قصص ما قبل النوم للأطفال: قصة أمجد الزكي – يحب الأطفال الاستماع إلى قصص ما قبل النوم مكتوبة للأطفال، قصص ما قبل النوم للكبار، قصص ما قبل النوم الطويلة للأطفال، قصص ما قبل النوم للأطفال باللغة العامية، قصص ما قبل النوم واقعية، قصص مسلية للأطفال قبل النوم، وهذه أبرزها القصص هي نوع من الأدب الفني المستوحى من الواقع أو الخيال. تعتبر هذه القصص وسيلة تعليمية ممتعة للأطفال تعلمهم القيم. أخلاقية وتربوية، توسع آفاقهم الفكرية وتحسن قدرتهم على التخيل والتخيل.

قصص ما قبل النوم للأطفال: قصة أمجد الزكي

كان ياما كان، كان هناك أب يعيش في قرية نائية مع ابنه أمجد. وكان الأب على قناعة تامة بأن ابنه كسول ولا يصلح لشيء، فاقتنع بذلك.

بعد أن كبر، أراد أمجد أن يفعل ما يريد وألا يستمع إلى ما يقوله له والديه. دون علم والده، أمضى فترات طويلة في الغوص تحت الماء، وهو الشيء الوحيد الذي كان يجيده.

أراد الأب أن يزوج ابنه ليكون معتدلا. تقدم لخطبة فتاة في القرية لابنه، لكن لا أحد يرغب في تزويج ابنته لشخص كسول يفعل دائمًا عكس ما يطلب منه. ودائما يفسد الأشياء.

وفي أحد الأيام اكتشف الأب وجود فتاة مناسبة لابنه في القرية المجاورة. وقبل أن يتقدم للفتاة طلب منها أن تضع حذائه أمام الباب وتجلس على الكرسي.

لكن أمجد وضع حذائه على الكرسي وجلس قرب الباب. فنظر إليه والد الفتاة وعرف ما ذنب الصبي، فرفض عرض الزواج.

قصص طويلة قبل النوم للأطفال: قصة أمجد الزكي

عندما عاد الأب والابن إلى المنزل، بكى ابنه كثيرا.

ولم ينم سالم تلك الليلة، وواصل سفره لمدة أربعة أيام. وجد كهفًا كان يأمل أن يجد فيه شيئًا ما، ثم رأى غولًا كبيرًا ومخيفًا لم يكن أمجد يخاف منه.

ثم استيقظ الغول من نومه ووجد أمامه إنسانًا يريد أن يأكله على الفور، لكن أمجد أوقفه وأخبره أنه يريد الزواج من ابنته. لم يعيره الغول أي اهتمام وأراد أن يأكله.

لكن الأم آكلة لحوم البشر سمعت كلام أمجد، فأوقفت زوجها وقالت: لا تأكله. إنه صهرنا. وظنت الأم أنه الشخص المناسب لابنتها التي لم يطلبها أحد للزواج بسبب قبحها.

قالت له أن ينتظر وصول ابنتها لترتيب حفل الزفاف وبقيت الأم مع أمجد حتى لا يأكله الأب

قصص ما قبل النوم المكتوبة للأطفال: استمرار للقصة

عندما عادت الفتاة الغول، رأت إنسانًا وكانت والدتها تحرسه. “ماذا يفعل هذا الإنسان الحي في كهفنا؟ “هل سنأكل اليوم؟”

فقالت لها الأم: “حقاً إنه زوجك المستقبلي”، فقالت الفتاة: “لقد رآه أبي يأكله حتى أعدت لك أمور الزواج، ولا تأكله”.

سمع الصبي المحادثة التي دارت بين الفتاة ووالدتها أثناء نومه في الزاوية الخلفية للكهف.

استيقظ أمجد ورأى الفتاة الغول تستعد لأكله. لقد فكر في كيفية النجاة من هذا.

فقالت له الفتاة: إذن أنت زوجي المستقبلي، لقد أرادت حقًا أن تأكله، لكنها لم تستطع أن تأكله في الكهف لأن والدتها لم تسمح لها بذلك، لذا خطرت لها فكرة إخراجه من الكهف. الكهف.

فقالت له: قم يا رجل فلنتزوج.

فقال لها: لن أخرج من هنا حتى أحصل على المهر، ففي عرفنا الفتاة هي التي تعطي المهر للزوج.

قصص ما قبل النوم الممتعة للأطفال: استمرار للقصة

ذهبت الفتاة الغول وأحضرت له كيسًا كبيرًا من الذهب وغادروا الكهف

قال لها أمجد: علي أن أستعد للزواج عندما أغتسل. ولم ترفض طلبه لأنها بالتأكيد ستأكله.

قفز أمجد إلى البحيرة التي ذهبوا إليها ولم يخرج إلا عندما شعر بالغول يغادر، بعد أن فقد الأمل في أن يطفوا على الماء بعد بقائهم في الماء طوال الوقت.

عاد أمجد إلى والده في القرية واغتنى من الذهب الذي حصل عليه وتزوج في قريته.

بعد ما حدث لأمجد، اكتشف الأب أن ابنه لم يكن كسولًا ولا غبيًا، بل نجا من موت محقق على يد الغيلان.

قد تكون مهتمًا بـ: قصص قبل النوم للأطفال