قصيدة قصيرة عن المعلم لأنه يجب علينا جميعا احترام المعلم وتقديره لأنه يلعب دورا كبيرا في التأثير على الطلاب. المعلم هو الرسول الذي ينقل المعرفة إلى الأجيال حتى يتمكنوا من القيام بشيء مهم في المجتمع بالإضافة إلى مساهمته في تقدم المجتمع وتطوره. وهو الذي يخرج الأطباء والمهندسين والعاملين في كافة المهن الأخرى.
قصيدة قصيرة عن المعلمين
وقد تعامل الشعراء مع شخصية المعلم بمنتهى الاحترام والحب. أخبروا الناس عن دورهم وقيمتهم الاجتماعية الكبيرة. أجمل قصيدة عن المعلم جاءت حسب العبارة التالية:
قصيدة قصيرة عن المعلمين
كن عالما للرجال، أو متعلما.. أو مستمعا، فإن العلم ثوب جميل من كل صناعة، خذه ولا تكن جاهلا.. فالحر يعرف الأسرار، وإذا فهمت الفقه، ستعيش كمصدر… في العالمين له أعظم قيمة، وعليك أن تحلل، فافهم سره… السر يكمن في التقدير وفي الخفاء، في تقييم ما يجيدونه وفي الخفي. زخرفة. .. ملح الفنون، ورقة الشعر، فاعمل بما علمت من العلماء… ما صنعوا شجرة بلا ثمر، والعلم مهما بدا تقوى… كما تكون الريح إذا إنه عن الزهور، عزيزي القارئ. إذا لم تتبع القرآن…وما جاء فيه فأين فضل القاري وطريق من لم يعرف فعل الخير…وإيمانه لا يتزعزع بأهل… ؟ معرفة؟ العلم الكريم يمكن أن يشفع لأهله… ومن يكرههم سيبقى في مكان مهجور. العالم والجاهل متساوون في.. فضيلة أم الظلام كالأنوار في الثروة.. ويملؤك بالحكايات والذكريات من أجل الحياة إلا في الكسل مع الغنى.. وفي المجد فالمجد نهاية المخاطر، فما كنز الرضا؟ فعالة… وهي مصدر راحة لمن لا يمارسها. اطلب من ربك الحماية والحماية… لأن السيئات هي الفاصل في الحياة، وإذا أصابك زلة أو ذنب… فتوب وسارع إلى الاستغفار منه.
قصيدة الزجل عن المعلم
وفي هذه الفقرة إليكم أجمل قصيدة عن المعلم ونصها كما يلي:
علمني المعلم الحروف والآيات. علمني كيف أرتكب الأخطاء في الحياة. كيف نحسب الأرقام والحروف. كيف نتجنب كل عبء. المعلم بلسم شفاء من الحسنات. وله طيب القلب والقرآن. لقد جعلني مصدر قوة، زملائي مثل ولدي، أخي، عمي. لقد علمني بلطف كل حرف، هدفي، كل هواية لي كيفية كتابة الأسماء. ولولاه لكنت جاهلا. ولكل خير علمني كيف أتجنب كل الشدائد. علمني كل شيء جميل . والمعلم والله أصيل. والله كريم والله كريم.
شعر عن المعلم المتنبي
يُعرف أبو الطيب المتنبي بأنه من أكثر الشعراء العرب شعراً. وقد تناول أجمل المفردات في أشعاره الفصيحة والقوية، والتي ظهرت، بحسب المتنبي، في قصيدة “حسم الصلح” وفق الأبيات التالية:
وقلبه أدفأ من قلب من امتلأ قلبه شهوة لجسدي، وحالتي الحالية مليئة بالمرض، وقهر الحب الذي جف جسدي، وحب سيف الأمة الدولة، إذا كان الحب فغيرته تربطنا، فتمنيت أن نتقاسم الحب. رأيته وسيفه في غمده. لقد كان أفضل من الجميع مسمارًا في طياته. العقدة التي جاءت منك، قلقة للغاية. وقد ألهمت في نفسك رهبة لا تملكها الحيوانات. لقد ألزمت نفسك بشيء لا يلتزمون به، وهو أنك إذا هاجمت جيشًا وانسحبوا هاربين، فلن يخفوا أرضهم ولا علمهم، ولك أن تهزمهم في كل معركة، وما يقف أمامك ؟ عار عليهم عندما يهزمون. ألم تر ظفراً واحداً إلا الذي صافحته؟ وبيض الهند والأسود أعدل الناس إلا في المعاملات. وأنت الخصم والقاضي. أعوذ بنظراتك الصادقة أن أحصي السمانين ممن سمانهم ولعل أخي ينتفع بالدنيا بناظره، فإذا استوت عليه الأنوار والظلمات، فإن كثرة هؤلاء الذين لقد انضممت إلى مجلسنا، فاعلم أني خير من أطمح إليه، الذي رأى الأعمى على خلقي، وسمعت كلامي من الأصم، ونمت بصيراً. ويبقى الخلق في أعقابه ساهرين، والجاهل يكتفي بجهله. فضحك حتى جاءته يد حادة، وعندما ترى أسنان الأسد فلا تظن أن ابتسامة الأسد ملؤها هم صاحبها. بفرس ظهره مكشوف، إذا جري ساقاه رجل واحد، واليدين يد واحدة، ويفعل ما تريد، الكف والقدم، وهو عطاء حتى ذهبت معه بين الفيلقين ضربت، فضربت أمواج الموت فوق الخيل والليل، وعرفتني الصحاري، ورافقني السيف والرمح والورقة والقلم في البرية الوحش وحده، حتى المتواضع والظلام فوقي عجباً لمن عزيز علينا، أن ينفصل عن وجودنا، كل شيء بعدك، دون ما كان. كنا أكرم منكم لو كان أمركم من أمرنا أيها الأمم، ولو كان سركم كما يقول حسادنا، ولا ضرر إذا أعجبكم. ويا أيها المخلصون لنا، لو أخذتم بهذا العلم، فأنتم المشهورون من أهل التحريم من قومكم. تطلب الغلط لنا فيعجزك والله يكره ما تأتي والكرم هو ما أزال النقص والنقص من شرفي، أنا الثريا، صاحب الشيب، والإرميليت، الغيوم التي معي. بروقه يأخذهم إلى صاحب الدم. كل مرحلة تتطلب مني أن أترك ضميراً عن يميننا قد ودع شعباً وقد قدر له أن لا يفترق عنه، فالراحلون هم أرض الوطن، المكان الذي ليس فيه صديق. أسوأ ما يستحقه الإنسان ما أصم، وأسوأ ما اصطادته أيدي القناص. وشهب الصقر واحدة في هذا وبأي كلمة يجيز الشعر معك. عربي أو غير عربي، هذا هو اتهامك، لكنه مثير للاشمئزاز. لقد تم تضمين اللؤلؤة، ولكن تم التحدث بها.
شعر عن المعلم أحمد شوقي
وفي هذه الفقرة نقدم لكم أشهر قصيدة عن المعلم أحمد شوقي:
قم أمام المعلم، وكاد المعلم أن يكون رسولاً. هل تعلم من أكرم أو أكرم ممن خلق النفوس والأرواح؟ مدرس. لقد علمت بالقلم. في القرون الأولى أخرجت هذه الروح من ظلمتها وأرشدتها إلى طريق النور الواضح الذي أرسلته مرشدًا بالتوراة، المصنوعة أحيانًا من الحديد الصدئ، يا ابن العذراء. فعلم اليونان ومصر، وأجريت ينبوع التنوير على محمد، فسقى الحديث وتلقى الوحي الذي علمته اليونان ومصر، وما زالوا يطلبون النجاح في كل شمس حالة من العلم في الصبا من يسعى لذلك. تسلل من شرق الأرض، تصرفت الشموس وكأن الغرب فوقه، أديلاجا، أرض منذ أن فقد السيد روحه. أين ذهب الذين حموا حقيقة علمهم؟ وعذّبوا فيه، وفي دنيا رافقت الحياة سحقه دنيا الطاغية، كما سقط بضربة الشمس. فذهلت الرؤوس من الكأس. وهي رغبة شفتي عاشق مشتاق للقبلة. عرضوا عليه الحياة، لكنها كانت حماقة، فرفض، مفضلاً أن يموت ميتة كريمة. هناك قلوب كثيرة شجاعة، ولم أجد إلا القليل من العقول الشجاعة. ومن خلق الحق في جيل واحد لم يترك جيلا خاليا من أهل الحق.
قصيدة قصيرة عن معلم اللغة العربية الفصحى
كما سنعرض لكم في هذا القسم أجمل الأبيات الشعرية عن المعلم باللغة العربية الفصحى. نأمل أن تنال إعجابكم:
يقول شوقي: «لم يكن يعلم بمصيبته شيئًا ويستحق التبجيل. هل يُحترم كصديق؟” يقول: “عندما حاول التدريس، قضى شوقي ساعة من حياته في البؤس والخمول. ورأى الدفاتر غدا ومائة مساء “إن العمى في العيون سيجد سبيلا، وإن كان الإصلاح ينفع”. نحوياً مثلاً الأخطاء واتخاذ الكتاب دليلاً، مع ذكر الأجزاء الأولى من أبياته أو الحديث بالتفصيل، والتعمق في الشعر القديم، فأنا القاضي الذي لا إشكال فيه ولا غموض. انطلقت صرخة بين البنوك والقتلى الذين أرادوا الانتحار وجدتهم. المعلم لن يعيش طويلا
بيت شعر عن المعلم القدوة
يمكنك الآن التعرف على أفضل بيت شعر عن المعلم القدوة أدناه:
جاء المعلم نوره……………..ركض واخذ اللابابيليقي وشرح درسه………………. يجتهد في الحق، ويلطف مع طلابه، ويتجنب وسائل العقاب، ويقابل دائمًا بالابتسامة عند السؤال أو الإجابة. يقضي يومه مثل السحابة. بين الدفاتر والكتاب المعلم قدوة ………. بين الناس ترتفع صفحته ويتذكر الشباب فضله ……….. حتى يدفن في التراب وبارك في جهوده… وأزيل عنه كل مشاكل… حتى يتثقف جيلنا… ويحميه من كل دنس