في موقع اقرأ سيعرض لك موضوع يتضمن تجربتك مع صعود السلالم، تجارب صعود السلالم لإنقاص الوزن، تجارب الفتيات مع صعود السلالم وصعود السلالم لمدة 10 دقائق، فوائد صعود السلالم لتنحيف الجسم و فوائد صعود السلالم للأرداف ورياضة السلالم في أسبوع واحد. وإذ ظهرت نتائج صعود السلالم وأضرار صعود السلالم، تابعونا في السطور التالية لتتعرفوا أكثر على تجربتكم مع السلالم في موسوعة اقرأ.
تجاربك مع السلالم
هذه هي تجربة الرجل الذي يقول إن فقدان وزنه كان بفضل صعود السلالم. يذكر الرجل أن عمره 37 عاماً وأن طبيعة عمله أمام الكمبيوتر جعلته شخصاً كسولاً نادراً ما يتحرك ولا يمارس الرياضة.
تجاربك مع السلالم
- مما أدى إلى اكتسابه وزناً زائداً، خاصة في منطقة المعدة المزعجة، مما دفعه إلى عدم الرضا عن مظهره، فقرر البحث عن تمرين رياضي بسيط يساعده على فقدان الوزن دون الحاجة إلى مدرب رياضي أو ذهب إلى صالة الألعاب الرياضية.
- وخلال بحثه قرأ عن رياضة صعود الدرج وفوائدها في إنقاص الوزن، فقرر ممارسة هذه الرياضة لمدة خمس دقائق كل يوم. وأضاف الرجل أنه واجه في البداية صعوبة كبيرة في صعود ونزول الدرج.
- ولكن بعد حوالي 3 أسابيع بدأ يعتاد على ذلك وشعر بتعب أقل. واستطاع أن يفقد وزنه ويتخلص من معدته المزعجة. وذكر الرجل أيضاً أنه أصبح أكثر نشاطاً وحيوية.
- وأوضح أن صعود ونزول الدرج ساعده حقًا في شد منطقة ربلة الساق للتخلص من الترهل الناتج عن فقدان الوزن.
تجارب صعود الدرج لإنقاص الوزن
تقول إحدى الفتيات: تجربتي في صعود السلالم كانت بعد انتقاد والدتي الدائم لي. لأنني كسول جدًا ولا أحب تغيير الملابس أو المساعدة في أعمال المنزل.
- نصحني أحد أصدقائي بممارسة الرياضة كل صباح في المنزل. لكنني لم أمارس الرياضة بانتظام لأكثر من ثلاثة أيام، لذا فكرت في صعود الدرج عدة مرات كل صباح، ومنذ ذلك الحين بدأت تجربتي في صعود الدرج بمجهود كبير جدًا.
- لم أصعد ونزول الدرج في منزلنا، وهو ما يعادل طابقين، إلا مرتين. وبعد فترة تفاجأت بأنني لم أشعر أنني بحالة جيدة كما كنت في البداية، فقد شعرت بالتعب والإرهاق الشديد، ليس فقط أثناء التسلق ولكن أيضًا عند الصعود والنزول.
- ثم لم أشعر بنفسي إلا وأنا أصعد، ولكن مع مرور الوقت لم أعد أشعر بالتعب أو الإرهاق، سواء في النزول أو الصعود. لقد ساعدتني هذه الرياضة على فقدان بعض الوزن الزائد وتحقيق مستوى عالٍ من اللياقة البدنية.
تجارب البنات في صعود السلالم
فتاة في إحدى مجموعات التواصل الاجتماعي تقول لأصدقائها:
- كانت والدتي تنتقدني دائمًا لكوني كسولًا جدًا وعدم رغبتي في ممارسة الرياضة أو المساعدة في أعمال المنزل. ولهذا نصحني أحد أصدقائي بممارسة الرياضة كل صباح في المنزل. أخبرتني أنها كانت تعاني من الكسل مثلي، لكنها أصبحت أكثر نشاطا بممارسة الرياضة يوميا من خلال تحميل فيديو من إحدى المنصات ومتابعة الرياضة بالفيديو.
- لم أمارس أي رياضة منتظمة منذ أكثر من ثلاثة أيام، لذا فكرت في صعود ونزول الدرج عدة مرات كل صباح، ومن هنا بدأت تجربتي في صعود ونزول الدرج. شعرت وكأنني أبذل الكثير من الجهد، لذلك كنت أصعد دائمًا الدرج في منزلنا، والذي كان يعادل طابقين، فقط لأعلى ولأسفل مرتين.
- ثم، بعد فترة، فوجئت بأنني صعدت الدرج دون أن أشعر بالراحة، إذ في بداية التجربة شعرت بالتعب والإرهاق الشديد ليس فقط عند الصعود، ولكن أيضًا عند الصعود والنزول، فقط شعرت أنني فعلت ذلك في الصعود، ولكن مع مرور الوقت لم أعد أشعر بالتعب أو الإرهاق، سواء في الهبوط أو الصعود.
- بدأت أسير كل صباح وكل مساء قبل اليوم، وأضع السماعات في أذني، وأشعر براحة وسعادة شديدة، وأمارس رياضتي المفضلة أصبحت رياضتي المفضلة، لقد تغيرت نفسي تماما وأتمتع بالصحة والحيوية. أعاني من أي زيادة في الوزن وهذه كانت تجربتي في صعود السلالم.
صعود الدرج لمدة 10 دقائق
يقول أحد الأطباء إن العديد من الدراسات أثبتت أن صعود السلالم يعد من أكثر الطرق فعالية لحرق دهون البطن.
- وجدت إحدى الدراسات أن دهون البطن انخفضت بنسبة تصل إلى 48% بعد ثمانية أسابيع من صعود الدرج، حيث أن التمرين يحرق 200 رطل، أو حوالي 550 سعرة حرارية، لكل 30 دقيقة من صعود الدرج المستمر. ومع ذلك، قد تختلف هذه النتائج اعتمادًا على مستوى شدتك وعدد السلالم.
فوائد صعود السلالم لتنعيم الجسم
كما يساعد صعود السلالم على تحسين اللياقة البدنية وتقليل محيط الخصر وتقليل الوزن. فوائد الوصول إلى الوزن المثالي وتأثيرها على الصحة العامة لا تخفى على أحد.
- يحفز القلب على العمل بشكل أفضل ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. تعمل هذه التمارين على زيادة معدل ضربات القلب، مما يزيد من تدفق الدم إلى جميع أجزاء الجسم.
- تنشيط الدورة الدموية والحفاظ على صحة الأوعية الدموية. صعود السلالم لمدة 7 دقائق يومياً يقلل خطر الإصابة بالأزمة القلبية إلى النصف.
- يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
- يحسن التنفس بشكل ملحوظ ويوسع الرئتين ويزيد من التنفس العميق.
- يخفض مستويات الكولسترول في الدم. يساعد على الوقاية من مرض السكري وبعض أنواع السرطان ويخفض ضغط الدم المرتفع.
- تخفيض نسبة الدهون في الجسم.
- تقوية العضلات وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام.
- عند صعود السلالم، يفرز الجسم هرمون الإندورفين، وهو أحد أهم مسكنات الألم التي يفرزها الجسم بشكل طبيعي. عندها يشعر الإنسان بتوتر أقل، وتركيز أكبر، وهدوء، وشعور نفسي جيد.
- تساعد هذه التمارين على زيادة طاقة ونشاط الإنسان وزيادة فعالية جهاز المناعة.
فوائد صعود السلالم للأرداف
ونذكر في هذا الصدد فوائد صعود السلالم للأرداف من خلال السطور التالية:
- يساعد صعود السلالم على تنحيف الأرداف عن طريق زيادة حرق الدهون بنسبة 1 إلى 3% يومياً.
- صعود السلالم لمدة دقيقتين مرة واحدة يوميا يحدث فرقا كبيرا في حجم الأرداف ومنطقة الألوية بعد حوالي 7 إلى 8 أسابيع.
- أثبتت بعض الدراسات أن من فوائد صعود السلالم يومياً للأرداف هو تقوية العضلات في منطقة الأرداف.
- كما أنها تساهم بشكل كبير في تجنب الترهلات المزعجة في منطقة الأرداف والأرداف، لأنه بعد حوالي 3 إلى 4 أسابيع من تمارين صعود الدرج تظهر مؤخرة ثابتة.
- يساعد صعود السلالم مع الالتزام بنظام غذائي مناسب على إنقاص الوزن، ويقلل من محيط الخصر، والأرداف، والأرداف.
- ممارسة تمارين القرفصاء مع صعود السلالم ستمنحك مؤخرة مرفوعة، والمؤخرة المرفوعة من أبرز سمات الأنوثة التي تبحث عنها المرأة.
- صعود السلالم يمنح الجسم الحيوية والنشاط للتخلص من الخمول، مما يزيد من تراكم الدهون في منطقة الأرداف والأرداف.
- ومن فوائد صعود السلالم للأرداف أيضاً أنه يعمل على زيادة الدورة الدموية، وتنشيط الدورة الدموية، وبالتالي زيادة حرق الدهون في منطقة الأرداف والأرداف.
- يساعد صعود السلالم على تحسين كفاءة بعض الأجهزة الحيوية مثل جهاز المناعة. وهذا مفيد لحماية الجسم من الالتهابات أو الأمراض الجسدية التي تعيق عملية فقدان الدهون في منطقة الأرداف والأرداف.
- الحفاظ على مرونة العضلات ومرونتها من فوائد صعود السلالم للأرداف.
تدريب الدرج في اسبوع
يمكنك ممارسة الرياضة ثلاث مرات في الأسبوع. وهذا يساعد على تخفيف الألم في الركبتين والظهر والكاحل.
- بعد الأسبوع الأول من تمارين صعود الدرج، يمكنك البدء في زيادة مدة التمرين وكذلك زيادة سرعتك. من الأفضل أن تتمكن من تمديد وقت التدريب كل أسبوع.
- إذا وصلت إلى مدة لا يمكنك تمديدها، فأفضل ما يمكنك فعله هو العودة إلى بداية التمرين لمدة 10 دقائق والبدء في زيادة المدة كل أسبوع. وهذا يساعد على جعل التمرين ممتعًا وليس مكثفًا.
متى تظهر نتائج صعود السلالم؟
تتساءل أحيانًا عن مقدار الوقت الذي يستغرقه هذا التمرين لرؤية النتائج الفعلية على الأرض قبل البدء بتمارين صعود الدرج.
- في الحقيقة هذا السؤال يعتمد على طبيعة الشخص الذي يعاني من الوزن الزائد ولا يمارس الرياضة على الإطلاق. سوف ترى النتائج الفعلية في فترة زمنية قصيرة نسبيًا، مما يعني أنها ستفقد رطلًا إلى رطلين خلال الأسبوع الأول.
- تصاحب تمارين الدرج بداية صحية ومتوازنة. بالنسبة للمبتدئين، من المؤكد أن نتائجهم ستظهر في الأسابيع القليلة الأولى. أما القسم الآخر الذي طرق الباب بالفعل للتدريب أكثر، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت لرؤية المزيد من النتائج.
- ولذلك، لا يمكن التنبؤ بنتائج جميع التمارين. تعتمد نتائج التمارين على وزن الشخص وسرعته.
- تختلف نتائج التمارين من جسم لآخر. وبالمثل فإن نتائج تمارين صعود الدرج تعتمد على الجسم والوزن والقدرة والمدة والنظام الغذائي.
- ومع ذلك، تذكر أن تمارس الرياضة بانتظام وأن تتناول طعامًا صحيًا. كل ساعة تصعد فيها الدرج تحرق 1000 سعرة حرارية. خلال شهر يمكنك خسارة أكثر من 4 كيلو جرام من وزنك.
أضرار صعود السلالم
أضرار صعود السلالم:
- يؤدي صعود ونزول السلالم إلى التهاب مفصل الركبة، وألم في غضروف الظهر، وضعف الفقرات الناتج عن كثرة صعود السلالم وثني الساقين لفترة طويلة بوضعية “المربع” أو الجلوس على الأرض. يسبب التهاب مفاصل الركبة ألمًا يزداد تدريجيًا ويتطلب إجراء أشعة سينية لتحديد السبب، واستخدام أدوية مسكنة للألم، وإعادة تأهيل لتقوية عضلات الركبة.
- يسبب التوتر: ينصح بتجنب صعود ونزول الدرج إذا كان الشخص يعاني من مشاكل صحية في الركبة. لأن ذلك يؤدي إلى زيادة الضغط على هذه المنطقة والجزء السفلي من الجسم، مما قد يؤدي في النهاية إلى احتمال تآكل المفاصل.
- يؤدي صعود ونزول السلالم إلى التهاب مفصل الركبة، وألم في غضروف الظهر، وضعف الفقرات الناتج عن كثرة صعود السلالم وثني الساقين لفترة طويلة بوضعية “المربع” أو الجلوس على الأرض.
- حدوث الإصابة: قد يزداد خطر إصابة أي شخص مع صعود الدرج المستمر ومع الحركة المستمرة ورفع القدمين. يمكن أن تحدث مثل هذه الحالة إذا لم يتم إيلاء الاهتمام الكافي عند ممارسة هذه الرياضة أو يمكن أن تزيد الإصابات إذا زادت شدة التدريب والحمل أثناءه، مما يتطلب المزيد من الاهتمام والتركيز. يمكن للأوزان أن تمنع الشخص من التمسك بالقضبان إذا كان على وشك السقوط.