مقدمة مقال عن الأم. مقدمة موضوع التعبير عبارة عن فقرة تمهيدية وتكتب كالفقرة الأولى في موضوع التعبير، والتي يجب أن تعرض وتشرح ملخص الموضوع بطريقة سلسة.
مقدمة أنشأتها الأم
فيما يلي أمثلة لمقدمة عمل عن الأم يمكنك استخدامها عند كتابة العمل:
- النموذج الأول: الأم العظيمة جملة من كلمتين، تعتبر الأم الأقل وصفا التي تربي وتعلم، وهي ليست نصف المجتمع، بل المجتمع كله الأم لها دور في كل شيء بمساعدة الأب الابن والأخ. لها دور كبير في المجتمع لا خير إلا بصلاحها، لذا يجب علينا جميعا أن نبر والدينا تصديقا لقول الله تعالى في كتابه العزيز: بسم الله الرحمن الرحيم ورحمة الله وبركاته وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إذا بلغن عندك الكبر أحدهما أو كليهما فلا تقل لهما سيء ولومهما لا. وقل لهم قولا كريما. (23) صدق الله العظيم.
- النموذج الثاني: ربما ليس بالأمر السهل أن نكتب عن الأم، فمهما كتبنا عنها لن نتمكن من التعبير ولو قليلاً عن دورها في المجتمع، فهناك أمر كبير ونبيل هي الوصي الأول على الإنسان، وهي مربي الأبناء والأجيال القادمة، وهي الأساس في بناء الوطن الأم مدرسة إذا أعددته. وتغنى بها الشعراء، وقد تحدث عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأوصى بها الله تعالى في كتابه العزيز. الأم هي التي تقدم الخير للمجتمع وهي التي تساهم فيه. في بناء الأمة بجهودهم وتربية أعظم الرجال والنساء.
خلق قصير عن الأم
في هذه الفقرة، إليك عينة قصيرة من مقال عن الأم نصها كما يلي:
- مقدمة: لقد أوجب الله تعالى على الأم والأب عموماً، ثم أوجب في الكتاب والسنة الأم على وجه الخصوص لأنه يعلم مدى جهدها في حملنا في رحمها، لتلدنا وترعانا وترعانا. اتبعونا حتى نكبر ونصبح رجالاً ونساءً، والأم لا تحب أحداً في الدنيا مثل أولادها؛ مستعدة للتضحية بكل شيء من أجلهم، ربما تكون جائعة وتطعم أطفالها، ربما تشعر بالبرد وربما تحتاج إلى ملابس، لكنها تفضل أن تشتري لهم ملابس على أن تشتريها لنفسها. ما أجمل قلب الأم، عندما نتعب نحتضنها وننسى التعب، وعندما نحزن تمسح رؤوسنا وننسى الحزن، وعندما نبكي تمسح دموعنا وتشجعنا، وعندما نبكي تمسح دموعنا وتشجعنا، وعندما نبكي تمسح دموعنا وتشجعنا. نحن سعداء لأنك أكثر سعادة منا.
- تقديم: لقد أمرنا الله تعالى بطاعة أمهاتنا وآباءنا، ودعا إلى معصية أوامرهم. إنهم يعرفون اهتماماتنا ويريدون دائمًا أن يكونوا مفيدين لنا. إنهم بالغون ولديهم خبرة في الحياة أكثر منا، لذا يجب علينا طاعتهم والتحدث معهم بلطف واحترام وبصوت هادئ. ويجب علينا أيضًا تلبية طلباتهم وإحضارها لهم فورًا عندما يطلبونها ثم تقبيل أيديهم ورؤوسهم أثناء سيرنا. ندخل البيت حتى يشعروا بحبنا واحترامنا لهم، وقد وعد الله تعالى الجنة في الآخرة والرزق في الدنيا للصالح من أمه وأبيه، على عكس الشخص الذي لهم يعصي وستنال غضب الله عز وجل وتحرم من الجنة .
- الخلاصة: للأم فضل عظيم علينا يجب ألا ننساه حتى آخر يوم في حياتنا. نطيع أوامرها في صغرنا وعندما نكبر ونطيعها ولا نغضبها لأي سبب من الأسباب، فغضب الأم يسبب غضب الله عز وجل، وهذا ما نفعله. لا تريد أو لا تستطيع أن تفعل ذلك.
الكتابة عن الأم للصف الأول الاعدادي
عندما نفكر بعمق في هذه الحياة وما تحمله من معاني كثيرة، نتوجه حتماً إلى الأم، تلك الشخصية العظيمة الشامخة التي تحمل في داخلها كل معاني الحب والإخلاص والحنان اللامشروط.
- إنها المدرسة التي تعلمنا أولى دروس الرحمة والمحبة والمصدر الأساسي الذي منه تأتي كل مشاعر الرعاية والإحسان. وفي تعاليم ديننا الإسلامي نجد عرضا واضحا ومفصلا لفضائل الأم وأهميتها في حياتنا.
- ومن السنة النبوية الشريفة هناك عدة أحاديث تؤكد بلا شك فضل الأم، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “الجنة تحت أقدام الأمهات”.
- وفي حديث آخر للرسول: «من أحق بحسن أصحابي» قال: أمك. قال: ومن إذن؟ قال: أمك. قال: ومن إذن؟ قال: أمك. قال: ومن إذن؟ قال: «أبوك» تعبيراً عن مكانة الأم وفضلها في الإسلام.
- ويتبين لنا أن الأم تحتل مكانة مرموقة لا تضاهى، فهي تعتبر ركيزة أساسية في بناء المجتمع وتربية الأجيال.
- والإسلام يحثنا على تكريمهم واحترامهم احتراما كاملا، حيث يعتبر بر الوالدين واجبا دينيا عظيما. لأنه رمز الحنان والدعم الروحي والعاطفي وهو المعلم الأول الذي يغذي الأجيال بالقيم والأخلاق الحميدة.
- إنها القوة الدافعة وراء نجاح العائلة. وأنهي كلامي بقوله تعالى في الكتاب العزيز: “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا”.
شعر قصير عن الأم للأطفال
وإليكم في هذه الفقرة مثال مختصر لتعبير الأم عن الأبناء وهو كالآتي:
- المقدمة: الأم عطر يطوف ورائحة تعلو في الأفق. العيش في رعاية الأم هو الحياة، ولا يحلو الحب إلا بلقائها، والعين التي لا تكحل كل يوم لترى بريق عينيها هي عين مليئة بالندم والحزن. تعددت أقوال الشعراء وأبياتهم الجميلة وكثرة كلماتهم، وأزهرت قلوبهم وهم يصفون الأم بأجمل الكلمات: حق والدتك لو عرفت عنك الكثير، يا ما لك إلا القليل .
- التقديم: الأم هي شريكة الحياة ومعدات البيت وكل الناس. وهي أيضًا الدعم الذي يعتمد عليه جميع أفراد الأسرة. ولا تتم المحادثات إلا مع ذكراها ولا يرقص القلب فرحاً وفرحاً إلا عندما تقابلها. حنان الأم لا ينضب، ولهذا فهي ألطف أم وأفضل رفيقة وصديقة لها. هي الإنسانة التي مهما كانت الظروف التي تمر بها تجدها طيبة القلب وطيبة القلب. هي التي تعطي بسخاء دون تعب. هي الشخص الوحيد الذي لن تجده، مهما بحثت عن كلمات لوصفها، ومهما حاولت صياغة العبارات، فلن تستطيع أن تكون أماً ذات قلب نقي، ومستقر. ويكفيه موقف مستقر. وببساطة، الأم هي الإنسانة التي أوصى بها الرب عز وجل في كتابه العزيز، فأعطاها هذا الشرف والكرامة.
- الخلاصة: في الختام لا بد من التأكيد على أهمية معاملة الأم بطريقة جيدة ومناسبة ومتناسبة مع الدور البارز الذي تلعبه الأم تجاه كل فرد من أفراد الأسرة. إنها تبذل قصارى جهدها لرعاية مصالح طفلها الذي ستعتبره طفلاً مهما كبر.
تعبير عن الام الحنونة
الأم الحنونة هي ملاك الله على الأرض، تحيط أطفالها بالرحمة والحنان، ثم تغرقهم في بحر من العواطف تجعلهم أشخاصاً متوازنين، نفوسهم مليئة بالخير والفضائل. ومن المستحيل أن تكون الأم حنونة ومحبة وتجلب معها الشر، لأن الخير لا يأتي إلا بالخير.
- يمكن أن ينعم الإنسان بالعديد من النعم والبركات في حياته، فيرزقه الله المال والولد والكثير مما يريد ويرغب، لكن فضل وعطاء الأم الحنون لا مثيل له ولن يفعل شيء من الاهتمام أبدًا الأم تعني وجود الدعم الذي سيكون إلى جانبك طوال حياتك.
- الأم الحنونة تضحي بكل ما تملك من أجل سعادة أطفالها. ثم تسعى جاهدة لتحقيق ذلك، فتعتبره بمثابة شمعة مشتعلة تضيء دروبها.
طباعة عن الأم للصف الخامس
كيف يمكننا أن نكتب وصفاً معبراً عن الأم وهو يشمل كامل مفردات الشعر وكلمات الحب والتقدير؟
- إنها شمعة الحب التي تضيء لنا الحياة، ولا ينطفئ شعاعها مهما اشتدت رياح الحياة أو هطلت أمطار الحزن.
- وتستمر في العطاء كالزهرة الندية التي لا تذبل ولا تحرم من حولها من عطرها الرائع. تفكر دائمًا في أطفالها ولا تفكر في نفسها.
- تهتم برفاهية أطفالها وسلامتهم وسعادتهم وتهتم برؤيتهم أفضل منها على كافة المستويات.
- لأنها ترى نفسها مسؤولة عن تربيتهم ومهمتها أن يبقوا قريبين منها إلى الأبد حتى ترى فيهم الآمال التي كانت تأملها منذ الصغر.
- وكما قال أمير الشعراء: “الأم مدرسة. وعندما تعدهم فإنك تعد شعباً طيب العرق”.