وهي قوله تعالى: “والله لطيف بعباده يرعى من يشاء وهو العزيز القدير”. [3] تسع مرات في كل يوم وكل ليلة من الأمور التي تجعل الله تعالى ييسر للعبد في جميع أموره بما لا يتصوره إنسان.
  • وجوب ذكر اسم الله تعالى اللطيف 129 مرة بعد صلاة العشاء وركعتين سنة من الأمور التي تقضي حاجة المسلم.
  • إن ذكر اسم الله اللطيف بعد كل صلاة 137 مرة هو من أسباب رزق الله تعالى عبده من حيث لا يحتسب، ويمدق عليه بالخيرات الكثيرة.
  • تكرار الاسم 129 مرة من الأسباب التي تؤدي إلى التخلص من السحر والحسد والقضاء على الهموم والأحزان والخوف والضيق.