يقدم لك موقع اقرأ مجموعة من أمثلة صغائر الذنوب وما يغضب الله وكذلك أمثلة لصغائر الذنوب والصغائر في القرآن وكذلك أمثلة لكبائر الذنوب وكيف تدخل الصغائر النار عزيزي القارئ ، وفي هذا المقال تعرفي أكثر على أمثلة للصغائر، تابعينا:
أمثلة على الذنوب الصغيرة
وصغائر الذنوب هي كل الذنوب التي ليس لها عقوبة في الدنيا، ولم يهدد الله صاحبها، ولم يلعنه، ولم يضره ضررا قليلا. وفي هذا المقال سوف نعرض لكم معنا أمثلة لصغائر الذنوب:
- ومن الصغائر تحت لفظ الصيام لمس الصائم وتقبيله وهو غير آمن. يحرم صيام يوم واحد.
- الصغائر في باب الزواج: الخطبة، والزواج من الشاب.
- الصغائر في باب البيوع: بيع الهدية للمفقود، والمزايدة على عطائه، وبيع السلعة المعيبة دون بيانها.
ما هي الذنوب التي تغضب الله؟
لا شك أن الله -سبحانه وتعالى- غفور رحيم، وأنه رحيم بعباده ولطيف معهم، ولكن هناك بعض الذنوب التي لا يغفرها الله -سبحانه-، وذلك لأن من هذا وفي هذا المقال على منصة القراءة الخاصة بنا نتعرف على ما هي الذنوب التي تغضب الله. :
- الشرك
- سحر
- وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق
- أكل الربا
- أكل مال اليتيم
- الاستيلاء على السلطة يوم المسيرة (الفرار من الجهاد في سبيل الله)
- ويقذفون المحصنات الغافلات المؤمنات.
أمثلة على الذنوب الصغيرة
ونقدم لك مجموعة أخرى من أمثلة صغار الذنوب، منها:
- الصغائر في باب الطهارة الصغائر في باب الطهارة تشمل ما ذكره أعلام أهل العلم، كالبول والغائط مستقبل القبلة، أو الالتفات عنها في الغرفة، وكذلك إدخال النجاسة إلى المسجد، تعمد حمله من الملابس التي فيها نجاسة.
- الصغائر في باب الصلاة: الصلاة في وقت لا يحبه، والبيع في الجمعة، والتكلم والإمام يخطب، والبيع والشراء في المسجد، وكره الرجل يؤم الناس فيها.
- والصغائر في أقسام أخرى: الخلوة بأجنبية، والنهي عن النظر إليه، والاتصال والتحدث مع أجنبية في وسائل التواصل الاجتماعي، وهجر المسلم أكثر من ثلاثة أيام دون اعتذار، وكثرة الخصام، والتعصب، وهجر الأسرار، والإخلاف بالوعد، وسفر المرأة بلا محرم، وغير ذلك من الذنوب والمعاصي. هناك شخص هناك.
الصغائر في القرآن
يقسم القرآن الكريم الذنوب إلى قسمين: الكبائر والصغائر. وقد ورد هذا التقسيم في آيات كثيرة، وفي هذا المقال سنتحدث عن صغار الذنوب في القرآن:
- الغضب من الباطل
- الكراهية والحسد
- الشتائم والشتائم
- الغش في المبيعات
- القذف والحديث عن الآخرين
- إيذاء الجيران وسوء التصرف
أمثلة على الذنوب الخطيرة
إن الذنوب الكبيرة مما نهانا عنه الله ورسوله – صلى الله عليه وسلم – ونهانا عنه. وتختلف هذه الذنوب والمعاصي في درجاتها، ومن أمثلة الذنوب الجسيمة ما يلي:
الشرك
- يعتبر الشرك بالله عز وجل أعظم الذنوب وأعظمها، وقد حذر الله عز وجل منه ووصفه بالظلم العظيم في قوله تعالى: (إن الشرك لظلم كبير)، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم وحذّر منه صلى الله عليه وسلم أيضاً، وأسنده إلى السبعة المضرات، أي المهلكات. وقال صلى الله عليه وسلم: (اجتنبوا السبع المنكرات: الشرك بالله…).
- الشرك بالله تعالى هو أقبح الذنوب كلها. ولأنه من نقصان الملك فهو كفر به -سبحانه وتعالى- فلا يستحق من يفعله مغفرة ذنوبه وخلده في النار إلا إذا تاب قبل موته وأدخل في الإسلام، فإن الإسلام، وأما الشرك الأصغر فهو أكبر الكبائر بعد الشرك الأكبر، والشرك الأصغر هو تماثل غير الله مع الله في الأفعال والأقوال التي لا تصل إلى مرتبة العبادة، كالنفاق، وذلك لا يغفر بدون توبة، ولكنه لا يخرج من دين الإسلام.
أكل حقوق الناس
- وهدر حقوق الناس هو استخدام أموالهم بالباطل. ومثل هذه الذنوب لا تُغفر إلا بالتوبة من الذنب ورد الحقوق المالية وردها إلى أصحابها. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن هناك أشكالًا أخرى لحرمان الأشخاص من حقوقهم؛ على سبيل المثال، الزنا والقذف. ومن أشكال حرمان الناس من حقوقهم: القذف والنميمة، وذلك بالاعتذار للشخص الذي ارتكبها والاستغفار منه، وهو التوبة والاستغفار مما قاله في ذلك الشخص، وتذكيره بالخير في ذلك الاجتماعات حيث افتراء عليه.
اقتل نفسك
- ومن أعظم وأعظم الذنوب بعد الشرك بالله عز وجل قتل النفس. وقد حرم الله عز وجل قتل النفس البشرية بغير حق: (وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِحَقٍّ وَمَنْ قُتِلَ ظُلْماً فَإِنَّا جَعَلَنَا لَهُ وَليًّا سَوْطًا فَاتْرُكُوهُ وَالْقَتْلُ لاَ يُؤْمِنُ بِهِ). ولا يتطرف، لأنه في الحقيقة مساعدته.) والجدير بالذكر أن القتل يشمل قتل النفس وقتل الآخرين، أما قتل غيره فهو محرم لخطورة الأمر وضرورته. أكبر من الإثم وكراهة الاعتداء على الآخرين. وبالمثل، فإن أي شخص يُعاقب في هذا العالم ستغفر له خطيئته ولن تتم معاقبته في نهاية العالم مرة أخرى.
هل تدخل الذنوب الصغيرة النار؟
كثير من الناس يسألون أنفسهم: هل الذنوب الصغيرة تدخل النار؟ وفي السطور التالية نعرف الإجابة. تابعنا:
- إن الله – تبارك وتعالى – يكفر الصغائر بالتأكيد، وكفارة الصغائر تشمل ما يلي:
- التوبة النصوح قال صلى الله عليه وسلم: (التائب من ذنوبه كمن لا ذنب له).
- إسباغ الوضوء والذهاب إلى الصلاة وانتظارها من كفارات الذنوب قالوا: نعم يا رسول الله. فالغسل على المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد هو الرباط).
- المواظبة بين الحج والعمرة يقول الحديث الشريف: (واصلوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد).
- وقال عليه الصلاة والسلام: (من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه).