يعتبر الشعر الشعبي عن الذهب من أروع وأجمل أنواع المعادن ويعتبر حالياً ذو قيمة لدى الكثير من الأشخاص لأن سعره يعادل سعر الأونصة في العالم، لأنه يمنحهم الجمال والأناقة.
شعر شعبي عن الذهب
مجموعة من أجمل وأروع الأبيات الشعرية التي تحمل أروع المعاني من ذهب وتحمل الكثير من المشاعر، نقدمها لكم على النحو التالي:
شعر شعبي عن الذهب
لا تلبسي الذهب إذا كان كل شيء من ذهب. لا أعتقد أن الذهب ليس لي. كن خلاص الذهب لا غليان قشوره.
يا متلبسي الذهب أسألك من ظالم في خويهان. كان الجمال في الذهب، والملابس الذهبية كانت شبه مهترئة. تستحقين الغلاء يا من تلبسين الذهب وتزينين به الذهب، فذلك اللباس هو أنت. يفقد الذهب زخرفته ومعناه.
يا معدن الذهب، الذي تلمس الشمس في لونه لمسة فرح ورؤية، متحضرًا للأرض، بعيدًا عن السماء، أقول، متحررًا من كل نفس، سواء كانت النفوس النبيلة في السماء العالية! إن كانت آلهتك بشرًا، فاعبد هنا واخضع لهذه العلامة السامية التي صد ثقلها ضلالك بالهدى، وسود خداعك باليد البيضاء.
الصديق الذي معدنه كالذهب لا يتغير لونه ولا عمره. ولا يصحبهم إلا من هو على درجة عالية من الصدق والخبرة في الصداقة، كالذي لا يسميه صديقا واجبا ويحمله، حتى لو كان يحمل هما ثقيلا، فإن صداقته ثروة عظيمة، لا يصحبه إلا من كان لا يمكن التخلي عنها. صداقة أهل الخير مثل الطيب والنخل. من يصاحب المؤمنين ويبقى مرغوبا فيه سيذكر من جيل إلى جيل. لا أخون صديقا ولا أخون العهد مع صديق حقيقي
أخاف أن أسميك ذهباً، ولكل قطعة منه ثمنها، ولكن أخاف أن أسميك وردة، وأعلم أن الورد خادع أراها منظراً جميلاً عندما أستيقظ. أنت وردة لكن رائحتك مثل النعناع، أنقذي نفسك من هذه اللعنة.
من يستطيع السباحة في قدور من ذهب، وعبور المحيط بحثاً عن يد حيوان أليف، وتخطي العوائق كالريشة التي تسعى إلى هدم بناء وحش مخيف، كالفراشة التي تحارب الصخور واللهب الشديد؟! يستطيع؟ من يستطيع أن يخوض في أعماق البحار ويصبح حلمه الجميل مستحيلاً أن ينتحر؟ هذا المحيط هو انصهار عالم الذهب ومياهه جبال وسدود وحدود ولهيب! أميرتي أنت يا سيدي عزلتها على الضفة الأخرى وقلت: من أراد أن يحصد شهدها فليهدم السدود ويكسر القيود بين حبنا وحبنا، أنت يا وليها أعددت المستحيل وقلت : مهرك قطف النجوم، وعصر الشموس، وطحن الجبال، وقد جمعت السدوم والنيازك، وأحولها كلها ذهباً من أجل رضاك. يمكنهم الشراء، وليس رغباتهم، ويمكنهم كبح رغباتك، وليس رغباتهم. ••• يا سيدي إن السوط الذي بين يديك يبعث أنيناً يطلب الخلاص ومن تعرض للعذاب لا يؤذيه هواه؛ فإن الحقيقة يا حارسة قدرها تجلدني وتكشف شغفي بها. أنا صاحب قلبها حبها، ومن أجلها فتحت قلبها شاعراً، وفي جلده وهبتها مشاعر أسمى من الشهب. أرويتهم بعصيري، رحيق فرحي. يا رب، من فضلك دع سفينتي تبحر. لست منجم ذهب ولا ساحر يحول كل ما يمسه إلى ذهب كنوز الأرض والبحار، ولكن بحبهم أعطيتك الكنوز والقصور والعبيد، وهبتهم الخلود والنعيم بعالم النفاق. وعاش في القمر. أحببتها بقلب شاعر وروح طائر صغير. لقد حملتهم في قلبي الرحيم لكي تتجول نفوسنا. ونحن نتجول في السماء نرى من فوق الحياة كعالم حقير، مشاعر مقيدة بسلاسل من ذهب، ومصير في براثن من ذهب، وضمير متناثر في متاهة من ذهب، فدع لحكمة الله ما عنده. أعطي، أترك لقلبي ما أحب وأترك ورائي أسطورة الذهب.