أشعار قيس بن الملوح، شاعر عربي. لُقّب بمجنون ليلى، ليس لأنه مجنون، بل بسبب شغفه بليلى العامرية التي أحبها ونشأ معها، والتي رفضت عائلتها بعد ذلك، بدأ بغناء الشعر. وكان من أهل نجد. عاش في القرن الأول الهجري.

قصائد قيس بن الملوح

كتب امرؤ القيس لحبيبته ليلى العديد من القصائد التي تعتبر نتاجا عظيما حفظ في أذهان الناس منذ القدم وسيظل عالقا في السنوات القادمة نعرضها لكم في هذا المقالة قبل:

قصائد قيس بن الملوح

أحبك يا ليلى حب العاشق الذي تهون عليه كل الصعوبات. أحبك حباً يدفعك إلى الجنون، إذا أحببت مثله، ارحم ولداً حزيناً معذباً، نار الرحم. قلب معذب، حزين، قتله الشوق، لكن نهاره يبكي، وأما ليله ففي الحزن عبرة، ونار قلبه وجفونه تذرف الدموع من عينيه، فياريت الموت يأتي. في الواقع، حب المرأة المغوية هو إغراء

قصائد قيس بن الملوح: وقعت في الحب

ومن أجمل قصائد قيس بن الملوح: “أحبك” وهي كما يلي:

ألا أرى وادي الماء الذي يطيب النفس؟ أحب نزول الواديين وفي الحقيقة أنا مشهور بالواديين. إن هذا عجيب حقاً يا عبد الله، لا أدخل ولا أخرج إلا إلي. ولا تلحظ أي زائر، سواء منفرداً أو جماعة، إلا أن يقول: “في سبيل الحب لم أقابل حباً أعيش معه وأذوب من قبل، هناك عذاب في سبيل الله قلب ليلى في”. الصباح طريق يا حبيبتي ليلى لن تفارق قلبي في حبها بعد أن اقترب الموت سكنت قلبي منذ أهواء شبابي بين ضلوعي وقلبي وحتى جيبه إذا ما هو في لي هو، يكسره الحصى، والحصى والريح لم تستمع إلى هبوبها، ولو أن أنفاسي ضربت الحديد بحرارته لأذابت الحديد. ولو استغفرت الله لم يكتب علي ذنوبي. ولو كانت ليلى في العراق لزرتها حتى بعد غروب الشمس. أحبك يا ليلى حبًا وعشقًا، ولم أحبك قط مثل هذا الحب الذي وصل إلى الجوف، بين جلدي وعظامي. الدب أحبك يا ليلى حب عاشق أشعل لهفه في القلب لهيباً. أحبك حتى يبعث الله خلقي منك يوم القيامة بآل ليلى. فأمطرت فأغرقت وأخضرت مراعيه وأخصبت شعبه وأثمر ذلك الموضع هناك.

شعر قيس بن الملوح عن الفراق

وإليكم في هذه الفقرة أفضل أبيات شعر قيس بن الملوح في الفراق وهي كما يلي:

وحدثت نفسي عن الفراق، وواساها، فقالت ببطء: “لن أتركك يغرك صبري”. فقلت لها: “الهجر وكلاهما شيء واحد، أتمنى الفراق”. التخلي؟”

قصيدة قيس بن الملوح “ذكرت ليلى”.

وفي هذه الفقرة قصيدة قيس بن الملوح: “ذكرت ليلى” ونصها كما يلي:

تذكرت ليلى والسنين الماضية والأيام التي لم نكن نخشى فيها الترفيه واليوم الذي يشبه ظل الرمح. قصرت ظلي، وشغلني ليلي، ولم أسمح لنفسي بالتشتت، ثم ظهرت نار ليلى وأصحابي. تكشف الغيوم جبال النجوم. فقال من يرى الناس: رأيت نجما ظهر في ظلمة الليل، وهو نجم يمني. فقلت له: لا، النار. من ليلى أضاءت علي. ارتفع نورها عاليا حتى بدا وكأنه أسطول من الركاب. أيها الناس، إنكم لم تقطعوا الغضب، بل أخذتموه معكم ليلة بعد ليلة. ما مدى أهمية حاجتي، عندما آتي إليك في الليل، لا أعرف ما هي، إذا لم تجعلني أبكي، هل ستبكي على مؤخرتي عندما أنزف؟ بكت عليّ دموعي، وما قلت شعراً إلا دواءً. وليجمع الله بين الشعبين المتفرقين من جديد بعد أن ظنا أنهما لن يلتقيا قائلين لقد وجدنا علاجا للحب إلى الأبد. تأتي إلينا وأولاد ابنها يكبرون، يا قلبي، كما هم عندما يأتون. جلسنا معًا واستمتعنا، وتحدثوا إلينا، حتى أعطيت مكاني لجيران ليلى الذين كانت قلوبهم متباعدة، ولم تدعني ليلى أن أنسى الفقر أو الغنى أو كفارة الحياة. حتى احتضنت الأساور لأشبه ليلى، ثم أعطوها لصديقي. لا والله ما أملك ما كتب الله لليلى، ولا ما كتبه لغيرها. ولم يعذبني بشيء إلا ليلى. وقلت لي أن تيماء تسقط المرساة؟ لو أرشدني مخبر إلى اليمامة، الدرهودري في أعالي حضرموت، ليلة المرامية، ما كان أفضل عندهم من الحظ الذي ربطت فيه ليلى حبالي؟ أكثر ما أحببته هو فيلم ليلى، وسيختفي الفسخ والانغلاق حتى أكون منفتحاً لأجعل الحب بيني وبينها متساوياً. لن تكون سندا لي أو للنجمة التي تقودني إلى رعب الصباح لم تنهض، بل أثارتها وذكرت ذلك لياولا. مشيت من دمشق ميلاً، ولم يكن لأهل الشام صحراء إلا بدا لي أنها من اسمها تسمى في الناس “يولة”، إلا أن دموعي بللت ثوبي”. هبت ريح الجنوب على أرضهم حتى الليل. إذا كنت تحمي ليلى وتحمي بلدها مني، فإنك لا تشهد أني أحبها، ولكن الله لن يكون لها ما يلطف بها. لغيري قد مضى الشوق إلي والحب يا أم مالك. أعدّ الليالي ليلة بعد ليلة، وعشت الدهر دون أن أحصيها. وأخرج بين البيوت لعلي أكلمكم بالليل بلا خوف. فأظهر لي أني أدير وجهي تجاههم حتى لو كان المصلي خلفي، ليس فيّ شرك إلا حبكم وروعة الجو. ومن الأسماء أحب ما يوافق اسمها أو يشبهها أو يشبهها. ليلى أكبر والحاج والمنى من لي لليلى أم من لها؟ لعمري أبكيتني يا حمامة العقيق وأبكيت العيون الباكية. يا صديقي، أتمنى ألا أعيش، بعد أن رأيت أن بؤسي قد اشتريته لي ثم جعلت ليلى مذنبة، وزعمت أنني أكذب ولا يخفى على الناس ما أفعله. لم أرى صديقين مثلنا يتمنى ألا يلتقيا رغم الأعداء، وأخجل أن تظهر المنى وصولك أو أنك تتعرض لي في المنى. يقول الناس أنني عندما كنت طفلاً أصابني اليأس أو الجنون، وأتأثر بما أعاني منه عندما يستمر. الخلود يا أم مالك كالموت القضاة، ولو كحلت في عيني بعينك لم يفارقني الخير، وغسلت الهاوية من قلبي. إذا أردت، اجعل حياتي صعبة، وأنت من تفعل ذلك، إذا أردت، يمكنك أن تنعم بـ يا الذي ليس له صديق ولا عدو ليرى النضج. كل ما أستطيع فعله هو الشكوى يا ليلى مجبرة على زيارتها وذنبها أن تراني عندما أذهب في الأرض الفارغة رأيتني أسير فمالت عن يميني لو كانت على يمين ، ولو كانت على يساري، حارب الهوى على يساري، وذهبت إلى النوم ولم أشعر بالنعاس. ربما يقابلك خيالي. ولكن خيالي سحر ولن أجد له رقية أبداً. عندما ندخل وتقف أمامنا، سنكفي نار شوقي في قلبي. فأصبح في قلبي نوراً متقداً يا مذلة اليمن. هل سأل نعمان عنا؟ في حمامي رحم نعمان هاجمتني بالعاطفة كما غنيت لي وأبكيتني وسط صحبتي ولم أهتم لدموع عينيك إذا كنت فارغا أنتما أيها القمر المقمر، رد بحنانك ثم إذا كنت في حيرة أو تريد أن تتبع آثار الغضب، فاتبعني. ليت قصائدي لم تكن ليلى وأيام الشباب بعد أن أشيب في العلن. يا ليلى ألا ترى إلى من تقودها أو إلى من جئت؟ وماذا حدث لأحبتي يا أم مالك، متى لم يعانوا من الحب الذي في قلبي؟ لقد جعلت ليلى نطفة، عينيها تحزنني كأنها زنت معي، وإلا كرهتني وكرهت أهلها. ولقيت في ليلى رجلاً يقتل نفسه، وإذا جئت من ليلى فإن أصدقائي ييأسون من اليأس. ائتوني بالتابوت والكفن في ليلتي واستغفروا لي، وإذا مت بمرض المرض فسلموا علي كنور الشمس.

أشعار قيس بن الملوح في ليلى

ومن أجمل أشعار قيس بن الملوح في ليلى ما يلي:

بالنسبة لك أنا تائه وطفل. ألا ترى أن الجسد قد هلك بالفساد؟ للرجال. هل هناك اضطراب على الأرض؟ المنزل مهجور ولم الشمل مسدود بشكل مكسور؟

إنه وحيد ولم يمسه أحد في منزل غريب، لكنه من أولئك الذين يرغبون في الغربة. إذا حاول إخفاء شغفه سيحزن، وسيجف المنزل، ولن أتركه. لقد تركتك بشوق، وأنت ولي إلى الأبد، حتى لو كان هناك من هو حبيبي.

أجمل ما قال قيس بن الملوح عن الحب

من أجمل الأبيات من مجنون ليلى – قيس بن الملوح –:

لو كان لي قلبان لعشت بواحد، أختار قلبًا واحدًا ليعذب حبك، لكن لي قلبًا مهووسًا بالهوى، ولا يقربك الموت طفلًا. يعاني من عذاب الموت بينما يلعب الطفل. ولا يملك الإحساس ليشعر بحالته، ولا الطير قد رحل وأجنحته منتشرة.