ستجد في موقع اقرأ كتيبات عن حقوق الطفل، تعريف حقوق الطفل في الإسلام، أبحاث حول حقوق الطفل ومسؤولياته، أهداف حقوق الطفل، منظمات حقوق الطفل في العالم وعشرة حقوق للطفل ليست ملكا الوالدين وليس موضوعا عاجزا لخدمة المجتمع، بل الطفل إنسان وله حقوقه الخاصة في الحياة، وهي حقوق أساسية لا وجود لها، ويتم التنازل عنها أو التقليل منها إذا انتهكها كل شخص وكل طفل الذي – التي الحق في ممارسة حقوقه. موضوع كتيبنا اليوم هو عن حقوق الطفل. لذلك، اتصل بنا للحصول على كتيبات حول حقوق الطفل.

كتيبات حول موضوع حقوق الطفل

يمكن إنشاء العديد من الكتيبات التي تتناول حقوق الطفل حيث تلعب الكتيبات دوراً هاماً في نشر الأفكار بين الناس بطريقة بسيطة وواضحة وإثارة اهتمامهم بالموضوع. ولهذا السبب قمنا بتجميع بعض الأمثلة على الكتيبات لك ونأمل أن تنال إعجابك.

منشورات عن حقوق الطفل 1كتيبات عن حقوق الطفل 2

كتاب عن حقوق الطفل 3

4- منشورات عن حقوق الطفل

كتيبات عن حقوق الطفل 56- منشورات عن حقوق الطفل

تعريف حقوق الطفل في الإسلام

وفي السعي لتعريف حقوق الطفل يجد الباحث أن القرآن الكريم هو من أوائل الدساتير التي رسخت حقوق الطفل وسبقت الدساتير التي وضعها الإنسان لضمان حمايته من الأخطار المختلفة التي تستهدفه. جسده وعقله وروحه وواقعه ومستقبله.

  • الطفل في الإسلام أو الإسلام والأطفال هو موضوع يتضمن حقوق الأطفال في الإسلام، وواجبات الوالدين تجاه الأبناء، وحقوق الوالدين تجاه أبنائهم ذكورا وإناثا. ورغم اتساع المنهج الإسلامي وأثر تشريعاته وأنظمته من خلال الكتاب والسنة، إلا أن الأطفال لم يتم إهمالهم.
  • يعتبر الحق في التعليم من أهم الحقوق التي يجب أن يحصل عليها الطفل، وأساس التعليم يمتد من الأيام الأولى لولادة الطفل وهو بذرة التربية (لا إله إلا الله محمد رسول الله). ). من الله) وهي طبيعة كل مولود، إذ أن كل مولود يأتي إلى الحياة الدنيا مع الله عز وجل، ومن محبة الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم:
  • لذلك يجب على الوالدين الاهتمام بهذه الفطرة التي خلق الله بها مولودهم الجديد والتمسك بمبادئ الدين الإسلامي وتغذية أولادهم بالطعام الروحي وحمايتهم بعبادة الله عز وجل ومراعاة شرعه وهم يعيشون في الألفة والمحبة العائلية. وإبعادهم عن الأعداء المحيطين بهم. ومن حقوقهم أيضًا الدعاء للأطفال، وعلى الله أن يهديهم إلى الطريق الصحيح المستقيم الذي لا انحراف فيه.

بحث حول حقوق الطفل ومسؤولياته

في عام 1989م كان هناك إجماع وإجماع على حقوق الطفل ومسؤولياته عندما أدرك جميع زعماء العالم أن الطفل يحتاج إلى اتفاقية تحمي حقوقه فهو يحتاج إلى رعاية أكثر من الكبار، ولهذا السبب تحمي منظمة اليونيسيف أطفال العالم، يساعدهم ويلبي احتياجاتهم ويدافع عنهم قدر الإمكان.

  • للطفل حقوق ومسؤوليات يجب على المجتمع أن يوفرها للأطفال لما لها من تأثير إيجابي أو سلبي على الطفل. وفي حالة انتهاك هذه الحقوق، يكون للطفل الحق في تعليم وعلاج أفضل.
  • هناك بعض الحقوق التي يجب على الدولة والبيئة المحيطة توفيرها للطفل حتى يعيش الطفل حياة كريمة في وطنه، ويصبح إنساناً بالمعنى الحقيقي للكلمة، ومنها: اختيار الاسم المناسب للطفل و مما يمنحه ذلك لإعطاء الإنسان الحق في أن يعيش حياة كريمة منذ ولادته حتى لا تتعقد الأمور في المستقبل. حماية الطفل من كافة الأخطار الجسدية التي يتعرض لها، مثل: ب. الضرب العنيف والتحرش الجنسي. المساواة بين الأطفال سواء كانت الطبقة الاجتماعية أو الدين أو العرق، لأن هذا من الأسباب التي يمكن أن تؤثر سلباً على نفسية الطفل. يتم ضمان رعاية الطفل وسلامته في المقام الأول من قبل الوالدين وثانيًا من قبل المجتمع المحيط به، سواء كان مدرسة أو ناديًا أو حتى مكانًا ترفيهيًا، أو الدولة نفسها.
  • أما أهم الواجبات التي يجب على الطفل القيام بها، فيجب عليه احترام الوالدين أو القائمين على رعايته غير الوالدين. يجب ألا يرفع الطفل صوته أو يؤذي الآخرين. يجب أن يحب الطفل البلد الذي يعيش فيه. ويجب عليه التأكد من النظافة والمحافظة عليها. ولا يجوز للدولة تخريب أو الإضرار بالممتلكات العامة أو حتى الخاصة. يجب على الطفل أن يحترم عادات وتقاليد الأسرة وكذلك عادات وتقاليد البلد الذي يعيش فيه. وعليه أن يتقبل التعليم وألا يتردد خلال تلك الفترة، كما يجب ألا يهرب من أي مؤسسة تعليمية أو حكومية أو غيرها.

أهداف حقوق الطفل

تنطبق حقوق الإنسان على جميع الأعمار، ويتمتع الأطفال بنفس الحقوق التي يتمتع بها البالغون. ومع ذلك، فهم ضعفاء، وبالتالي ينبغي إنشاء حقوقهم الخاصة التي تعترف بحاجتهم الخاصة إلى الحماية. فيما يلي بعض أهداف حقوق الطفل.

  • وضع مصلحة الطفل فوق كل الاعتبارات وأن تكون لها الأولوية والأسبقية في جميع الظروف وبغض النظر عن مصالح الآخرين، وذلك لضمان حصول الطفل على طفولة سعيدة يستمتع بها ويحظى بالحماية من كافة الجوانب ويتمتع بحقوقه. مما يضمن له حياة سعيدة، لمصلحته ولصالح المجتمع، وهي ما يلي: يجب أن يستمتع. يتمتع الطفل بجميع الحقوق المنصوص عليها في هذا البيان.
  • ولكل طفل، دون استثناء، الحق في التمتع بهذه الحقوق دون تمييز أو تمييز على أساس اللون أو الجنس أو الدين أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو النسب أو أي وضع آخر له أو لأسرته.
  • ويجب أن يتمتع الطفل بحماية خاصة وأن تتاح له الفرص والتسهيلات اللازمة لنموه الطبيعي والصحي والبدني والعقلي والمعنوي والفكري والاجتماعي في جو من الحرية والكرامة.
  • يجب أن يتمتع الطفل بفوائد الضمان الاجتماعي وأن يكون له الحق في نمو صحي وسليم. وللقيام بذلك، يجب أن يحصل هو وأمه على الرعاية والحماية الخاصة اللازمة قبل الولادة وبعدها. للطفل الحق في الحصول على ما يكفي من الغذاء والمأوى والترفيه والرعاية الطبية.
  • للطفل الحق في اسم وجنسية وهوية: أي أن للطفل الحق في أن يسجل في السجل المدني باسمه ونسبه حتى يتمتع بالعديد من الحقوق مثل: ب. التطعيم والتعليم والحصول على كافة الوثائق اللازمة مثل البطاقة الوطنية ليتمتع الطفل بالحماية القانونية ويصبح مواطنا (حق التصويت والعمل وغيرها).

منظمات حقوق الطفل في العالم

في بداية القرن العشرين، لم تكن معايير حماية الطفل موجودة في البلدان المتقدمة، وكان من الشائع أن يعمل الأطفال جنبًا إلى جنب مع البالغين في ظروف غير نظيفة وغير آمنة. حققت المعايير الدولية لحقوق الطفل تقدماً هائلاً على مدار القرن، وتم تأسيس أقوى منظمة لحقوق الطفل في العالم.

  • صندوق الأمم المتحدة للطوارئ للطفولة، أو ما يسمى باللغة الإنجليزية صندوق الأمم المتحدة للطوارئ للطفولة، هي منظمة دولية تم إنشاؤها على هامش ميثاق دولي. ومهمتها حماية حقوق الأطفال بكافة أنواعهم، سواء المدنية أو الاجتماعية. ويعود تاريخ إنشائها إلى 10 ديسمبر 1946، بعد أن صوتت جميع الدول المشاركة في الدورة الأولى للجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح إنشائها.
  • اليونيسف هي وكالة تابعة للأمم المتحدة تتمثل مهمتها في حماية حقوق كل طفل في كل مكان، وخاصة الأكثر ضعفاً، وهي المنظمة الوحيدة المحددة تحديداً في اتفاقية حقوق الطفل كمصدر للدعم والخبرة. . “تسترشد اليونيسف باتفاقية حقوق الطفل وتسعى إلى ترسيخ حقوق الأطفال باعتبارها مبادئ أخلاقية ثابتة ومعايير دولية للسلوك تجاه الأطفال.”

10 من حقوق الطفل

هناك مجموعة متنوعة من حقوق الطفل، وهذه الحقوق هي:

  • حق الطفل في الدخول “بطريقة إيجابية وإنسانية وسريعة” إلى أي بلد يعيش فيه والديه، وهو ما يعرف بـ”لم شمل الأسرة”.
  • “حق الطفل في الحفاظ على هويته، بما في ذلك جنسيته واسمه وروابطه العائلية.”
  • للطفل الحق في التعبير عن رأيه بحرية في جميع المسائل التي تمسه، ويجب الاستماع إليه “في جميع الإجراءات القضائية والإدارية المتعلقة به”.
  • حق الطفل في حرية الفكر والوجدان والدين.
  • “حق الطفل المنفصل في الحفاظ على علاقات شخصية منتظمة واتصال مباشر مع كلا الوالدين.”
  • حق الطفل في “حرية تكوين الجمعيات وحرية التجمع السلمي”.
  • “لا ينبغي أن يتعرض أي طفل لتدخل تعسفي أو غير قانوني في خصوصيته أو أسرته أو منزله أو مراسلاته.”
  • ويجب على الدولة توفير البدائل المناسبة لكل طفل منفصل عن بيئته الأسرية.
  • حق الطفل في “البحث عن جميع أنواع المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها… سواء كانت مكتوبة أو مطبوعة أو فنية”.
  • يحصل الطفل اللاجئ الذي يفقد والديه لأي سبب من الأسباب على “نفس الحماية التي يتمتع بها أي طفل آخر يتم استبعاده بشكل دائم أو مؤقت من بيئته العائلية”.