أقدم لكم موقع اقرأ وأشرح الإضافة اللفظية، الغرض من الإضافة اللفظية، تحليل الإضافة اللفظية، الزيادة اللفظية في القرآن، الفرق بين الإضافة اللفظية والمعنوية والإضافة اللفظية والمعنوية pdf. الأول يسمى مجروراً ويحلل بحسب موضعه في الجملة، والثاني يسمى مجروراً ودائماً في المجرور يسمى نجساً، وهو الذي يكون فيه الملحق أحد مشتقاته ( نعت سلبي أو مفعول به أو صفة مشبوهة أو صيغة مبالغ فيها). لمزيد من المعلومات، راجع المقالة التالية حول الإضافة اللفظية.
تكملة لفظية
والإضافة اللفظية هي: أن المضاف هو اسم الفاعل أو اسم المفعول أو صفة مشبهة، والمضاف إليه هو المفعول المباشر لتلك الصفة. من أمثلة الإضافة اللفظية ما يلي:
- ومن أمثلة الملاحق اللفظية: كاتم السر، ناصر الضعيف، مؤنس المريض، مرفوع الرأس، طيب القلب، ولطيف الجانب.
- وهذا النوع من الإضافة لا يعود على الملحق بفائدة حدية ولا تخصيصية، إذ لا يتماهى الملحق مع الملحق ولو كان علماً، ولا يختص به، بمعنى تقليل غموضه وتقريبه من المعرفة. – بل يبقى المضاف إليه دائما غير منصوص عليه بهذا النوع من الإضافة.
- والدليل على أن المضاف إليه غير محدد في الإضافات اللفظية أنه يقع في أماكن غير محددة، ولو استخدم التعريف لم يصح ظهوره في هذه الأماكن، ومنها:
- ووقوعها صفة نكرة، تقول: “لدي صديق له أسرار وقلب طيب. ويحدث على الفور، ومن المعروف أن الوضع غالبًا ما يكون غامضًا فقط. تقول: عش الحياة بحسن الخلق» خالصة الأخلاق، وتقول: «جاء صديقي حاد الوجه حاد الملامح».
- ويحدث في المضاف إليه بحرف “رب” الذي يقول: “يا رب إن الأمر صعب، إن عسرته سهل، ولعل الأمر سهل، إن عسرته سهل”، وما ورد في الرواية هو «يا رب قارئ القرآن فيلعنه القرآن».
- وهذه الزيادة لا تفيد التخصيص: فلما كانت البنىتان قبل الزيادة وبعد الزيادة لهما نفس المعنى دون إضافة أو نقص، فإن قولنا: “سمع الله الدعاء” له نفس المعنى: “يجيب الله الطلب”.
الغرض من الإضافة اللفظية
- فالإضافة اللفظية لا تفيد في التعريف ولا التخصيص، ولكنها تساعد على الفرج بحذف الاسم من المضاف إليه وكذلك الاسم المثنى وجمع المذكر. ولا شك أن قولنا: “الرجل المثقف عقله ووجدانه” أيسر من أن نقول: “لقد صقل العقل والضمير”، ولهذا كان الأمر كذلك. وسميت الزيادة لفظا لأنها دلت على أمر لفظي وهو التخفيف كما تقدم.
- المضاف اللفظي (الملحق الاستعاري أو غير المحض): هو ما لا يفيد تعريف المضاف أو تعيينه، بل يؤدي إلى تسهيل النطق بالتنوين أو حذف الاسمين المثنى والجمع. وحكمه أن الإضافة اسم منصوب، أو مبالغة اسم المفعول، أو اسم المفعول، أو نحو ذلك من الصفة، بشرط أن تضاف هذه الصفات إلى الفاعل أو المفعول في المعنى، مثل: “هذا الرجل تلميذ” “” من العلم “” رأيت رجلا ينصر المظلوم. ادعم الرجل الذي هزم الحقيقة. “العيش مع رجل ذو خلق جيد.”
- والدليل على بقاء المضاف فيه مع نفيه أنه كما رأيت قد وصف بأنه اسم نكرة وأنه يظهر في الظرف والظرف لا يكون إلا اسما نكرة مثل قولك: ” “جاء خالد باسم الثغر”، وقول الشاعر: “فأدخلته إلى زوايا القلب الباطنة مبطّنة بالنوم” عندما ينام ليلاً. الدوخة.
- وهذه “الرب” مألوفة لديه، ولا تتعامل إلا مع النساء غير المعينات، كما يقول بعض العرب، وقد انتهى رمضان: “يا رب من يصوم فلا يصوم، ويا رب من يقوم” افعل “لا يصلي عليه” وهذه الزيادة تسمى أيضًا “الزيادة المجازية” و”الزيادة النجسة”.
تحليل الإضافة اللفظية
وتحذف الإضافة، طنونها، إذا كانت مضافة إذا كانت قبلها تنويرا، ويحذف إسمها إذا كانت مثنى أو جمعا. وفيما يلي تحليل الإضافة اللفظية:
أحضر قلمًا مرحًا.
- أحضر: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر، ويجب الحكم عليك.
- القلم: مفعول به منصوب في حالة النصب وفي آخره الفتحة ومجرور.
- سعيد : اسم مضاف في محله الكسرة في آخره .
أشم رائحة الورد.
- عشم: فعل مضارع في حالة الرفع بالضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر، ويجب اعتباره أنا.
- الرائحة: مفعول به منصوب بالفتحة في آخره ومجرور.
- جناح : مضاف إليه بالكسرة في آخره .
الإضافة اللفظية في القرآن
وإليك أمثلة على الإضافات اللفظية في القرآن:
- { قَالَ ائتني بأخٍ لأبيك } لم يقل ( لأخيك ) بل بالغ أكثر من ذلك في أنه لا يعرفهم، ولهذا فرقوا بين المرور بصبيك وبين صبي من لك، لأن الأول يقتضي اعترافك بالولد وأن يكون بينك وبين المرسل إليه نوع من العقد، والثاني لا يشترط ذلك.
- {يجعلون المؤمنين مقاعد للقتال} قرأ الأشهب (مجالس للقتال) إضافة إلى “(مقعد للقتال) عبد العزيز المكي عن بعضهم”.
- { كونوا أنصار الله } [14:61] وقرأ ابن عامر وعاصم وحمزة والكسائي وخلف (أنصار الله) والباقي (أنصار الله) يقرأون (اللام).
- بل إن قرآن الفجر مشهود، وعلى الذين يطيقونه فدية بإطعام مسكين، فاطر السماوات والأرض، وجعل الملائكة رسلاً.
الفرق بين الإضافة اللفظية والمعنوية
هناك نوعان من الإضافات:
الملحق الأخلاقي:
والإضافة المعنوية هي أن الفعل لا يحل محل المضاف. على سبيل المثال في بيانك: [هذا كاتِبُ المحكمةِ] ولا يجوز التجارة [يَكْتُبُ] موقع [كاتِبُ] واستبداله بمكانه يقول: [هذا يكتُب المحكمةَ]فسد المعنى. وفي قولك: [هذا مِفتاحُ الدارِ]إذا سمحت بذلك، فسوف يفعل ذلك [يَفتحُ] مكان المضاف إليه [مِفتاح] فقلت: [هذا يفتَحُ الدارَ] يختلف المعنى؛ فإذا قمت بتحليله إلى شيء مثل قولك: [هذا مفتاحُ خالدٍ] وتجاوز المعنى الاختلاف إلى الفساد.
الإضافة اللفظية:
الإضافة اللفظية وشرطها أن يحل الفعل محل المضاف إليه حتى لا يتأثر المعنى أو يتغير. في قولك: [هذا طالبُ علمٍ، وهذا مهضومُ الحقِّ، وهذا حَسَنُ الخُلُقِ] والمعنى صحيح ولا يختلف إذا بدلت المضاف إليه الفعل وقلت: [هذا يَطلب عِلماً، وهذا يُهْضَمُ حقُّه، وهذا يَحْسُنُ خُلُقُه].
الملحق اللفظي والمعنوي pdf
والمراد بالإضافة المعنوية طاهر؛ والجملة لا تحتمل الفراق ولا حتى من باب التقدير، أو أنها خالية تماماً من الفراق. والمراد بالإضافة اللفظية هي الإضافة التي لا معنى لها للزيادة إلا التخفيف الشكلي الذي يكون بحذف التنوين أو النون أو الل من الإضافة، فيحكم بعد ذلك أنها تتصف بالإضافة اللفظية. لأن الاكتساب عند النحويين ليس إلا الكلمة.