قصة رائعة جدا : ماذا قال الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم للمرأة التي كرهت العيش مع زوجها – قصص وعبر أكثر من رائعة نرويها لكم في موقعنا ونتمنى أن تنال إعجابكم. نعرض لك سلسلة من القصص الرائعة جداً التي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حياتك. من المرجح أن تتغير القصص عن الحياة إلى الأبد، أتمنى لك وقتًا ممتعًا ومفيدًا.

قصة رائعة جدا: ماذا قال الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم للمرأة التي كرهت العيش مع زوجها؟

عاشت امرأة مسلمة اسمها تميمة بنت وهب في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت تعيش حياة سعيدة مع زوجها رفاعة. لقد عاملها معاملة حسنة، لكنها رأته ذات يوم قادمًا مع مجموعة من الرجال ورأت أنه أبشع منظر على الإطلاق.

فقلت لها: ولماذا أصبر على هذا؟ ولماذا استمر مع هذا الزوج القبيح؟ كانت تتمنى الزواج من شخص آخر ورفضت لأنها أرادت أن تضيع حياتها مع هذا الرجل. فذهبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، لا ألومه في خلق ولا دين، فهو أحسن الناس خلقا ودينا، ولكني أكرهه. الكفر بالإسلام، إني أكرهه كما أكره الكفر، ولا أطيق التمسك به ولا أعيب فيه، ولكني لا أريد الاستمرار فيه».

فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: «هل تردين عليه حديقته؟» وكان زوجها قد أعطاها حديقته مهرًا، فقالت تميمة: أرد له حديقته “فقال النبي صلى الله عليه وسلم لزوجها: خذ الحديقة فطلقها طلقة واحدة”. فطلقها رفاعة. زينت نفسها.

قد تكون مهتمًا بـ: قصص و دروس

وبعد ذلك خطبها عبد الرحمن بن الزبير، فلم تجد فيه ما وجدته في زوجها الأول. وشبهت فيها عبد الرحمن بن الزبير وزوجها الأول رفاعة في لذة الفراش وغيره من العلاجات، فسفته وقالت له: “أنت لست رجلاً مثل الرجال، فإن الرجل لا يرضى أن تذلها زوجته أبدا” على مثل هذا القول والفعل.

استمرار القصة

فذهبت تميمة إلى الزوجة عائشة رضي الله عنها، تشتكي من الزوج الجديد، وأخبرتها أنه يعاملني معاملة سيئة، وأنني خدعتني بمظهره ومظهره وجمال صورته، ثم أطلق النار يذهب.

فارتدت حجاباً أخضر وقالت للسيدة عائشة رضي الله عنها: انظري إلى يدي كما نظرت إلى يدها.

ولما رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيته وكان بيت النبي مقر حكمه في الناس، بقيت المرأة وجلست، فسأل النبي السيدة عائشة فقال لها: “من؟” “أهذا يا عائشة؟”

فقالت السيدة عائشة إنه فلان وأخبرته باسمها: “ماذا يأخذ منهم نساء المؤمنين؟”

فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: ما هذا؟ قالت السيدة عائشة: جاءتني تشتكي أن زوجها يضربها. والله يا رسول الله، ما أدري ذراعها أشد خضرة أم خمارها أشد خضرة من شدة الضرب.

فطلب النبي إحضار زوجها وجاء الرجل ومعه ابنان لامرأة أخرى لأنه كان متزوجا بامرأة أخرى قبل أن يتزوجها. فلما وصل قالت المرأة لرسول الله: ضربني فطعنت في رجولته، وقالت: والله يا رسول الله، لقد نفض الجلد، وهي عازمة الشعر يصل.

فقال له رسول الله: هؤلاء أولادك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نعم يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن له ولدا وهو قادر عليه، فقال لها: هل أنت؟ هل تريد؟” العودة إلى رفاعة؟ أو لا تحليه له حتى يذوق عسيلتك».