أسباب إجراء عملية التوصيل عنق الرحم ونتائجها وآثارها الجانبية ، ينصح الأطباء النساء اللاتي لديهن عنق الرحم الضعيف لأداء عملية اتصال عنق الرحم ، حيث تكون عملية اتصال عنق الرحم هي الحفاظ على الجنين في بطن الأم لمدة 37 إلى 38 من الحمل ، حيث يتم تقديم عملية الاتصال عن عنق من عنق الرحم ، ثم يتم إرفاق الاتصال بين الطرفين لإغلاق الرقبة ، ومن وجهة نظرنا ، سنتعرف على أسباب إجراء عملية الاتصال عنق الرحم ونتائجها والآثار الجانبية.
عملية اتصال عنق الرحم
تعتبر عملية ربط عنق الرحم أو ما يسمى Cervical Chordon أو اسم غرزة عنق الرحم ، لأنها عملية طبية يلعبها الطبيب إحدى غرزة طبيب في عنق الرحم ، وهذا يجب أن يكون مرتبطًا ومغلقًا تمامًا ، والعملية التي تؤديها إلى الحمل الممتدة أو الممتدة من الحمل ، أو الممتدة من الحمل ، أو الممتدة من الحمل ، أو الممتدة من الحمل أو الحمل. الاسترخاء لدى النساء الحوامل ، حيث تستغرق عملية الترابط العنقي أقل من ساعة واحدة في هذه العملية ، وعدد النساء اللائي يخضعن لربطة عنق الرحم في نفس اليوم إلى المنزل.
انظر أيضا:
أسباب إجراء عملية اتصال عنق الرحم
يمكن للنساء الحوامل المعرضات لخطر الإصابة بمرض الرقبة أن تربط الرحم لتحقيق الاستقرار في الحمل ، وهذا حتى يتم منع الإجهاض من الإجهاض ، سواء كانت في وقت مبكر أو متأخر ، أو حالات الولادة الناتجة عن الاسترخاء في الحرم ، حيث يمكن أن يبدأ الرحم في وقت مبكر قبل نهاية الحمل ، ثم يتم وضع جميع خطوط الخطوط التي يتم وضعها في الوقت نفسه في الوقت الذي يتم فيه توقيفه في الوقت الذي يتم فيه توصيله. أسباب عملية اتصال عنق الرحم ، على النحو التالي:
- وجود تاريخ في المرآة في الإجهاض المتكرر ، وخاصة في الشهر الرابع والخامس من الحمل.
- التعرض للتحيزات في الوقت السابق ، قبل الأسبوع 34 من الحمل.
- حالة قصر عنق الرحم ، وهذا في الأسبوع 24 من الحمل.
- بداية توسع عنق الرحم عن طريق الافتتاح في الأشهر المتوسطة من الحمل.
- وجود عنق الرحم ، لكنه غير مؤلم.
- تنفيذ اتصال عنق الرحم القديم.
انظر أيضا:
نتائج عملية اتصال عنق الرحم
تذهب العديد من النساء إلى طبيب النساء في الأشهر الثانية من الحمل ، وهذا هو القيام بغرز عنق الرحم بحيث لا يحدث الإجهاض في الأشهر الأخيرة ، أو حالة الولادة المبكرة ، وهي واحدة من أبرز النتائج في عملية الاتصال العنقي ، على النحو التالي:
- ألم في البطن.
- إصابة المثانة.
- إمكانية تمزق الرحم أو في عنق الرحم.
- صعوبة في قطع الخيط المستخدم في عملية ربطة عنق الرحم.
- العدوى البكتيرية هي الأغشية المحيطة بالجنين مع المشيمة.
- نزيف مهبلي.
- كيس الأمن ممزقة.
- حرك الخيط المستخدم في عملية اتصال عنق الرحم.
- الولادة المبكرة.
- حالات الإجهاض.
- التحضير في الحمل.
ستكون هناك بعض المضاعفات التي تسببها عملية اتصال عنق الرحم التي تتطلب زيارة الطبيب ، وبعد ذلك يجب أن تذهب إلى الطبيب فور إجراء عملية ربط عنق الرحم ، وهو ما يلي:
- ارتفاع درجة الحرارة.
- صرخة الرعب.
- الغثيان والقيء.
- إفرازات المهبل لها رائحة غير سارة.
- التعاقد وآلام البطن.
- النزيف المهبلي وفيرة ومستمر.
- تسرب سائل إلى حد كبير من المهبل.
- مياه الرحم.
- مشاكل عند التبول.
انظر أيضا:
هل عملية اتصال عنق الرحم سهلة
تحرص النساء اللواتي لديهن رحم رفيع أو واسع على الذهاب إلى الطبيب لتنفيذ عملية اتصال عنق الرحم ، كما هو الحال قبل البدء في تنفيذ عملية اتصال عنق الرحم ، وتُعطى المرأة التخدير حتى لا تشعر بالألم أو الخوف من الطريقة التي يتم بها إجراء العملية ، ويتم إجراء العملية بطريقتين كما يلي:
من خلال المهبل:
- الطريقة الأكثر شيوعًا شائعة في حالات تنفيذ اتصال الرقبة.
- حيث يضع الطبيب منظار البطن الذي يتم إدخاله في المهبل حتى يصل إلى عنق الرحم.
- يتم وضع الغرز في الجزء العلوي من عنق الرحم ، وبعدها تجعل الغرز عنق الرحم مغلقة تمامًا.
من خلال البطن:
- يمكن تنفيذ العملية عن طريق وضع غرزة في عنق الرحم ، لكنها لم تنجح.
- لكن الطبيب لجأ إلى هذه الطريقة عندما يكون الرحم قصيرًا.
انظر أيضا:
أسباب إجراء عملية الاتصال العنقي ونتائجها وآثارها الجانبية ، تميل العديد من النساء إلى صنع غرزة على الرحم ، وذلك لأن هناك بعض المعاناة من الإجهاض المتكرر أو الولادات المبكرة.