موقع قارة يقدم لكم تجربتي في العودة إلى الصلاة، وقد فاتني اقتباسات الصلاة، وأريد أن أصلي ولكن شيء يمنعني، وكيف أحب نفسي في الصلاة، ومراجعة لكتاب فاتني لا أشتاق أصلي وأريد أن أتوب، والسبب الذي يجعلنا لا نلتزم بالصلاة هو حب الأعمال. وهي عند الله عز وجل واجب وواجب لا ينبغي لنا أن نتخلى عنها، وفي هذا المقال نتطلع إلى عرض تجربتي في العودة إلى الصلاة، فتابعونا:
تجربتي هي العودة إلى الصلاة
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة. إذا صالح سائر العمل صلح سائر العمل، وإذا فسد فسد سائر العمل. وفيما يلي نقدم لكم تجربتي في العودة إلى الصلاة:
خبرة:
- يقول صاحب التجربة: اليوم سأحدثكم عن تجربتي عندما رجعت إلى الصلاة وكيف واصلت الصلاة ثم توقفت حتى رجعت. وأدعو الله أن لا يمنعني لأن الصلاة عمود الدين. كما وجدت الكثير من القبول والمغفرة والتوفيق في كثير من الأمور في عودتي الأخيرة للصلاة، نصركم الله. تعال إلي بها.
- أود أن أشارك تجربتي في الصلاة مع الجميع حتى تشجع أولئك الذين لديهم نية في قلوبهم للعودة بجدية إلى الصلاة. عندما تنهى الصلاة عن الفحشاء والمنكر تفتح لك أبواب الخير.
- كنت أطلب من الله أشياء دنيوية كثيرة وكانت أشياء تهمني، لكن بعد عودتي للصلاة مؤخرًا، استجاب الله تعالى لطلبي وأكثر.
- لا أستطيع أن أصف مقدار العزاء الذي تلقيته منك، لكنه باب الأمل والراحة والسعادة، وكيف لا أفرح وقد هداني ربي إلى صراطه المستقيم؟
فاتتني صلاة. يقتبس
يتحدث مؤلف كتاب “فاتتني الصلاة: إسلام جمال” عن أهمية الصلاة، والدوافع التي تدفع المسلم إلى صلاة الجماعة في المسجد، والأسباب التي تساعده على المحافظة عليها والاستمرار فيها. وفيما يلي نقدم لكم أجمل الاقتباسات من الكتاب:
يقتبس:
- (عقلك كالتربة التي تقبل زراعة أي نوع من النباتات، فكل ما تزرع فيه يحصد، فهو يقبل ما تزرعه من أفكار دون أن يجادلك أو يسألك إذا كانت تلك الأفكار صحيحة أم خاطئة، بناءة، الخ فهي مدمرة، وبمرور الوقت تشكل هذه الأفكار عاداتك وسلوكك.
- (هذه الصلاة التي قد تبدو روتينية للبعض، ليست مجرد وسيلة لتسوية أمورك، وقضاء احتياجاتك، وتوفير الأمان لقلبك، لا، هناك ما هو أعظم من ذلك…
- عندما تنكسف الشمس، ويخسف القمر، وتجف الأرض، هناك أشياء لا يستطيع أقوى أهل الأرض حلها. أمرنا الله عز وجل أن نمد أيدينا حتى يغيرهم – القوي العزيز العزيز – شأن عالمي يفوق قدرات فقراء الأرض المحتاجين بكل ما يملكون من معدات وتقنيات، اخرجوا. ..
- وأمرنا بالصلاة حتى يتغير ميزان الكون، فشرع لنا أن نصلي الكسوف والكسوف والمطر. دعاء يغير ميزان الكون. !!).
- (لو رأت عيناك حسناتنا التي رأت ما عدلت عنا والتفت إلى غيرنا، ولو سمعت أذناك حسن كلامنا لخلعت حجابك وأتتنا، لو كنت ذقت ولو ذرة من طعم الحب لعذرت من قتله حبنا).
أريد أن أصلي ولكن هناك شيء يمنعني
أريد أن أصلي ولكن هناك شيء يمنعني
أريد أن أصلي مع كل من يسأل، لكن هناك شيء يمنعني من ذلك. وهناك وسائل وأساليب كثيرة، أهمها نية العودة إلى الصلاة. وفي هذا القسم سنعرفك على بعض الأمور التي تساعدك على العودة إلى الصلاة:
- أكثر من الاستغفار والحمد لله والثناء عليه
- أدعو الله في أي وقت أن تعود إلى الصلاة
- قم وصلي بمجرد أن تتذكر أنك لم تصلي
- قم بالليل وادعو الله أن ينير قلبك ويقويك
- تصدقوا على الله تعالى واسألوه العطايا
- اقرأ المزيد عن الصلاة وشاهد دروس دينية من شيخك المفضل
- اذهب إلى المسجد فتوضأ وانظر إلى القلب
- يرافق زوار المسجد ويجلس معهم ويتلقى النصائح
- ابق وحدك في منتصف الليل وتعال إلى خالقك واطلب الإرشاد
كيف أحب نفسي في الصلاة؟
هناك أسباب لزيادة الإيمان وبالتالي الاستعداد للصلاة. ونلخصها فيما يلي:
- أن تعرف الله الخالق الذي نعبده: أول ما يزيد إيمانك أن تعرف الله بالمعرفة الصحيحة. أهل العلم هم أكثر الناس خوفا من الله: {إنما من عباده العالمون يخافون الله}، فالعلم طريق للخوف، بل هو أصل الخوف، كما قال الإمام أحمد: “أصل العلم”. هو الخوف.”
- فانظر وتأمل وتأمل في آيات الله الظاهرة (الكون ومخلوقاته سبحانه). وقال تعالى: {إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لقوم يعقلون}، وقال أيضاً: {قل انظروا ما في السماوات والأرض} في الأرض إلا تنفع الآيات والنذر قوماً لا يؤمنون.} والتفكر عمل ذو كرامة ونفع عظيم. يقول عامر بن عبد قيس: «سمعت غير واحد، لا» اثنان أو ثلاثة من أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- يقولون: «بهاء الإيمان أو نور الإيمان التفكر». “
- التعايش مع كتاب الله فهماً وتدبراً وتذوقاً: هذه صفات المؤمنين، كما قال الله عنهم: {وإذا تتلى عليهم آياته قويت إيمانهم} ارحمه، قل: “ “آية بتدبر وفهم خير من قراءة آية بغير تدبر وفهم، وأنفع للقلب وأنفع في حصول الإيمان.” وذوق حلاوة القرآن.”
- اذكر الله في كل حال: اجعل لسانك رطبا دائما بذكر الله والاستغفار والثناء عليه، قال صلى الله عليه وسلم: “مثل الذي يذكر ربه” والذي لا يذكر ربه” ولربه مثل الأحياء والأموات.”
- وقاوم الميول بتقديم ما يحبه الله ورسوله، قائلاً: “ثلاث من كن فيهن وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما”. فإنه يحب الرجل ولا يحبه إلا لله، وأنه يكره أن يعود في الكفر، كما يكره أن يكون البهتان في النار.
- اجتهد في حضور الاجتماعات التي يذكر فيها الله تعالى. إذا لم تتمكن من ذلك، فحاول أن تبقي نفسك في صحبة جيدة حيث سيتم تذكر الله عز وجل. وحرص صلى الله عليه وسلم على هؤلاء الرجال، وكان معاذ بن جبل يقول لأصحابه إذا جلس عند أحدهم: «اجلس معنا نؤمن ساعة».
- الابتعاد عن المعاصي لأنها تؤدي إلى تراجع الإيمان.
- الحماس للقيام بما أعطانا الله القيام به والقيام بالعديد من الخدمات التطوعية.
مراجعة كتاب “فاتتني الصلاة”.
وفيما يلي أقدم لكم مراجعة لكتاب “فاتتني صلاة” للمؤلف إسلام جمال. تابعنا:
مراجعة كتاب ضاعت الصلاة 1 مراجعة كتاب ضاعت الصلاة 2 مراجعة كتاب ضاعت الصلاة 3.
أنا لا أصلي، أريد أن أعود إلى الوراء
أنا لا أصلي، أريد أن أعود إلى الوراء
أنا لا أصلي، أريد أن أتوب؛ ماذا علي أن أفعل؟ سؤال أجاب عليه بعض المحامين ورجال الدين:
- الجيث، من يصلي أحياناً ويترك الصلاة أحياناً، يجب أن يصلح حاله؛ يصلي باستمرار قبل فوات الأوان.
- وينصح أغلب الفقهاء من أهمل بعض الصلوات بأن يبقى في صحبة صالحة للصلاة، لأن ذلك يعينه على ذكر الله وعبادته.
- ثم يجب على من فاتته صلاته أن يقضيها، فهي دين في عنقه حتى يقضيها.
- وأما حكم تارك الصلاة: فمن ترك الصلاة كسلاً معترفاً بغفلته وخطيئته فهو مسلم آثم مرتكب ذنباً كبيراً، وليس كافراً ولا مرتداً. وهذا رأي جمهور الفقهاء من السلف والأجيال، كالأئمة أبي حنيفة ومالك والشافعي والإمام أحمد في إحدى قصصه وغيرهم.
أسباب عدم الصلاة
الصلاة علامة تميّز المؤمن التقي عن غيره، وهي دليل على محبة العبد لربه وتقديره لنعمه التي لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك، هناك الكثير من المسلمين الذين يتخلىون عن ذلك ويفعلون ذلك بلا مبالاة. وهناك أسباب كثيرة لذلك سنذكرها في نهاية مقالنا:
- ضعف الإيمان بالله تعالى الناتج عن ترك الصلاة في المساجد، وعدم سماع الدروس الدينية والمواعظ والمواعظ النافعة، ومجالسة رفاق السوء، واتباع الأهواء، والإعجاب بغير المسلمين، والتبني لصفاتهم.
- الاستهزاء بأوامر الله تعالى ونواهيه.
- الابتعاد عن منهج الله، غافلاً عن عقاب من أهمل الصلاة أو غفل عن عقابه.
- الجهل بفوائد الصلاة الدنيوية واللاحقة والجهل بمكانة الصلاة في الإسلام.